الصورة الأولى لمات ديمون من فيلم "The Odyssey"
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف استديوهات “يونيفرسال” عن اللمحة الأولى لملحمة كريستوفر نولان المقبلة “The Odyssey”، والمقرر طرحه في 17 يوليو 2026.
ونشرت الصفحة الرسمية للاستديو، عبر حسابها على موقع “X”، صورة لبطل الفيلم مات ديمون في دور أوديسيوس. وسيظهر إلى جانب ديمون، عددًا من النجوم بما في ذلك: توم هولاند، وميا جوث، وزندايا، وآنا هاثاواي، ولوبيتا نيونجو، وروبرت باتينسون، وتشارليز ثيرون، وبيني سافدي، وجون بيرنثال، وجون ليجويزامو.
يحكي "The Odyssey" قصة البطل اليوناني أوديسيوس في رحلته المضطربة إلى الوطن بعد حرب طروادة.
وقد كتبها الشاعر اليوناني القديم هوميروس لأول مرة منذ أكثر من 2000 عام، وهي واحدة من أقدم القصص التي لا يزال القراء المعاصرون يستمتعون بقراءتها.
ومن المرجح أيضًا أن يصور نولان - الذي يصور فيلم "The Odyssey" باستخدام تقنية آيماكس السينمائية الجديدة - بعضًا من الملحمة الضخمة الميزانية في جزر إيوليان في صقلية، وفقًا لعدة مصادر.
لكن الجزء الأكبر من تصوير فيلم الحركة الأسطوري في صقلية سيكون في فافينانا. ومن بين المواقع الأخرى المعلنة للفيلم المملكة المتحدة والمغرب.
GkAD8wvbYAAww-9المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كريستوفر نولان أوديسيوس
إقرأ أيضاً:
كُتّاب ورسّامون: الكتب المصوّرة تحفّز خيال الطفل
الشارقة (الاتحاد)
أكّد كُتّاب ورسّامون متخصصون في أدب الطفل أن الكتب المصوّرة تمثّل مدخلاً بصرياً ووجدانياً للخيال والمعرفة، وتمكّن الأطفال من تكوين علاقات وجدانية مع الشخصيات التي تحتويها، بحيث تترسخ في ذاكرتهم حتى مراحل متقدمة من العمر، موضحين أن الصورة تتفوّق أحياناً على الكلمة في قدرتها على إيصال المعنى، خاصة للأطفال من أصحاب الهمم.
جاء ذلك، خلال جلسة حوارية بعنوان «قوة الكتب المصوّرة»، أقيمت ضمن فعاليات الدورة السادسة عشرة من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، وشارك فيها كلٌّ من الرسّام الإماراتي خالد الخوار، والكاتبة الكويتية شيماء ناصر القلاف، والكاتبة البريطانية كلوي سافاج، والكاتبة الأميركية بيث فيري، فيما أدارتها الإعلامية تسنيم زياد.
وقال خالد الخوار: «إن الكتب المصوّرة تُدخل الطفل في عالم من الدهشة والارتباط العاطفي، فهي لا تقدم محتوى تعليمياً فحسب، بل تُعزز الخيال وتخلق تجربة ساحرة».
من جهتها، شدّدت شيماء القلاف على أهمية الصورة في مخاطبة جميع الأطفال، خاصة ضعاف السمع، قائلة:«الصورة لغة تتجاوز الرموز والكلمات، وهي الوسيلة الأقوى لفهم العالم لدى الأطفال من ذوي الإعاقات السمعية. لهذا أحرص على أن تكون الرسومات في قصصي قادرة على نقل المشاعر والمعلومات والهوية الثقافية بشكل مباشر».
وقالت بيث فيري عن الطابع الجماعي للقراءة في كتب الأطفال المصوّرة: «الكتاب المصوّر يُقرأ عادة بين الطفل ووالده أو معلمه، ما يضيف بُعداً تواصلياً عاطفياً للمحتوى».
بدورها، قالت كلوي سافاج: «إن الكتب المصوّرة هي نافذة الطفل إلى قضايا كبرى مثل التغير المناخي والمستقبل»، مشيرة إلى أهمية تحفيز الطفل على إدراك التحديات والتعبير عنها من خلال الفن والقصص.
العدوان الأمريكي البريطاني يستهدف أمانة العاصمة ومحافظات صنعاء والجوف وصعدة