ملك الأردن يؤكد موقف بلاده الثابت تجاه القضية الفلسطينية الرافض للتهجير والتوطين
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين موقف بلاده الثابت تجاه القضية الفلسطينية الرافض للتهجير والتوطين والوطن البديل، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأوضح ملك الأردن، أنّ الحفاظ على مصلحة الأردن واستقراره وحماية الأردن والأردنيين فوق كل الاعتبارات، مؤكدًا، ضرورة العمل على إعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية.
ودعا، إلى خفض التصعيد في الضفة الغربية وتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين لتعزيز الاستقرار بالمنطقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني القضية الفلسطينية للتهجير
إقرأ أيضاً:
رياضة النواب تُعلن تأييد موقف السيسي الرافض للتهجير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجهت لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب برئاسة الدكتور محمود حسين، برقية شكر وتأييد للرئيس عبدالفتاح السيسي، من أعلى السد العالي ،على موقفه الشجاع الرافض لمخططات تهجير الأشقاء الفلسطينين.
وقال الدكتور محمود حسين، رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، أن جميع أعضاء مجلس النواب واعضاء اللجنة يقفون صفا واحدا خلف القيادة السياسية، التي وقفت بقوة ضد مخططات التهجير، ولم يستمع لأصوات الأمريكان المنادية بترك جزء من أرض سيناء لتوطين الأشقاء الفلسطينين.
وأكد رئيس لجنة الشباب أن الرئيس عبدالفتاح السيسي، و قواتنا المسلحة يثبتون دائما أنهم الحصن الحصين للوطن ، وان الشعب المصري في آيادي أمينة ، لافتا إلي أن مصر تثبت دائما أنها دولة كبيرة صاحبة مبادئ لا يمكن أن تتحزأ قائلًا: القيادة السياسة تعمل بشرف في وقت عز فيه الشرف.
وأشار إلى أن الشعب المصري حقق اسرع اصطفاف وطني خلف القيادة السياسية التي اثبتت للجميع، أنه لولا رؤيته كقائد اعلي للقوات المسلحة و لولا تسليح الجيش وفكر القيادة السياسة كانت مصر دولة ضعيفة ولقمة سائغة، ولكنها بفضل الرؤية الثاقبة للرئيس عبدالفتاح السيسي ، استطعنا الوقوف في وجه تلك الموجة العاتية التي تواجه الدولة المصرية في ذلك التوقيت العصيب من عمر الوطن.
وأكد رئيس لجنة الشباب، أنه لولا الموقف الشجاع من القيادة السياسية منذ العدوان على غزة ، لكان القضية الفلسطينية تم تصفيتها، مشددًا على أن لحل الوحيد لتحقيق السلامِ الدائم هو تنفيذُ حل الدولتينِ، بما يضمنُ للشعبِ الفلسطيني إقامةَ دولتِه المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتُها القدسُ الشرقيةُ، ويضمنُ كذلك أمن واستقرار المنطقة بأسرها".