الظفرة (الاتحاد)


سجل الإيطالي جوناثان ميلان انتصاراً رائعاً، بفوزه بالمرحلة الافتتاحية «محطة شمس للطاقة»، أولى مراحل «النسخة السابعة» لـ «طواف الإمارات 2025»، الذي يقام بتنظيم مجلس أبوظبي الرياضي، ويستمر إلى 23 فبراير الجاري.
وانطلقت فعاليات «النسخة السابعة» لـ «طواف الإمارات 2025»، السباق العالمي والوحيد في الشرق الأوسط، ضمن أجندة الاتحاد الدولي للدراجات الهوائية، بمشاركة 140 من نخبة الدراجين، يمثلون 20 فريقاً عالمياً.


أعطى إشارة انطلاق المرحلة، ناصر محمد المنصوري، وكيل ديوان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، وعبدالله سالم الحمادي، مدير محطة شمس للطاقة الشمسية، حيث بدأت المرحلة البالغ مسافتها 138 كم من المحطة، مروراً بالكثبان الرملية، عبر مسار مخصص للدراجات بصحراء ليوا، تضمنت سلسلة من الصعود والهبوط، وصولاً إلى «تل مرعب»، ثم خط النهاية عند «قصر ليوا».

 


وقطع ميلان دراج فريق ليدل تريك الأميركي، مسافة السباق في 3:31:34 ساعة، حيث دخل بالسرعة القصوى إلى خط النهاية، بعد منافسه مع النيوزيلندي فين فيشر بلاك دراج «ريد بل بورا هانزجروهي» الذي احتل المركز الثاني في المرحلة، وأنهى السباق في المركز الثالث الدانماركي لوند أندرسن دراج «بيكنيك بوست إن إل».
بفوزه بالمرحلة الأولى، سيطر جوناثان ميلان المُتوج مع الفريق الإيطالي ببرونزية سباق المضمار في «أولمبياد باريس 2024» على ثلاثة قمصان عقب نهاية المرحلة، حيث حصل على القميص الأحمر برعاية الشركة العالمية القابضة لمتصدر الترتيب العام «التوقيت الزمني» للطواف، والقميص الأخضر برعاية مبادلة لمتصدر ترتيب النقاط، بعد حصوله على 20 نقطة، والقميص الأبيض برعاية نخيل لأفضل دراج شاب، بينما حصد مواطنه مانويلي تاروزي دراج «في إف جروب باردياني سي أس في - فيزاني» على القميص الأسود برعاية الدار لمتصدر مرحلة السرعة المتوسطة.

 

أخبار ذات صلة «الإمارات» إلى نصف نهائي كأس دبي الذهبية للبولو "اصنع في الإمارات" استقطب استثمارات بقيمة 20 مليار درهم خلال 2024


توّج الفائزين بالمرحلة، ناصر محمد المنصوري، وكيل ديوان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، والعميد حمدان سيف المنصوري، مدير مديرية شرطة منطقة الظفرة، وعارف حمد العواني، الأمين العام لمجلس أبوظبي الرياضي، ومحمد علي الشدي المنصوري، مدير عام بلدية منطقة الظفرة، وطلال الهاشمي، مدير تنفيذي قطاع الفعاليات في مجلس أبوظبي الرياضي، ومايد العوضي، مدير عام شركة شمس، وحمد خميس بن ذيبان المنصوري، المدير التنفيذي لمستشفيات الظفرة، وألين بيرد مدير مدرسة أدنوك فرع مدينة زايد.
جاء السباق مثالياً، باستثناء تعرض الكولومبي خوان سيباستيان مولانو، دراج «فريق الإمارات»، لسقوط عنيف قبل 7 كم على نهاية السباق، لكنه رغم ذلك أكمل السباق، بعد تدخل الطاقم الطبي، وتم نقله إلى المستشفى عقب نهاية السباق.
وأفقد الحادث الذي تعرض له مولانو «فريق الإمارات» فرصة المنافسة في مرحلة السرعة النهائية، حيث اضطر السلوفيني تادي بوجاتشار إلى تولي المهمة، وانطلق قبل 500 متر الأخيرة، لكنه تراجع وسط دخول سريع من جوناثان ميلان، في الوقت الذي كان البلجيكي لينارت فان إيتفيلت حامل لقب النسخة الماضية ضمن المتنافسين، إلا أنه أنهى السباق في المركز الرابع، بينما ابتعد مواطنه تيم ميرلير، أحد أبرز المرشحين للفوز، عن المشهد تماماً وأنهى المرحلة في «المركز 63».

