الرياض

تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، شهد معالي مساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات الفريق أول سعيد بن عبدالله القحطاني، تخريج الدفعة الـ (6) من الدورة التأهيلية للفرد الأساسي (نساء)، بكلية الملك فهد الأمنية.

وشهد الحفل عرضًا لقدرات الخريجات وما اكتسبنه من مهارات وبرامج تدريبية عسكرية متقدمة، وتأهيلهن وفق أحدث المناهج والأساليب في معهد التدريب النسائي الأمني، الذي يقدم بيئة تعليمية متطورة بأعلى المعايير.

وأكد المدير العام لكلية الملك فهد الأمنية، اللواء الدكتور علي بن عبدالرحمن الدعيج، حرص الكلية على تقديم برامج تدريبية أمنية عالية الكفاءة واحترافية متقدمة، متوافقة مع أحدث أساليب التعليم والتدريب، مما مكّن الخريجات من اكتساب مهارات متعددة كالدفاع عن النفس والرماية وتنفيذ الفرضيات الأمنية، واستعراض الفصيل الخاص.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف الدورة التأهيلية للفرد الأساسي تخريج كلية الملك فهد الأمنية وزير الداخلية

إقرأ أيضاً:

وزير الداخلية الفرنسي:«لا نريد الحرب مع الجزائر»

أكد وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو أن باريس «لا تريد الحرب مع الجزائر»، متهما الأخيرة بأنها «هي من تهاجمنا»، وذلك تعليقا على رفض الجزائر لقائمة من رعاياها تريد بلاده ترحيلهم.وقال ريتايو في تصريحات لإذاعة سود راديو «لا ينبغي للجزائر أن تجادل عندما يكون هناك اقتناع، من خلال هوية أو جواز سفر، بأن المواطن جزائري. يجب عليها إعادة قبوله».

وأضاف «نحن لسنا عدائيين، لا نريد الحرب مع الجزائر. الجزائر هي من تهاجمنا»، داعيا إلى اعتماد «ردّ متدرج» حيال الجزائر في خضم أزمة دبلوماسية حادة بين الطرفين.

وأوضح الوزير الفرنسي «لقد بدأنا تنفيذه مع تعليق التسهيلات أمام النخبة الجزائرية»، في إشارة إلى «مراجعة معاهدة عام 2007» التي تسمح لحاملي جوازات السفر الدبلوماسية دخول البلاد دون الحاجة إلى تأشيرة.

في نهاية فبراير، لم يستبعد رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا بايرو «إلغاء» الاتفاقات الثنائية لعام 1968 التي تمنح وضعا خاصا للجزائريين على صعيد العمل والإقامة في فرنسا، إذا لم تتم مراجعتها خلال مهلة تمتد من «شهر إلى ستة أسابيع».

لكن في مطلع مارس، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجزائر إلى «الانخراط مجددا في عمل معمق» بشأن اتفاقات الهجرة بين البلدين، وحذّر من أي «ألاعيب سياسية» في هذا النقاش الذي يوتر العلاقات الثنائية.

وعلى صعيد آخر، رفضت محكمة الاستئناف في إكس-ان-بروفانس الأربعاء طلب تسليم الجزائر عبد السلام بوشوارب (72 عاما)، وزير الصناعة في عهد الرئيس الراحل عبدالعزيز بوتفليقة، معتبرة أن لذلك «عواقب خطرة بشكل استثنائي».ومنذ أكتوبر 2023، قدّمت الجزائر ستة طلبات لتسليمها بوشوارب الذي يعيش في منطقة الألب-ماريتيم منذ العام 2019 والذي حكم عليه بخمسة أحكام بالسجن مدة كل منها عشرين عاما في الجزائر حيث يُستهدف في قضية سادسة تتعلق بجرائم اقتصادية ومالية.

جريدة المدينة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مدير عام الجوازات يقف على سير العمل بصالات جوازات مطار الملك عبدالعزيز
  • تعيينات جديدة بكلية الألسن جامعة عين شمس
  • ورشة تدريبية بجامعة صحار لتعزيز التحول الرقمي عبر أتمتة الأنظمة الداخلية
  • هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية تُفعّل اليوم العالمي للمياه 2025
  • الداخلية تعلن نجاح الخطة الأمنية الخاصة بذكرى استشهاد الإمام علي (ع)
  • جامعة قناة السويس تنظم برنامجًا تدريبيًا حول مهارات التواصل الفعال
  • لقاء بين وزيري الداخلية والدفاع.. وبحث في الأوضاع الأمنية
  • تخريج الدفعة الأولى من مركز حبيب جرجس بوسط القاهرة بحضور الأنبا رافائيل
  • وزير الداخلية الفرنسي:«لا نريد الحرب مع الجزائر»
  • تخريج الدفعة الأولى من مركز "حبيب جرجس" بوسط القاهرة