أصالة تتجاهل تهديدات طليقها بهذه الرسالة!
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
متابعة بتجــرد: نشرت الفنانة أصالة، عبر حسابها الخاص على “إنستغرام” صورة لها مع زوجها الشاعر العراقي فائق حسن، وجهت له فيها رسالة مؤثرة بمناسبة عيد الحب، مؤكدةً سعادتها واستقرارها معه، متجاهلة تصرفات طليقها المخرج طارق العريان بعد حذفه بعض أغنياتها التي أنتجها لها من “يوتيوب”.
علقت أصالة على الصورة قائلة: “كلّ سنة وأنا معك مرتاحة، مبسوطة، متطّمنة، بحلم وبحقق، وفيك بكبر يا كل شيء حلو بحياتي.
أضافت: “جوزي يا جوزي، يلّلي بتستحقّ من شعوري ألف وملايين الكلمات ما بتعبّر عن خليط المشاعر إللي بحملها إلك، وإللي مجموعها يادوب يساوي نقطة ببحر محبتك وكرمك، واهتمامك، وإخلاصك”.
جاءت هذه الرسالة في وقت تتصدر فيه أصالة حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعد قيام طليقها طارق العريان بحذف أغنيتها “60 دقيقة حياة” من “يوتيوب”، وإعلانه عزمه حذف المزيد من أغانيها التي يرى أنه يمتلك حقوق إنتاجها، ونشرها، وتوزيعها.
View this post on InstagramA post shared by Assala (@assala)
main 2025-02-17Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أستاذ قانون: إسرائيل تتجاهل القانون الدولي.. والولايات المتحدة تتماهى معها
أكد الدكتور بسام القواسمي، أستاذ القانون العام، أن ممارسات حكومة الاحتلال الإسرائيلي تتناقض تمامًا مع نصوص القانون الدولي، الذي ينص بوضوح على عدم شرعية الاحتلال، مضيفًا أن الولايات المتحدة تزيد الوضع تعقيدًا بتماهيها مع السياسة الإسرائيلية، ما يشكل تحديًا للشرعية الدولية ولقرارات الأمم المتحدة.
وأوضح القواسمي، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إسرائيل لا تعترف بأي من القوانين والاتفاقيات الدولية، بما في ذلك اتفاقية جنيف الرابعة، بل إنها تهاجم المحكمة الجنائية الدولية وتفرض عقوبات على أعضائها.
وأشار إلى أن القانون الدولي واضح في هذا الشأن، حيث لا يجوز لدولة الاحتلال فرض قوانينها على الأرض المحتلة، ومع ذلك، تحاول حكومة الاحتلال تشريع قوانين تسمح للإسرائيليين بتملك أراضٍ في الضفة الغربية، متجاهلةً تمامًا أحكام القانون الدولي.
وأكد القواسمي أن الولايات المتحدة ليست مرجعية للشرعية الدولية، ولا تملك سلطة تشريع القوانين الدولية.
واعتبر أن القوانين الأمريكية ذات الصلة بالضفة الغربية، وكذلك التشريعات الإسرائيلية، لا تحمل أي قيمة قانونية وفقًا للقانون الدولي، ومع ذلك، فإن هذه التحركات قد تحمل أبعادًا سياسية خطيرة، حيث تسعى إسرائيل إلى فرض أمر واقع عبر الاحتلال وتهويد الأراضي، مما يضع المجتمع الدولي أمام واقع جديد تحاول تل أبيب تكريسه.