 


وقال جوناثان ميلان: «سعيد بالفوز بالسباق، لقد كانت مرحلة صعبة للغاية، لكننا حققنا ما كنا نطمح إليه في الفريق، والفوز في بداية الطواف يساعدنا في المراحل التالية».
وأضاف: «الفريق قدم عملاً جماعياً متميزاً، وساعدني في التقدم إلى موقع جيد في الكيلومتر الأخير، والحصول على فرصة الهجوم في الوقت المناسب، لذا كان من المهم الظهور مبكراً في المقدمة، نظراً لأنه سباق سرعة كلاسيكي، واستطعت تجاوز الثنائي جاسبر فيليبسن وتادي بوجاتشار رغم ما يمتلكانه من خبرة».
وقال: «أمامنا يوم مهم في سباق الزمن الفردي ضد الساعة، أعتقد أن مسافة السباق ليست طويلة، لذا أشعر بالثقة، وسأحاول تقديم 100% من طاقتي للحفاظ على القميص الأحمر».
وتقام يوم الثلاثاء المرحلة الثانية «تودور» في جزيرة الحديريات في أبوظبي، حيث تعد مرحلة زمن فردي ضد الساعة لمسافة 12.2 كلم، يسعى خلالها كل دراج إلى تسجيل أفضل زمن.

 


وقال عارف حمد العواني، الأمين العام لمجلس أبوظبي الرياضي: «فخورون باستضافة نخبة الدراجين العالميين في (النسخة السابعة) لـ (طواف الإمارات)، السباق العالمي والوحيد في منطقة الشرق الأوسط، ضمن أجندة الاتحاد الدولي للدراجات الهوائية، ما يؤكد المكانة المرموقة التي بات يحظى بها الطواف على المستوى العالمي، امتداداً للنجاحات الرائعة التي شهدها في النسخ السابقة».
وأضاف: «سعداء بنجاح المرحلة الأولى للطواف في انطلاقة الحدث العالمي في منطقة الظفرة، التي انطلقت من محطة شمس للطاقة الشمسية، مروراً بأبرز المعالم الطبيعية التي تتميز بها المنطقة، ومسار مميز بصحراء ليوا التي تتميز بالكثبان الرملية الساحرة، وتل مرعب الوجهة السياحية الرائعة، مما يؤكد القدرات التنظيمية العالية والبنية التحتية التي تملكها الإمارات، وتعزز تقديم أفضل التجارب الرياضية العالمية».
الجدير بالذكر، أن طواف الإمارات 2025 يقام عبر سبع مراحل لمسافة إجمالية 1013 كلم، حيث يتألف مسار الطواف من أربع مراحل سريعة، ومرحلتين جبليتين، ومرحلة سباق زمن فردي.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات طواف الإمارات منطقة الظفرة الحديريات مجلس أبوظبي الرياضي عارف العواني فريق الإمارات للدراجات تادي بوجاتشار

إقرأ أيضاً:

أوروبا في مواجهة تحديات جديدة: هل تعود إلى السباق النووي لبناء الردع العسكري؟

إن بناء رادع نووي من الصفر ليس بالأمر اليسير، ولكن مع اتساع الهوّة بين الولايات المتحدة وأوروبا، بدأ هذا الموضوع يطفو على السطح من جديد.

اعلان

في وقت سابق من هذا الشهر، دعا رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك أمام البرلمان البولندي إلى ضرورة سعي بلاده للحصول على أحدث القدرات العسكرية، بما في ذلك الأسلحة النووية والأسلحة الحديثة غير التقليدية. وقال: "هذا سباق جاد – سباق من أجل الأمن، وليس من أجل الحرب".

جاءت تصريحات توسك في وقت حساس، حيث تشير إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تراجع دور الولايات المتحدة في حماية أوروبا، ما أثار مخاوف من احتمالية انتشار الأسلحة النووية في القارة، وهو ما يتناقض مع عقود من السياسة الأوروبية التي كانت ترتكز على إلغاء التسلح النووي في المنطقة.

