قبل الزفاف بيوم ..ميرنا وليد تكشف سر تمزيق فستان فرحها
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
استعادت الفنانة ميرنا وليد ذكريات زفافها وكشفت عن موقف صادم دفعها لتمزيق فستان زفافها قبل الحفل بيوم واحد، مما أصاب من حولها بالذهول.
حلم الطفولة الذي كاد أن يتحول إلى كابوسوقالت ميرنا خلال لقائها في برنامج "قعدة ستات": "من وأنا صغيرة كنت بحلم بفستان فرحي، كنت أشاهد المجلات وأختار التصميم الذي أريده، وعندما حان وقت زفافي، حجزنا الفندق لكن اضطررنا لتغيير الموعد بسبب التجديدات، فقررنا تقديم موعد الفرح".
وأضافت: "كان الوقت ضيقًا ولم يكن لدي فستان جاهز، فدلّوني على مصممة في مصر الجديدة، أحضرت الجزء العلوي من الفستان من الخارج، واتفقنا أن تصمم باقي الفستان وفقًا لما أريده. ولكن عندما استلمته قبل الزفاف بيوم، كانت الصدمة... لم يكن الفستان كما تخيلته، بل كان سيئًا للغاية".
رد فعل غير متوقع.. مزقته بيدي!وتابعت: "عندما أخبرتها بأن الفستان لم يعجبني، ردت قائلة إنه أفضل ما تمكنت من إنجازه في هذا الوقت القصير. لم أتحمل الأمر، فمزقته فورًا أمامها وقلت لها: أنا مش هلبس حاجة مش مقتنعة بيها، دا فرحي!".
وأوضحت أنها ظلت جالسة مع المصممة طوال الليل حتى انتهت من تعديل الفستان بالشكل الذي تريده، بينما كان المدعوون يحتفلون بدونها.
تفاصيل لم تكتمل.. دعوات الزفاف ما زالت في منزلها!وكشفت ميرنا أنها لم تتمكن من إرسال جميع دعوات الفرح للنجوم بسبب تغيير موعد الحفل المفاجئ، مشيرة إلى أن بعض الدعوات لا تزال موجودة في منزلها حتى اليوم، مما جعلها تشعر ببعض الأسف.
يذكر أن آخر أعمال ميرنا وليد كان مسلسل "قيد عائلي"، الذي شارك في بطولته نخبة من النجوم، منهم عزت العلايلي، بوسي، ميرفت أمين، صلاح عبد الله، سيمون، وهالة فاخر، ونضال الشافعي، ومنة فضالي، ودينا فؤاد، وميرهان حسين، ومن إخراج تامر حمزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميرنا وليد الفنانة ميرنا وليد قعدة ستات ميرنا المزيد
إقرأ أيضاً:
وليد اللافي: الفوضى مرحلة ضرورية من مراحل إعادة التأسيس
رأى وزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية بحكومة الدبيبة، وليد اللافي، أن الفوضى مرحلة ضرورية من مراحل إعادة التأسيس.
وقال اللافي، في منشور عبر “فيسبوك”: “الجدل حول الاحتفال بذكرى الثورة يتبدد عند إدراك جوهرها الحقيقي: استعادة الإنسان حقه في الفعل والمشاركة، ما نعيشه اليوم من تحديات، بكل تعقيداتها وصعوباتها، ليس سوى محطة حتمية في مسار التحول، فكل تغيير جذري يفرض ديناميكيات جديدة، حيث يُعاد تشكيل الوعي، وتتبلور علاقة جديدة بين الفرد والمجتمع، ليولد إنسان أكثر مسؤولية وإدراكًا لدوره في صناعة المستقبل”.
وأضاف “في خضم هذه الصعوبات، من الطبيعي أن يسعى خصوم الثورة إلى تحويل الأزمات إلى مبرر للطعن في مشروعها، لكن المدهش أن ينساق بعض أنصار التغيير وراء هذا الخطاب، بدلًا من إدراك أن الفوضى ليست نقيض الثورة، بل مرحلة ضرورية من مراحل إعادة التأسيس”.
وتابع “الاحتفال بذكرى الثورة ليس مجرد استذكار لمخرجاتها في لحظة عابرة، بل هو تجديدٌ للإيمان بمشروعها كحق وقيمة، وتأكيدٌ على أن أعظم إنجاز تحقق هو كسر الجمود، وانطلاق العقول من قيود الاستبداد والخضوع نحو أفق أوسع من الحرية والمسؤولية”.
الوسومالفوضى اللافي ليبيا