مركز الملك عبد العزيز للتواصل الحضاري ينظم ملتقى ”يوم بدينا“
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
يعتزم مركز الملك عبد العزيز للتواصل الحضاري، بالتعاون مع الجمعية السعودية للفنون التشكيلية «جسفت»، تنظيم ملتقى ”يوم بدينا“ بالتزامن مع يوم التأسيس، بحضور عدد من المختصين والمهتمين، وذلك مساء يوم الأربعاء المقبل، في مقر المركز.
وأكد نائب الأمين العام للمركز إبراهيم العاصمي، بأن الفنون البصرية تعد أحد الأدوات الأساسية التي تعكس ثقافة الشعوب وتاريخها، وأضاف أن الفنون البصرية تلعب دورًا مهمًا في إبراز ملامح الهوية الوطنية وتعزيزها، حيث تعد انعكاسًا للقيم الثقافية والاجتماعية للمجتمع السعودي، ومن خلال هذه الفنون، يعبر الفنان عن رؤى المجتمع وطموحاته، مما يسهم في توثيق الروابط بين الأفراد والوطن.
أخبار متعلقة طالبات يبتكرن تطبيق الكتروني لمساعدة الصم عبر الذكاء الاصطناعيصفر مئوية.. محافظة طريف تسجل أدنى درجة حرارة بالمملكةيتضمن الملتقى جلسة حوارية بعنوان: ”دور الفنون البصرية في تعزيز الشخصية السعودية والهوية الوطنية“، يشارك فيها كلاً من، رئيس مجلس إدارة جمعية جسفت، الدكتورة هناء الشبلي، والأستاذ المشارك في علم النفس، الدكتور عمر الشلاش، ومدير إدارة البرامج في المركز، إبراهيم الحوتان، ويديرها مدير جمعية جسفت فرع الرياض، مها الصويان.
ويتناول الملتقى أمسية شعرية يشارك فيها الشاعران، سليمان المانع، ومحمد العريعر، ومعرض للفنون البصرية، والرسم يشارك فيه عدد من الفنانين والفنانات، وأعمال تراثية يدوية تجسد الاحتفال بيوم التأسيس كما يتضمن أوبريت التأسيس والذي يقدمه مجموعة من الأطفال.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الرياض مركز الملك عبد العزيز للتواصل الحضاري يوم التأسيس الفنون البصرية حرف يدوية
إقرأ أيضاً:
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع سلالًا غذائية بمنطقة السيدة زينب بريف دمشق
وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول سلالًا غذائية في منطقة السيدة زينب بمحافظة ريف دمشق في الجمهورية العربية السورية، استفادت منها 60 أسرة، ضمن مشروع توزيع سلة “إطعام” الرمضاني لعام 1446هـ في سوريا.
يذكر أن مشروع “إطعام” يستهدف بمرحلته الرابعة توزيع 390.109 سلال غذائية في 27 دولة خلال شهر رمضان، يستفيد منها 2.304.104 أفراد، بتكلفة تتجاوز 67 مليونًا و64 ألف ريال.
ويأتي ذلك في إطار الجهود الإغاثية والإنسانية التي تنفذها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لمساعدة الفئات المحتاجة والمتضررة حول العالم والتخفيف من معاناتهم.