شاكيرا تلغي حفلها في البيرو بعد دخولها المستشفى
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
(CNN)-- ألغت شاكيرا حفلاً في ليما، عاصمة بيرو، وذلك بناءًا على نصيحة الأطباء في المشفى الذي تتلقى فيه العلاج، وذلك بحسب ما أعلنت نجمة البوب الكولومبية عبر حسابها الرسمي في إنستغرام، الأحد.
وقالت: "أبلغني الأطباء الذين أتلقى الرعاية الطبية منهم، أنني لست في حالة جيدة بما يكفي لأداء هذا المساء".
وعبرت شاكيرا عن حزنها بسبب اضطرارها لإلغاء الحفل، قائلة: "أنا حزينة للغاية.
وشكرت شاكيرا معجبيها في بيرو على الترحيب الحار بها، في منشور سابق لها في إنستغرام، تضمن مجموعة من الصور التي تحيي فيها حشودًا من المعجبين.
View this post on InstagramA post shared by Shakira (@shakira)
وكانت النجمة الكولومبية قد بدأت جولة عالمية مؤخرًا، ومن المقرر أن تقدم عروضًا في مختلف دول أمريكا اللاتينية قبل الشروع في جولة بالولايات المتحدة تبدأها في 13 مايو/أيار المقبل من ولاية نورث كارولينا.
وتأتي جولة شاكيرا الموسيقية تحت عنوان "النساء لا يبكين بعد الآن".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: شاكيرا بيرو بيرو شاكيرا مشاهير موسيقى
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تلغي الوضع القانوني المؤقت لـ آلاف المهاجرين
أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، أنها ستلغي الوضع القانوني المؤقت لما يصل إلى 530 ألف شخص من دول كوبا وهايتي ونيكاراغوا وفنزويلا، وذلك في إطار سياستها المتشددة تجاه الهجرة.
إلغاء الوضع القانوني المؤقتووفقًا لإشعار صادر عن السجل الفيدرالي الأمريكي، فإن القرار سيدخل حيز التنفيذ في 24 أبريل المقبل، ما يعني أن هؤلاء المهاجرين سيفقدون الحماية التي كانت تسمح لهم بالإقامة والعمل في الولايات المتحدة بشكل قانوني.
وتأتي هذه الخطوة ضمن سلسلة من الإجراءات التي اتخذتها إدارة ترامب للحد من الهجرة، بما في ذلك إلغاء برامج حماية مماثلة في السابق، وهو ما أثار انتقادات واسعة من جماعات حقوق الإنسان وبعض المسؤولين الديمقراطيين.
وفي سياق متصل، كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" أن إدارة ترامب تدرس فرض حظر سفر قد يؤثر على مواطني أكثر من 40 دولة. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين - لم تكشف عن هويتهم - أن مسودة القرار المقترح تشمل 43 دولة، قُسمت إلى ثلاث فئات، دون تحديد طبيعة القيود التي ستفرض على كل منها.
وتعتبر هذه الخطوة امتدادًا لسياسات ترامب المتشددة تجاه الهجرة، والتي سبق أن شملت فرض قيود على دخول مواطني دول ذات أغلبية مسلمة، وقيودًا أخرى على طالبي اللجوء والمهاجرين غير الشرعيين.
ومن المتوقع أن تثير هذه الإجراءات الجديدة مزيدًا من الجدل، حيث يواصل ترامب التركيز على ملف الهجرة باعتباره أحد المحاور الرئيسية لسياسته في البيت الأبيض.