ومع استمرار التساؤلات حول التزام الولايات المتحدة بدورها كضامن للأمن النووي في أوروبا، تقوم الصين بتوسيع ترسانتها النووية، بينما تواصل روسيا، التي تمتلك أكبر مخزون من الرؤوس النووية الحربية في العالم، تهديداتها باستخدام أسلحتها النووية لتحذير حلف الناتو والاتحاد الأوروبي من التورط العسكري المباشر في أوكرانيا.

وتثير هذه التحولات أسئلة مهمة حول مستقبل الرادع النووي في أوروبا: كيف يمكن للقارة الحفاظ على قدرة ردع فعالة؟ وهل يمكن أن تنضم دول أوروبية أخرى إلى النادي النووي؟

التحديات التقنية لبناء القدرات النووية

رغم أن بعض الدول الأوروبية تمتلك العناصر الأساسية لتطوير قدرات نووية مستقلة، يعتقد الخبراء أن الفرص ضئيلة لانضمام دول أخرى إلى النادي النووي في الوقت الحالي. وتشير التقديرات إلى أن التحديات التقنية ستشكل عقبة كبيرة أمام أي محاولة لامتلاك أسلحة نووية في القارة.

يقول فابيان رينيه هوفمان، الباحث في مشروع أوسلو النووي، إن الدول الأوروبية التي تسعى لتطوير أسلحة نووية ستواجه تحديات تقنية هائلة. ويوضح هوفمان لـ"يورونيوز" بالقول: "حتى لو كانت إحدى الدول الأوروبية في حلف شمال الأطلسي حريصة على تطوير أسلحتها النووية الخاصة بها، فإنها ستجد نفسها في بداية الطريق".

ويضيف هوفمان أن المشكلة الرئيسية تكمن في نقص البنية التحتية النووية المدنية اللازمة لدعم برنامج التسلح النووي. على سبيل المثال، لا تمتلك دول مثل فنلندا والسويد مفاعلات قادرة على إنتاج البلوتونيوم، المكون الأساسي لصنع الأسلحة النووية. وحتى لو رغبت هذه الدول في إطلاق برنامج نووي، فإن بنيتها التحتية الحالية لا تكفي لتحقيق ذلك في المستقبل القريب. وأشار هوفمان إلى أنه "لن يتمكنوا من القيام بذلك ببنيتهم التحتية الحالية، على الأقل على المدى القصير".

محطة رينغهالس للطاقة النووية في فاربرغ، السويدBjorn Larsson Rosvall/Adam Ihse

رغم ذلك، اعترف هوفمان بوجود استثناء قد يكون مثار جدل، وهوألمانيا. على الرغم من أن برلين لا تمتلك بنية تحتية نووية مدنية كبيرة، إلا أنها لا تزال تمتلك مخزونًا كبيرًا من اليورانيوم عالي التخصيب لأغراض البحث. ومن الناحية النظرية، يمكن إعادة استخدام هذا المخزون في بعض الجهود لإنتاج مواد انشطارية صالحة للاستخدام في الأسلحة. لكن هذا المخزون سيكفي فقط لإنتاج ما بين 5 إلى 15 رأسًا نوويًا، وهو ما لا يكفي لتطوير رادع نووي قوي.

ما هي التوجهات المستقبلية للقوى النووية الأوروبية؟

بينما تواجه المملكة المتحدة وفرنسا قرارات مصيرية بشأنمستقبلهما النووي، يظل الرادع النووي البريطاني في وضع غير مستقر. فأسطول الغواصات النووية البريطاني أصبح متقادمًا ومن المقرر استبداله قريبًا، في حين أن الأسلحة النووية البريطانية تُخزن في قاعدة أمريكية، مما يعني أن الرادع البريطاني يعتمد بشكل غير عادي على مشاركة دولة أخرى.

أما الرادع النووي الفرنسي، فيتمتع بمزيد من الاستقلالية مقارنة بنظيره البريطاني، حيث يمتد إلى خيارات أخرى قد تسمح بنقل الأسلحة النووية إلى مواقع أخرى في أوروبا. ولكن هذه الخطوة، كما يوضح هوفمان، ليست بسيطة كما قد تبدو، حيثُ أنه: "يجب بناء بنية تحتية في الدول المضيفة، وخاصة المخابئ"، مشيرًا إلى أن نشر الأسلحة النووية الفرنسية في ألمانيا لن يكون ذا فائدة كبيرة، بل يجب نشرها في دول المواجهة المباشرة مع روسيا، مثل بولندا.

