موقع 24:
2024-09-19@04:40:00 GMT

ماتيوس: بيكنباور ليس بصحة جيدة

تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT

ماتيوس: بيكنباور ليس بصحة جيدة

قال نجم المنتخب الألماني السابق لوثار ماتيوس، اليوم الثلاثاء، إن أسطورة كرة القدم الألمانية فرانز بيكنباور ليس بصحة جيدة، لكن الأمل قائم في أن تتحسن حالته.

وتوج بيكنباور (77 عاماً) بلقب كأس العالم 1974 كلاعب ضمن منتخب ألمانيا الغربية ثم توج باللقب كمدرب للمنتخب الألماني في نسخة 1990، وقد كان ماتيوس قائداً للمنتخب حينذاك.

#ليفاندوفسكي: هاري كين مهاجم خارق#24Sport

https://t.co/JZVhmB5r3A

— 24.ae | رياضة (@20foursport) August 22, 2023


وقال ماتيوس (62 عاماً) في تصريحات لقناة "آر.تي.إل" التليفزيونية الألمانية: "فرانز دائماً ما كان يقول إن أهم شيء في الحياة هو الصحة، وهو لا يحظى بذلك في الوقت الحالي".
وأعلن ماتيوس أن بيكنباور لم يحضر تجمعاً للفائزين بلقب كأس العالم 1990، في يوليو (تموز) الماضي، لأسباب صحية.
ويغيب بيكنباور، الذي يتم العام الـ78 من عمره في 11 سبتمبر (أيلول) المقبل، عن أعين الجمهور بشكل كبير منذ فترة.
وقال ماتيوس: "نحن جميعاً نتمنى له الصحة الجيدة، وأن يعود إلى سابق عهده بالمزيد من الطاقة، وبالطبع نتمنى أن يتحسن من جديد، هذه أكبر أمنية".
ولم يتمكن بيكنباور من السفر إلى البرازيل لحضور جنازة صديقه بيليه في وقت سابق من العام الجاري.
وقال بيكنباور، الملقب باسم "القيصر" لصحيفة بيلد آم سونتاغ الألمانية في ذلك الوقت: "كنت أود الذهاب، لكن للأسف، حالتي الصحية لا تسمح بمثل هذه الرحلة الطويلة، قلبي مع صديقي في رحلته الأخيرة".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني لوثار ماتيوس

إقرأ أيضاً:

جوتيريش: إسرائيل ترتكب «انتهاكات واسعة النطاق» ويجب محاسبتها

الأمم المتحدة (الولايات المتحدة) «أ.ف.ب»: شدّد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش على أنّ «لا شيء يبرّر العقاب الجماعي» الإسرائيلي اللاحق بسكان قطاع غزة الذين يعانون على نحو «لا يمكن تصوّره».

ووجّه الأمين العام انتقادات حادة للطريقة التي يدير بها الكيان الإسرائيلي حربه في القطاع الفلسطيني المدمّر والتي تدخل الشهر المقبل عامها الثاني.

وقال جوتيريش في مقابلة مع وكالة فرانس برس: «هذا أمر لا يمكن تصوّره: مستوى المعاناة في غزة، ومستوى الموتى والدمار لا مثيل له في كل ما شهدته منذ أن أصبحت أمينا عاما في 2017».

وفي معرض وصفه لما يشهده القطاع المحاصر من قتلى ودمار وجوع وأمراض، لفت إلى أنّ «الحقيقة هي أنّ لا شيء يبرر العقاب الجماعي للشعب الفلسطيني، وهذا ما نشهده على نحو دراماتيكي في غزة».

وقال جوتيريش إنّ «المساءلة يجب أن تكون ضرورية» فيما يتّصل بالقتلى المدنيين، مشيرا إلى «انتهاكات واسعة النطاق» ارتكبتها إسرائيل.

وبهذا الصدد، دعا الأمين العام للأمم المتحدة مرارا إلى وقف فوري لإطلاق النار، لكنّ المحادثات التي تجرى بوساطة أمريكية-مصرية-قطرية ما زالت تراوح مكانها وسط تقاذف إسرائيل وحماس المسؤولية عن عرقلة جهود التوصل لاتفاق.

وإذ وصف جوتيريش المحادثات بأنها «لا نهاية لها»، أعرب عن اعتقاده أنه سيكون من «الصعب جدا» التوصل إلى تسوية، لافتا في الوقت نفسه إلى أنه لا زال متفائلا.

