بالفيديو.. يهودي يطلق النار على إسرائليين ظنا أنهم فلسطينيين بأمريكا
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
فتح يهودي النار على إسرائيليين كانا جالسين في سيارة، لاعتقاده أنهما فلسطينيين، في مدينة ميامي بولاية فلوريدا.
وفي مقطع فيديو للمراقبة، تم تسجيل الشاب وهو يقود سيارته جنوبا في المدينة. وفجأة يستدير للخلف ويتوقف بجوار سيارة الصهيونيين اللذين كانا يتجولان في المدينة.
ونزل برافمان من السيارة وأطلق النار على السيارة التي كانا يجلسان فيها 17 مرة، وأصابهما معًا.
ورغم أنه لن يتم استجوابه بعد الحادثة، إلا أن وثائق الاعتقال تشير إلى أنه في ذلك الوقت.
وادعى برافمان أنه بينما كان يقود سيارته “رأى فلسطينيين اثنين، أطلق النار عليهما وقتلهما”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: حديث الشبكة
إقرأ أيضاً:
حيلة غريبة.. أمريكي يطلق النار على سائحين إسرائيليين ظنهما فلسطينيان
أطلق رجل أمريكي يهودي، النار على سائحين إسرائيليين في ميامي، وقيل إنه أبلغ الشرطة أنه نفذ الهجوم معتقدًا أنهما فلسطينيان.
ووجهت الشرطة اتهامات لرجل من فلوريدا بمحاولة القتل مرتين بعد أن أطلق النار على رجلين في ميامي بيتش كان يعتقد أنهما فلسطينيان، وفق ما ذكرت صحف أمريكية.
وبحسب تقرير الاعتقال، أطلق مردخاي برافمان النار على الرجلين 17 مرة في الهجوم وقال للضباط إنه أثناء قيادته لشاحنته "رأى فلسطينيين" وفتح النار على سيارتهما معتقدًا أنه قتلهما.
لكن الرجلين نجيا، حيث أصيب أحدهما برصاصة في الكتف وجرح الآخر برصاصة.
وتظهر السجلات أن برافمان، البالغ من العمر 27 عامًا، محتجز دون كفالة بتهمة محاولة القتل من الدرجة الثانية في سجن مقاطعة في ميامي.
كما أمرته المحكمة بالابتعاد عن الضحايا، وهما أب إسرائيلي وابنه كانا يقضيان إجازة في جنوب فلوريدا، وفقًا لصحيفة ميامي هيرالد.
وقال محامي برافمان، داستن تيشلر، إن موكله كان يعاني من "أزمة صحية عقلية حادة" وقت إطلاق النار، مما جعله "يخشى على حياته".
وقال تيشلر في بيان لوكالة أسوشيتد برس: "يُعتقد أن قدرته على إصدار أحكام سليمة متضررة بشكل كبير"، مضيفًا أن برافمان يسعى إلى "العلاج اللازم" أثناء تعاونه مع سلطات إنفاذ القانون.
وطالب فرع فلوريدا التابع لمجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية، وهي منظمة الدفاع عن الحقوق المدنية والدعوة للمسلمين، بتوجيه اتهامات فيدرالية بارتكاب جرائم كراهية ضد برافمان، قائلا إن تحيزه المزعوم ضد الفلسطينيين يجب أن يبرر الاتهامات بغض النظر عن عرق الضحايا.