وفي ضوء هذه التطورات، بدأت وارسو في التعبير عن رغبتها في نشر رؤوس نووية أمريكية على أراضيها، مما يطرح تساؤلات حول المستقبل المحتمل للرادع النووي في أوروبا.

Relatedماذا تحمل عودة ترامب إلى البيت الأبيض لإيران وبرنامجها النووي؟غياب المظلة الأمريكية... هل يكفي الردع النووي الفرنسي لحماية أوروبا؟ماكرون يعزز الردع النووي بـ40 رافال وتحديث قاعدة جوية بـ1.5 مليار يورو بسبب تهديدات واشنطن وحلفائها.. كيم جونغ أون يتوعد بتوسيع البرنامج النووي لكوريا الشماليةبولندا والعودة إلى الخيار النووي

بعد نهاية الحرب الباردة وزوال حلف وارسو، تخلت معظم دول أوروبا، بما في ذلك بولندا، عن الأسلحة النووية السوفيتية التي كانت متمركزة على أراضيها. منذ ذلك الحين، التزمت بولندا بعدد منالاتفاقيات الدولية التي تهدف إلى الحد من انتشار الأسلحة النووية، مثل معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية ومعاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية. ومع ذلك، في حال قررت وارسو أو أي دولة أوروبية أخرى تطوير أسلحة نووية خاصة بها، فإن ذلك سيمثل تحولاً جذرياً في سياسة استمرت لثلاثة عقود.

ويظل نظام منع الانتشار النووي العالمي يركز على تقليص برامج الأسلحة النووية في دول مثل كوريا الشمالية، ومراقبة عمليات التخصيب المستخدم في تصنيع الأسلحة النووية في إيران، بالإضافة إلى التحكم في تدفقات المواد النووية الحساسة مثل اليورانيوم والبلوتونيوم.

صاروخًا باليستيًا عابرًا للقارات من طراز يارس يتم إطلاقه في شمال غرب روسياAP/Russian Defence Ministry Press Service

ورغم أن احتمال تطوير دولة أوروبية لأسلحة نووية كان محلّ شك، فإن أي محاولة لذلك لن تتم دون مراقبة دقيقة. كما يشير فابيان رينيه هوفمان: "لن تتمكن أي دولة أوروبية غير حائزة للأسلحة النووية من الانتشار سراً". ويرى أن "البنية التحتية النووية في أوروبا تخضع لضمانات صارمة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ما يعني أن أي تحولات في هذا المجال ستتم ملاحظتها بسهولة".

في ظل هذه الضوابط، يواجه المراقبون تحديات جديدة بسبب التقنيات الحديثة التي قد تسهل انتشار الأسلحة النووية بطرق غير قانونية.

اعلانهل يمكن أن تستخدم التكنولوجيا النووية الرخيصة؟

ما يثير القلق بشكل خاص في الوقت الحالي هو التصنيع المضاف، أو الطباعة ثلاثية الأبعاد. فقد حذر مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية الأمريكي من أن هذه التقنيات قد تساهم في "خلق مسارات متقلبة للقدرات والأسلحة النووية"، حيث قد ينجح الطامحون في الانتشار النوويمن التهرب من التدقيق المعتاد من خلال طباعة مكونات يصعب استيرادها بشكل مباشر.

حتى الآن، ركزت الجهود الدولية ف هذا المجال على جعل الأمر صعبًا قدر الإمكان على أي دولة "مارقة" لتطوير سلاح نووي. لكن مع ظهور تقنيات مثل الطباعة ثلاثية الأبعاد والذكاء الاصطناعي، قد يتعين على العالم إعادة النظر في وسائل منع الانتشار التي تعتمد عليها الدول لمنعها من تطوير أسلحة نووية بشكل غير مشروع.

ويبرز في هذا السياق مثال تاريخي مهم. في منتصف القرن العشرين، بدأ نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا في اختبار أجهزة نووية، وأنتج في النهاية ستة رؤوس حربية يمكن تركيبها على صواريخ باليستية عابرة للقارات. الأهم من ذلك، أن البلاد استخدمت عملية فصل دائمة لتخصيب اليورانيوم المستخدم في صنع الأسلحة النووية، وهي عملية كثيفة الطاقة لكنها رخيصة نسبيًا. ويخشى بعض الخبراء من أن هذه الطريقة قد تُستخدم اليوم لتخصيب كمية صغيرة من اليورانيوم الانشطاري.

