#سواليف

كشفت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية، اليوم الاثنين، أن 16 ألف #جندي #إسرائيلي جرحوا حتى الآن في #حرب #الإبادة الجماعية التي شنتها #إسرائيل على قطاع #غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.

ونقلت الصحيفة عن شعبة إعادة التأهيل التابعة لوزارة للجيش الإسرائيلي أن 8600 من #الجرحى يعانون من إصابات جسدية، في حين يعاني 7500 آخرون من #إصابات_نفسية شديدة، بما في ذلك #اضطراب ما بعد #الصدمة والقلق والاكتئاب واضطرابات التكيف.

ووفقا للبيانات، فإن 7% من الجرحى هم من النساء، بينما يشكل الرجال 93% من إجمالي #المصابين. ويقول تقرير شعبة إعادة التأهيل إنه منذ بداية المعارك سقط 846 جنديا وعنصرا من قوات الشرطة التي شاركت في القتال.

مقالات ذات صلة عائلات المحتجزين الإسرائيليين تصعّد: أخرجوهم وأخرجونا من الجحيم 2025/02/17

وكانت تقارير إسرائيلية ذكرت مؤخرا نقلا عن مسؤولين أن عدد #قتلى #الجيش_الإسرائيلي خلال الحرب قد يصل إلى 6 آلاف.

ويظهر توزيع البيانات حسب نوع القوات المصابة أن 66% من الجرحى كانوا من جنود الاحتياط، و17% من الجنود في الخدمة النظامية و10% من أفراد قوات الشرطة.

كذلك، أشار التقرير إلى إحصائية أخرى تتعلق بالإصابات المتعددة للجندي الواحد في المعارك، حيث أصيب 1500 جندي مرتين، وعادوا إلى القتال مرة ثانية، لكنهم أصيبوا مرة أخرى. وأصيب آخرون بإصابات نفسية وعادوا إلى القتال وأصيبوا مرة أخرى.

كما نقلت الصحيفة عن تقرير مراقب الدولة الذي نشر قبل أسبوع فقط، والذي حذر من أن “إسرائيل تواجه أزمة نفسية كبيرة، حيث يقدر أن ما لا يقل عن 3 ملايين إسرائيلي قد يصابون بأعراض الاكتئاب والقلق واضطراب ما بعد الصدمة نتيجة الحرب”.

وعلقت “معاريف” على هذه التقارير بالقول إن البيانات الأخيرة “تقدم صورة قاتمة عن حجم الخسائر والثمن الباهظ الذي دفعه الجيش الإسرائيلي وجنود الاحتياط وقوات الأمن”.

وذكرت إحصائية سابقة، نشرت في أكتوبر/تشرين الأول 2024، أن 12 ألف جندي تلقوا العلاج في المستشفيات والعيادات النفسية الإسرائيلية منذ بداية العدوان على قطاع غزة، ثم على لبنان.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف جندي إسرائيلي حرب الإبادة إسرائيل غزة الجرحى إصابات نفسية اضطراب الصدمة المصابين قتلى الجيش الإسرائيلي

إقرأ أيضاً:

وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نتوقف عن القتال والجيش سيستخدم قوة لم تعرفها حماس من قبل

#سواليف

قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل #كاتس إن #الجيش لن يتوقف عن القتال “حتى يعود جميع #الرهائن إلى ديارهم”، متوعدا بتحقيق “جميع أهداف #الحرب” عبر “قوة لم تعرفها #حماس من قبل”.

وقال كاتس في بيان نشره موقع “يديعوت أحرونوت”: “عدنا الليلة إلى القتال في #غزة في ظل رفض حماس الإفراج عن الرهائن وتهديداتها باستهداف جنود جيش الدفاع الإسرائيلي والمجتمعات الإسرائيلية”.

وأضاف “إذا لم تُفرج حماس عن جميع #الرهائن، فستُفتح أبواب #الجحيم في غزة، وسيواجه قتلة حماس جيش الدفاع الإسرائيلي بقوة لم يعرفوها من قبل”.

مقالات ذات صلة تطورات جديدة على الحالة الجوية القادمة وطقس العرب يحذر 2025/03/18

وختم قائلا: “لن نتوقف عن القتال حتى عودة جميع الرهائن إلى ديارهم وتحقيق جميع أهداف الحرب.”

وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي قال في بيان إنه “بناء على توجيهات المستوى السياسي، تشن قوات جيش الدفاع والشاباك هجوما واسعا على أهداف إرهابية تابعة لمنظمة حماس الإرهابية في أنحاء قطاع ⁧غزة”⁩.

وأفادت هيئة البث الإسرائيلية “كان”، نقلا عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن الأخير ووزير الدفاع، أصدرا تعليمات للجيش الإسرائيلي بالتحرك بقوة ضد حماس في غزة.

وكانت مصادر عسكرية إسرائيلية قد أفادت الأحد بأن حكومة نتنياهو قد توافق على شن عمليات عسكرية جديدة في قطاع غزة إذا لم يتم تحقيق تقدم في اتفاق تبادل الرهائن، فيما أعلنت هيئة البث الإسرائيلي أن هناك دعما أمريكيا لهذه التحركات.

من جانبها، اتهمت حركة “حماس” نتنياهو بالانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار والتنصل من جميع التزاماته.

مقالات مشابهة

  • معطيات إسرائيلية تكشف تأثير الحرب على نفسية جنود الجيش
  • الجيش الإسرائيلي يفصل ضابطين رفضا الحرب في غزة
  • حالات تمرد داخل جيش الاحتلال.. جنود يرفضون القتال في غزة مرة أخرى
  • الجيش الوطني يعلن إحباط عمليات عدائية لمليشيات الحوثي في مأرب والجوف وتكبدها خسائر [1
  • تصعيد غزة.. هل ينقذ نتنياهو من أزمة أم يغرقه في أخرى؟
  • الجيش الإسرائيلي يطلق هذا الاسم على عمليته العسكرية ضد غزة
  • الجيش الإسرائيلي يُصدر أوامر إخلاء لسكان عدة أحياء في قطاع غزة
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نتوقف عن القتال والجيش سيستخدم قوة لم تعرفها حماس من قبل
  • مصادر طبية: أكثر من 50 قتيلا وعشرات الجرحى في القصف الجوي الإسرائيلي على مدينة غزة
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: إذا تجرأ الأعداء على رفع أيديهم ضد دولة إسرائيل مرة أخرى، فستُقطع هذه اليد