ريهانا تستقبل طفلها الثاني.. أصبحت أم لولدين
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
كشف موقع TMZ العالمي منذ ساعات عن خبر سار لجمهور الفنانة العالمية ريهانا، حيث كشف الموقع ان النجمة الشهيرة استقبلت طفلها الثاني من زوجها ASAP Rocky آساب روكي.
اقرأ ايضاًأعلنت بعض المصادر المقربة من النجمة الشهرة خبر استقبالها طفلها الثاني، وقالت المصادر إن النجمة السمراء تقضي مع حبيبها الأيام الأولى لما بعد الولادة، وتحرص ان تكون مع طفلها بعيدة عن الجمهور والصحافة.
وأكد المصادر ان النجمة العالمية بحالة جيدة جدًا، وإنها وحبيبها آيساب متحمسان وسعيدان من اجل عائلتهما، وانها يحاولان الاستمتاع والاهتمام بأسرتهما الصغيرة.
والجدير بالذكر ان ريهانا كانت قد استقبلت طفلها الأول RZA منذ ما يقارب السنة الـ 4 شهور.
ريهانا تعلن عن حملها الثانيوخلال وقت سابق وتحديدًا في حفل السوبر بول، كانت النجمة الشهيرة قد اعلنت لجمهور عن مفاجأة صادمة حيث كشفت عن حملها بطفلها الثاني بعد فترة قصيرة من انجابها الأول.
وقدمت الفنانة العالمية أداءً مبهرًا على المسرح متألقة بـ جمبسوت باللون الأحمر وظهرت مع بطنها المنتفخ.
اقرأ ايضاً
Rihanna headlining Super Bowl SOLO, levitating on a platform high above the field while being pregnant and breaking the record for the most watched halftime show of all time will always be iconic to me pic.twitter.com/0XtUBFHcoN https://t.co/YfmSmIL5rY
— RIHPRINT (@yourfavesidol1) June 10, 2023
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ نيمار
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: القضية الفلسطينية أصبحت محورا رئيسيا في الأجندة الدولية
أكد الدكتور إكرام بدر الدين، أستاذ العلوم السياسية، أن دعوات التهجير مرفوضة تماما على المستويات المصرية والعربية والدولية، مشيرًا إلى أن هذا الرفض ليس فقط موقفا رسميا من الحكومات، بل هو أيضا موقف شعبي راسخ.
مصر ترفض التهجير بكل أشكالهوأوضح «بدر الدين»، خلال لقاء مع الإعلامي جمال عنايت ببرنامج «ثم ماذا حدث»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن مصر ترفض التهجير بكل أشكاله، سواء كان مؤقتًا أو دائمًا، وإلى أي وجهة كانت، سواء إلى مصر أو الأردن أو أي دولة أخرى، مؤكدا أن هذا الموقف المبدئي ينبع من إدراك خطورة التهجير على القضية الفلسطينية، خاصة أنه يؤدي إلى إفراغ الأرض الفلسطينية من سكانها، ما يهدد بتصفية القضية بالكامل.
وأشار إلى أن المجتمع الدولي بدأ يعبّر عن رفضه الواضح لمثل هذه الخطط، لافتا إلى تصريحات وزير خارجية الفاتيكان التي شددت على الرفض القاطع للتهجير، بالإضافة إلى مواقف دول أوروبية كفرنسا وألمانيا، وكذلك دول الاتحاد الأوروبي.
22 دولة عربية تعلن رفضها للتهجيروقدم أستاذ العلوم السياسية، إحصائية تؤكد أن الرفض العربي والإسلامي واسع النطاق، مشيرا إلى أن هناك 22 دولة عربية تعلن رفضها للتهجير، و57 دولة إسلامية تتخذ الموقف نفسه، مما يعني أن 79 دولة عربية وإسلامية ترفض التهجير بشكل قاطع، وإذا أضفنا الدول الأوروبية والمجتمع الدولي الرافض، فإن نسبة الرفض تتجاوز 50% من إجمالي دول العالم المقدر عددها بـ193 دولة.
وشدد الدكتور إكرام بدر الدين، على أن التمسك الفلسطيني بأرضه، رغم كل التحديات والصعوبات، يعكس الوعي الكبير بخطورة التهجير، مؤكدا أن هذه القضية لم تعد شأنًا إقليميًا فقط، بل أصبحت محورًا رئيسيًا في الأجندة الدولية.