فرع مؤسسة يمن ثبات بريمة يسيّر قافلة عينية دعماً للمرابطين في الجبهات
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
الثورة نت|
سير فرع مؤسسة يمن ثبات التنموية بمحافظة ريمة اليوم، قافلة عينية للمرابطين في ميادين العزة والكرامة تحت شعار “لنكن شركاء في صناعة النصر”.
وخلال تسيير القافلة أشار وكيلا المحافظة حافظ الواحدي ويعيش الضبيبي، أن هذه القافلة وما سبقها من قوافل تعد أقل ما يمكن تقدّيمه لأبطال الجيش المرابطين في الجبهات لا سيما في ظل الموقف المشرف الذي يسطره الشعب اليمني وقيادته وقواته المسلحة في مواجهة قوى الشر أمريكا و”إسرائيل” نصرة للشعب الفلسطيني.
وأشادا بجهود فرع مؤسسة يمن ثبات في دعم المرابطين بقوافل العطاء عرفانا بدورهم العظيم في الذود عن الوطن وأمنه واستقراره.
فيما أكد مدير فرع المؤسسة أحمد بشر الاستمرار في دعم المرابطين وأسرهم لا سيما مع قدوم شهر رمضان المبارك.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: ريمة مؤسسة يمن ثبات
إقرأ أيضاً:
هيئة الاستعلامات تنفي مزاعم دعم الاحتلال وتؤكد ثبات موقف مصر تجاه غزة ودعم الأشقاء الفلسطينيين
أعلنت الهيئة العامة للاستعلامات المصرية أن بعضا من المواقع الإخبارية ووسائل التواصل الاجتماعي، التي دأبت على اختلاق ونشر الأكاذيب عن مصر منذ إسقاط شعبها العظيم حكم الجماعة الإرهابية، تداولت مؤخرا مزاعم مختلقة بقيام مصر بمد دولة الاحتلال بمساعدات عسكرية.
وأوضحت الهيئة أن الوصول لهذا الدرك الأسفل من المزاعم، يؤكد على تفاقم حالة الانفصام المرضي عن الواقع والإدمان المزمن للكذب، التي باتت مكونًا أصليا وثابتا في هذه المواقع وتلك الوسائل. فهذان الانفصام والإدمان، هما اللذان يدفعان بها إلى العمى المؤقت أو الدائم عن رؤية المواقف المصرية الواضحة والثابتة من بدء العدوان الدامي على غزة، والتي لم تترك سبيلا واحدا لدعم الأشقاء الفلسطينيين فيها، إلا وسلكته بكافة إمكانياتها وبكل العلانية الصريحة التي تقتضيها النتائج الكارثية للعدوان على غزة.
وأضافت "الاستعلامات"، أن هذان الانفصام والإدمان هما اللذان غيبا حقيقة أن مصر هي التي أسست منذ بدء العدوان للرفض العربي والدولي القاطع لتصفية القضية الفلسطينية بتهجير الأشقاء من أرضهم بقطاع غزة، وهو ما جعلها موضعا لحملات عديدة من مسئولي ووسائل إعلام دولة الاحتلال، سواء ضد مواقفها المبدئية أو على جيشها العظيم.
وأنهت "الاستعلامات" بيانها، بأن مصر التي قدم شعبها لأشقاءه في غزة أكثر من 75% من المساعدات، والتي وضعت كل إمكانيتها الصحية لعلاج الجرحى والمرضى منهم، والتي تخوض منذ اليوم الأول للعدوان كل مشاق التفاوض من أجل وقفه، والساعية دوما لقيام الدولة الفلسطينية المستقلة، والتي لم تتوقف لحظة عن السعي لرأب الصدع الفلسطيني الداخلي، مصر هذه هي دولة الدفاع الكامل عن الحق والعدل، والرفض الصارم للعدوان والاحتلال، وهي الأسس التي تمسكت بها - شعبا وقيادة - لثمانية عقود، دفعت خلالها كل الأثمان الغالية التي يتطلبها هذا الإصرار والثبات على المبادئ والمواقف الوطنية والقومية والأخلاقية.