الثورة نت|

نفذ 500 من خريجي دورات الصاعقة – الدفعة الثانية من منتسبي اللواء الثامن عشر صماد التابع للمنطقة العسكرية الرابعة، مسيرا عسكريا مهيبا بمحافظة تعز.

وجسد المسير مستوى اللياقة والانضباط وما يتمتع به الخريجون من مهارات عالية واستعداد لتنفيذ أي مهام تسند إليهم.

ويأتي المسير في إطار رفع الجهوزية تنفيذا لتوجيهات قائد الثورة السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي في هذا الإطار استعدادا لمواجهة أي تصعيد من قبل قوى العدوان، وكذا مواصلة إسناد الشعب الفلسطيني.

وأكد المشاركون في المسير الجهوزية لمواجهة قوى العدوان وإفشال مخططاتها التي تستهدف الوطن، وكذا الانتصار لقضايا الأمة.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: المنطقة العسكرية الرابعة

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري: العدوان على غزة هدفه النهائي تحقيق رغبة ترامب في التهجير

قال الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء الركن محمد الصمادي إن ما يقوم به جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة ليس عملية عسكرية تقليدية، مؤكدا أن الهدف هو تهجير الفلسطينيين بضوء أخضر من الإدارة الأميركية.

وأوضح اللواء الصمادي أنه قبل وقف إطلاق النار في غزة، كان جيش الاحتلال الإسرائيلي يعاني من نقص في الذخيرة ومن تدني في المعنويات، بالإضافة إلى تزايد خسائره، وبالتالي فقد قام بوقفة تعبوية للقتال حتى يستعيد أنفاسه ويملأ مخازنه من الذخائر والقنابل والمتفجرات.

ويسعى الاحتلال الإسرائيلي -حسب اللواء الصمادي- من خلال عدوانه الحالي على قطاع غزة إلى تحقيق ما تريده الإدارة الأميركية، مشيرا إلى "وجود توافق تام بين تل أبيب وواشنطن بشأن الهدف النهائي لهذا العدوان، وهو جعل غزة دون سكان ودون حركة المقاومة الإسلامية (حماس)".

وقال إن العملية العسكرية في غزة تستهدف الشعب الفلسطيني من أجل اقتلاعه من أرضه، رغم مزاعم الاحتلال بأنه يستهدف فقط البنية التحتية للمقاومة.

واستدل الخبير العسكري والإستراتيجي -خلال تحليله للمشهد العسكري في غزة- بطلب الاحتلال من سكان غزة التوجه من الشمال إلى مدينة غزة، ومن تل السلطان برفح إلى خان يونس جنوبي القطاع، وقال إن الهدف هو تجميع السكان تمهيدا لتهجيرهم.

إعلان

وبعد أن أخذت إسرائيل الضوء الأخضر من واشنطن تحاول تجميع الغزيين تمهيدا لتهجيرهم مستقبلا، كما يقول اللواء الصمادي.

وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد كشف عن خطة لتهجير أهل غزة إلى مصر والأردن وتحويل القطاع إلى منتجع سياحي.

وربط الخبير العسكري والإستراتيجي بين الإجراءات التي يجريها جيش الاحتلال على الأرض وبين مصادقة المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية (الكابينت) على مواصلة الضغط العسكري واستمرار فرض الحصار على قطاع غزة، وعلى إنشاء إدارة للهجرة الطوعية.

وكانت القناة الـ12 الإسرائيلية أعلنت أن المجلس صدّق على اقتراح وزير الدفاع يسرائيل كاتس بإقامة إدارة هجرة طوعية لسكان غزة.

وبشأن المفاوضات بين المقاومة والاحتلال وإمكانية الذهاب مرة أخرى إلى اتفاق، شدد اللواء الصمادي على أنه حتى لو أفرجت حركة حماس عن بقية الأسرى لديها من الأحياء والأموات، فإن الاحتلال سيجد في اليوم التالي الذريعة لمواصلة عدوانه على غزة، لأن هناك تصميما في حكومة اليمين على تهجير سكان غزة بضوء أخضر أميركي.

وبعد تنصله من اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، وأعلن عن بدء هجوم في منطقة تل السلطان في رفح، وبدء عملية برية في منطقة بيت حانون شمالي غزة بهدف ضرب البنى التحتية لحركة حماس وتوسيع المنطقة الآمنة.

مقالات مشابهة

  • مديرية الشاهل بحجة تشهد عرضاً رمزياً لخريجي دورات “طوفان الأقصى”
  • مليشيا الحوثي تشيع جثمان منتحل صفة مساعد قائد العسكرية الرابعة ومصادر ترجح مصرعه بغارة أمريكية
  • المنطقة الغربية العسكرية تنظم لقاء وحفل إفطار لشيوخ وعواقل مطروح
  • في بيان أصدرته: قوات الدعم السريع تعلن سيطرتها على مدينة لقاوة بولاية غرب كردفان والحامية العسكرية بالمنطقة
  • مسير لخريجي دورات طوفان الأقصى بمدينة المحويت
  • قيادة وكوادر وزارة الشؤون الاجتماعية ينددون بجرائم العدو الصهيوني في غزة
  • مسير لخريجي دورات طوفان الأقصى في المحويت
  • مسير شموع في درعا تخليداً لشهداء أول مجزرة ارتكبها النظام البائد في بدايات الثورة
  • خبير عسكري: العدوان على غزة هدفه النهائي تحقيق رغبة ترامب في التهجير
  • حصيلة جديدة لعدد شهداء غزة.. وإسرائيل توسع عملياتها العسكرية على كل الجبهات