أخر موعد للتقديم على وظائف معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسيةبوزارة الخارجية
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
يستمر معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية بوزارة الخارجية في تلقي طلبات التقديم على الوظائف الأكاديمية الشاغرة لديه للرجال والنساء السعوديين الحاملين للمؤهلات العليا، وذلك للتوظيف في عدد من التخصصات وفق شروط وضوابط محددة للتقديم.
وكان معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية بوزارة الخارجية، أعلن عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "اكس تويتر سابقًا"، أن الوظائف الخاليه لديه بدرجة (محاضر) و (أستاذ مساعد) لحملة الماجستير والدكتوراه والتي جاءت على النحو التالي:
وظائف وزارة الخارجية “محاضر في اللغة الفرنسية”..شروط التقديمأن يكون سعودي الجنسية.أن يكون حاصلاً على درجة الماجستير. أن يكون تخصصه في الماجستير ذات تخصصه في البكالوريوس.ألا يقل تقديره عن "جيد جدًا".
المستندات المطلوبة للتقديم على وظائف محاضر
وطالب المعهد من المتقدم تسليم عدة وثائق منها:
صور وثائق التخرج والسجلات الأكاديمية، (البكالوريوس والماجستير).صورة معادلة الشهادة/ الشهادات من قبل الإدارة المختصة بوزارةالتعليم، (للشهادات التي تم الحصول عليها من خارج المملكة).السيرة الذاتية.فيما يتم إرسال جميع الأوراق الثبوتية بصيغة (PDF) عبر البريد الإلكتروني [email protected] على ألا يزيد حجم الملف عن (5MB)، علماً بأن آخر يوم لتلقي الطلبات، هو يوم الخميس الموافق 22 صفر 1445 / 07 سبتمبر 2023م، وستُحدد في وقت لاحق مواعيد الاختبارات و المقابلات الشخصية.
المستندات المطلوبة
ويقوم الراغب في التقديم على وظائف أستاذ مساعد بمعهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية بوزارة الخارجية بارسال مستندات محددة للتوظيف وهي:
صور وثائق التخرج والسجلات الأكاديمية، (البكالوريوس والماجستير والدكتوراه).صورة معادلة الشهادة/ الشهادات من قبل الإدارة المختصة بوزارة التعليم، (للشهادات التي تم الحصول عليها من خارج المملكة).السيرة الذاتية.وظائف وزارة الخارجية..طريقة التقديمفيما يتم إرسال جميع الأوراق الثبوتية بصيغة (PDF) عبر البريد الإلكتروني [email protected] على ألا يزيد حجم الملف عن (5MB)، علماً بأن آخر يوم لتلقي الطلبات، هو يوم الخميس الموافق 22 صفر 1445 / 07 سبتمبر 2023م، وستُحدد في وقت لاحق مواعيد المقابلات الشخصية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوزارة الخارجیة وزارة الخارجیة أن یکون
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: إدارة ترامب ترفض أن يكون “الناتو” أداة لخوض الحروب أو تمويلها
واشنطن – أكدت وزارة الخارجية الأمريكية أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تسعى لتمكين حلف “الناتو” من أداء دوره الأساسي كقوة رادعة، وترفض أن يكون أداة بيد الدول الأعضاء لخوض الحروب أو تمويلها.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس، في إحاطة صحافية دورية: “نريد ضمان أن تتمكن دول الناتو من تنفيذ مهمة الحلف كما ينبغي، والمتمثلة في كونه قوة رادعة، وليس المساعدة في خوض الحروب أو إدارتها أو تمويلها”.
وأضافت: “لقد أُسس الناتو كتحالف بين دول يهدف إلى منع الأشرار من ارتكاب الشر”.
وأكدت أنه “في الوقت الراهن هناك دول في الناتو يجب أن تشارك بشكل أكثر فعالية في توزيع العبء المالي داخل الحلف، وزيادة الإنفاق العسكري، مضيفة: “ذلك ليس لأننا نرغب القيام بشيء سيئ، بل لأننا ملتزمون تجاه الناتو.. ويجب أن يبقى كما أُريدَ له أن يكون منذ تأسيسه – كما هو مفترض وكما تطمح الدول الأعضاء لأن يكون. ويمكنني القول إن هناك إدراكا لهذه الحقيقة داخل الحلف”.
وفي سياق متصل، ذكرت صحيفة “واشنطن بوست”، في تقرير نشرته في 14 أبريل، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعتزم تقليص تمويل وزارة الخارجية الأمريكية بنحو النصف، في خطوة تشمل أيضًا تخفيضات كبيرة في برامج الأمم المتحدة والناتو.
وبحسب الصحيفة، يقترح البيت الأبيض تخصيص 28.4 مليار دولار فقط للسياسة الخارجية في العام المالي 2026، أي أقل بـ27 مليار دولار (أو 48%) مقارنة بميزانية عام 2025 التي أقرها الكونغرس.
ويُتوقع أن تشمل التخفيضات المقررة تقليص التمويل المخصص للمنظمات الدولية بنسبة تقارب 90%، مع وقف الدعم الموجه لعمليات حفظ السلام، والأمم المتحدة، والناتو، و20 منظمة دولية أخرى، باستثناء بعض الهيئات مثل الوكالة الدولية للطاقة الذرية والمنظمة الدولية للطيران المدني.
كما يُتوقع أن تُبقي الموازنة الجديدة على منح تقليدية بقيمة 5.1 مليار دولار مخصصة لتعزيز القدرات الدفاعية لحلفاء بعينهم، من بينهم إسرائيل ومصر.
إلى ذلك، أوردت الصحيفة أن وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، يعمل على خطة منفصلة لتقليص الإنفاق في الوزارة، تشمل – بحسب مصادر الصحيفة – تسريح عشرات الآلاف من موظفي الخارجية (من أصل نحو 80 ألف موظف)، إلى جانب إغلاق عدد من القنصليات وبرامج العمل الخارجي.
وتعليقا على ذلك أكدت بروس أن الجهود الحالية تهدف إلى تقوية الناتو، وليس تقويضه، مؤكدة التزام الولايات المتحدة بالتحالف ودوره في الحفاظ على الأمن الدولي.
المصدر: تاس
غدًا.. تدابير سير على الطريق البحرية من بيروت الى الضبيه