ومع رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الرد على اتصالاته منذ أكتوبر، لا يعوّل جوتيريش على تحقيق اختراق خلال أسبوع من الاجتماعات الرفيعة المستوى للجمعية العامة التي ستعقد اعتبارا من الأحد.

وفي العادة يستقبل الأمين العام كل رؤساء الدول والحكومات الذين يشاركون في الجمعية العامة، لكنّه، على الأرجح، لن يجتمع بنتنياهو هذه المرة.

وقال جوتيريش: «على حدّ علمي فقد قيل بالفعل علنا إنه لا يعتزم طلب عقد اجتماع معي. لذلك بالطبع، من المحتمل جدا ألا يعقد الاجتماع». وأضاف: «ليس المهم مسألة إجراء مكالمة هاتفية من عدمها أو عقد اجتماع من عدمه، المهم هو ما يحدث على الأرض، المهم هو معاناة الناس».

وتابع: «المهم هو الإنكار المستمر لحل الدولتين وتقويض حل الدولتين من خلال تدابير مختلفة تطبّق على الأرض».

وأوضح الأمين العام أنّه «مع قضم الأراضي، والإخلاءات، ومع المستوطنات الجديدة التي يتم بناؤها، وكل ذلك على نحو غير شرعي وفي سياق احتلال هو الآن، وفقا لرأي محكمة العدل الدولية، بحدّ ذاته أيضا غير شرعي».

وقال إن بعثة المراقبة المقترحة التي يدعمها للإشراف على أي وقف لإطلاق النار في المستقبل تبدو «غير محتملة»، إذ من غير المرجح أن تحظى بموافقة كل الأطراف.

وتتطلّب بعثات الأمم المتحدة موافقة الدول المضيفة.

وهذا واحد من الأسباب التي دفعت مجلس الأمن قبل نحو عام إلى تفويض بعثة متعدّدة الجنسيات، بقيادة كينيا وليس الأمم المتحدة، دعم الشرطة في هايتي في مكافحة عنف العصابات في بلد ينبذ قوات حفظ السلام الأممية.

لكن مع اقتصار ما تم نشره على بضع مئات من عناصر الشرطة وافتقار البعثة إلى التمويل، أثارت واشنطن احتمال تحويلها إلى بعثة أممية، وهو ما لا يمكن أن يحصل إلا بطلب من هايتي.

وقال جوتيريش: «غريب جدا أن يكون تمويل عملية للشرطة صغيرة نسبيا في هايتي بغاية الصعوبة»، واصفا الأمر بأنه «غير مقبول على الإطلاق».

وفي معرض الرد على اتهامات للأمم المتحدة بأنها عاجزة عن كبح النزاعات في غزة وأوكرانيا وغيرها، حمّل جوتيريش المسؤولية للدول الأعضاء، خصوصا في مجلس الأمن وأعضائه الـ15، فيما يتّصل بالقرارات، سواء المتّخذة أو غير المتّخذة.

وقال إنّ مجلس الأمن الدولي والمؤسسات المالية الدولية «عفا عليها الزمن وتعاني اختلالا وغير عادلة».

وأضاف: «لقد حاولنا إيجاد حلول لحروب، لكنّ المشكلة تكمن في أنّه ليست لدينا القدرة، وأحيانا الموارد، التي تمكّننا من ذلك».

مقالات مشابهة

  • »ﺑﺆﺳﺎء« ﻋﻠﻰ أﺑﻮاب اﻟﻌﺎم اﻟﺪراﺳﻰ
  • عبيد شارف :”تقنية الـ VAR أعطت نتائج ممتازة و نتمنى النجاح في البطولة”
  • طبيب محمد منير أكد أنه بصحة جيدة.. «المتحدة» تطرح فيديو عن مسيرة «الكينج»
  • جوتيريش: إسرائيل ترتكب «انتهاكات واسعة النطاق» ويجب محاسبتها
  • بعد ترشيح فيلمها للأوسكار.. منى زكي: نتمنى نشرف بلدنا
  • غوتيريش يدين "العقاب الجماعي" للفلسطينيين في غزة
  • اتفاق تجاري استثماري بين الإمارات وأستراليا
  • اتفاق تجاري بين الإمارات وأستراليا
  • براد بيت يصف أنجلينا جولي بـ"ملكة النحل" لهذا السبب!
  • ماني: العراق بلد عظيم وكنا نتمنى أن يحضر معنا رونالدو