رئيس الشيوخ يطالب الحكومة بإعداد تشريعات لحل الملفات الصناعية المهمة
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
قال المستشار عبد الوهاب عبد الرازق رئيس مجلس الشيوخ ، إن الحكومة مطالبة بإعداد حزمة من التشريعات لحل بعض الملفات المهمة قبل الوصول لمرحلة التعثر .
ودعت النائبة راجية الفقي عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إلى إعادة التوزيع الجغرافي لمحطات شحن السيارات الكهربائية علي مستوى الجمهورية حتى تحقق جدواها فى الانتشار .
وأكد الدكتور نبيل دعبس رئيس لجنة التعليم والبحث العلمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس الشيوخ رئيس برلمانية مصر الحديثة، أن البنية التحية والمرافق كانت في عام 2014 منتهية تماما ، ولكن اليوم أصبحت متميزة ولولا ذلك لما تحدثنا عن استثمار أو صناعة أو تنمية مستدامة.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ والمخصصة لمناقشة ملف المصانع المتعثرة وصناعة السيارات الكهربائية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحكومة رئيس مجلس الشيوخ التشريعات المستشار عبد الوهاب عبد الرازق محطات شحن السيارات الكهربائية المزيد
إقرأ أيضاً:
قضية رئيس بلدية إسطنبول تتصاعد.. والادعاء يطالب بالحبس
إسطنبول-رويترز
أعلن مكتب رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو أن ممثلي الادعاء العام في تركيا طلبوا من المحكمة إيداعه في السجن هو وأربعة من مساعديه لحين المثول للمحاكمة بتهم الإرهاب والفساد.
يأتي ذلك في الوقت الذي يتظاهر فيه آلاف الأشخاص في جميع أنحاء تركيا احتجاجا على ما يصفونه باحتجاز غير ديمقراطي لرئيس بلدية إسطنبول.
أُلقي القبض على إمام أوغلو، وهو شخصية معارضة بارزة ومنافس محتمل للرئيس رجب طيب أردوغان، يوم الأربعاء بتهم الفساد ومساعدة جماعة إرهابية. وقد نفى التهم المنسوبة إليه، واصفا إياها بأنها "اتهامات وافتراءات لا يمكن تصورها".
ومن المتوقع أن تصدر المحكمة حكمها بشأن حبس إمام أوغلو خلال الساعات المقبلة.
وتجمع آلاف الأشخاص أمام مبنى بلدية إسطنبول ومبنى المحكمة الرئيسي أمس السبت، مع انتشار المئات من رجال الشرطة في الموقعين.
واستخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع ورذاذ الفلفل لتفريق المتظاهرين بينما ألقى الحشد مفرقعات نارية وأشياء أخرى على أفراد الشرطة.
واشتبك المتظاهرون أيضا مع الشرطة في منطقة إزمير الساحلية بغرب البلاد وفي العاصمة أنقرة لليلة الثالثة على التوالي، حيث أطلقت الشرطة مدافع المياه على الحشود.
وندد حزب الشعب الجمهوري المعارض، الذي ينتمي إليه إمام أوغلو، بالاعتقال وقال إن له دوافع سياسية وحث أنصاره على التظاهر بشكل قانوني.
وتنفي الحكومة أي تأثير لها في هذه المسألة، وتؤكد على استقلال القضاء.
وكان من المقرر أن يعلن حزب الشعب الجمهوري خلال أيام أن إمام أوغلو (54 عاما)، الذي يتقدم على أردوغان في بعض استطلاعات الرأي، سيكون مرشحه في الانتخابات الرئاسية.
ومن المقرر إجراء الانتخابات القادمة عام 2028، لكن أردوغان بلغ حد الفترتين كرئيس بعد أن شغل سابقا منصب رئيس الوزراء. وإذا رغب في الترشح مجددا، فعليه الدعوة إلى انتخابات مبكرة أو تعديل الدستور.