بودكاست «أيوة بطير» يكشف عن طريقة اختيار المتسابقين في برنامج العباقرة
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
برنامج العباقرة أحد أشهر برامج الأسئلة المتنوعة، نال على إعجاب الجميع وحقق نسب مشاهدة عالية، خاصة الموسم الثالث منه «العباقرة قادرون باختلاف»، بالتعاون مع البنك الأهلي المصري، الداعم الدائم لاحتياجات ذوي الهمم، لذا تطرقت الإعلامية رحمة أحمد، في برنامجها «أيوة بطير» عبر بودكاست المتحدة، بالتعاون مع «البنك الأهلي»، للكشف عن طريقة اختيار المتسابقين في البرنامج الأكثرة شهرة.
طريقة اختيار المتسابقين في برنامج العباقرة، كشفها الكاتب عصام يوسف، مقدم البرنامج الأكثر شهرة، خلال حديثه مع رحمة أحمد، في برنامجها «أيوة بطير»، إذ يتم اختيار المتسابقين بعد الإعلان عبر الصفحة الرسمية للبرنامج عن الموسم الجديد، ومن ثم يبدأ المتسابقون في التقدم بطلبات المشاركة.
المئات يتقدمون للمشاركة في برنامج العباقرة، ثم يبدأ فريق العمل بإجراء الاختبارات اللازمة حتى يتم تحديد المستوى «أول، ثاني، ثالث»، وبعد تحديد المستوى يتم إجراء القرعة لاختيار الفرق المتكافئة، وأخيرًا ينطلق الموسم الجديد، «المشاركة في برنامج العباقرة مش صعب وأي حد يقدر ينضم ويجري الاختبارات عندنا مفيش مجاملة» حسب الكاتب عصام يوسف.
البنك الأهلي الراعي لبرنامج العباقرة«البنك الأهلى المصري مش مجرد راعي للبرنامج هو شريك استراتيجي منذ بداية العباقرة هو مشافش البرنامج ودعمه هو شاف الفكرة واتبناها» وفق «يوسف» بعدما حل ضيف مع رحمة أحمد، عبر البودكاست، موضحًا أن دعم البنك الأهلى للبرنامج جزء كبير من نجاحه، فهو تبنى الفكرة حينما كانت مجرد ورق فقط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العباقرة برنامج العباقرة بودكاست المتحدة بودكاست أيوة بطير أيوة بطير فی برنامج العباقرة
إقرأ أيضاً:
الخميسي: كلام بوجناح يثير علامات استفهام حول معايير اختيار موردي الأدوية
هاجم الصحفي الاقتصادي أحمد الخميسي كلام وزير الصحة بحكومة الوحدة رمضان بوجناح بأن أدوية السرطان يتم استيرادها من العراق، عبر شركة تقدمت وتمت الموافقة عليها، في إجراء يثير أكثر من علامة استفهام حول معايير اختيار المورد، وضمان جودة الأدوية.
وأضاف الخميسي عبر “فيسبوك”: أدوية أمراض السرطان تُورّد عادة من الشركات الأم المُصنّعة والمعتمدة دوليًا، وفق بروتوكولات صارمة تضمن سلامة المريض وجودة العلاج.
واستدرك: أما الاعتماد على وسطاء أو شركات غير معروفة، فذلك يُقوّض ثقة الناس في المنظومة الصحية، ويزيد من مخاوفهم المبررة.
واستكمل: الشعب ليس فئران تجارب. ومرضى السرطان ليسوا مجرد ملفات تُوقَّع في مكاتب الاستيراد، بل هم أبطالٌ صامدون، يُحاربون الألم والإهمال في آنٍ واحد، ويستحقون رعاية تليق بإنسانيتهم، لا أدوية مشكوك في جودتها ولا قرارات مرتجلة.