اليوم، تعتبر جنوب أفريقيا الدولة الوحيدة في التاريخ التي طورت أسلحة نووية ثم تخلت عنها، مع انتهاء نظام الفصل العنصري والحرب الباردة. لكن جهودها في تطوير أسلحة نووية بتكلفة منخفضة تشهد على حقيقة أن الدولة المصممة على بناء رادع نووي يمكنها نظريًا العثور على طرق لتنفيذ ذلك داخل حدودها، حتى في ظل التدقيق الدولي المكثف.

اعلان

أما بالنسبة لسؤال ما إذا كانت أي من الدول الأوروبية ستتخذ خطوة مماثلة، وتدخل في نادي الدول النووية مثل كوريا الشمالية، فهو أمر مفتوح للنقاش. لكن في النهاية، قد يكون سلوك الولايات المتحدة وروسيا في المستقبل القريب العامل الحاسم في تحديد مسار الانتشار النووي في أوروبا.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ترامب يكشف عن طائرة "اف47" المقاتلة من الجيل السادس خامنئي يرد على ترامب: التهديدات الأمريكية ضد إيران لن تجدي ولن تحقق أي نتائج مكالمة بوتين وترامب تشعل الجدل: هل تلوح فرصة للسلام أم استمرار للأزمة؟ جنوب أفريقياروسيابولنداأسلحة نوويةحلف شمال الأطلسي- الناتواعلاناخترنا لكيعرض الآنNext غارة إسرائيلية تقتل 9 فلسطينيين في غزة بينهم 5 من عائلة واحدة ونجاة طفل يعرض الآنNext بعد أسابيع من العلاج.. البابا فرنسيس سيطلّ من مستشفى جيميلي الأحد لتحية المؤمنين يعرض الآنNext زيلينسكي يتهم بوتين بعرقلة جهود السلام قبل انطلاق محادثات السعودية يعرض الآنNext تحت القصف والأنقاض.. عائلات فلسطينية في غزة تتخذ من الجامعة الإسلامية المدمرة مأوى لها يعرض الآنNext متطوعون يوزعون فائض الطعام على المحتاجين في ديترويت الأمريكية خلال شهر رمضان اعلانالاكثر قراءة غارات إسرائيلية مكثفة على جنوب لبنان بعد إطلاق صواريخ على المطلة وكاتس يتوعد يروت اتهام وزير دفاع بولندا السابق بتسريب خطة سرية لمواجهة غزو روسي المفوضية الأوروبية تحقق في استغلال الأطفال عبر عمليات الشراء داخل لعبة رقمية خامنئي يرد على ترامب: التهديدات الأمريكية ضد إيران لن تجدي ولن تحقق أي نتائج إصابات ودمار واسع جراء قصف روسي على أوديسا قبيل زيارة الرئيس التشيكي لأوكرانيا اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومإسرائيلقصفقطاع غزةضحاياالحرب في أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني رجب طيب إردوغانفولوديمير زيلينسكيفلاديمير بوتينألمانياروسياتركياالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • ضربة قوية لصفوف بايرن ميونخ قبل مواجهة إنتر ميلان
  • مانسيل يقتحم «توب 10» في «السباق إلى دبي»
  • مدير أكاديمية سيف بن زايد يزور مجندي الخدمة الوطنية
  • أوروبا في مواجهة تحديات جديدة: هل تعود إلى السباق النووي لبناء الردع العسكري؟
  • تحدي «ماي ووش» للدراجات الهوائية يتوج الأبطال
  • الجيش عثر على المنصات التي أُطلقت منها الصواريخ باتّجاه إسرائيل... وهذا ما أعلنه
  • بوجاتشار يطمح لتحقيق لقب ميلان-سان ريمو المفقود
  • ناصر المنصوري يُتوِّج الفائزين.. «الظفرة» يختتم البطولة الرمضانية
  • نهيان بن مبارك: في يوم الأم نفخر بـ "أم الإمارات" التي تُعد نموذجاً ملهماً في العطاء
  • محافظ شمال سيناء ينعى مدير منطقة مياه الحسنة