شباب السقالة بالغردقة يمثلون البحر الأحمر في برنامج «عباقرة الصحاب»
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
تأهل فريق من مركز شباب السقالة بالغردقة بمحافظة البحر الأحمر إلى التصفيات التمهيدية لبرنامج "عباقرة الصحاب"، ليكون واحدًا من بين 16 فريقًا يمثلون محافظات الجمهورية في هذا البرنامج التنافسي المتميز.
ويعد التأهل إلى هذا البرنامج فرصة ذهبية للشباب المشاركين لاكتساب خبرات جديدة وتطوير مهاراتهم في مجالات متعددة، حيث يسعى البرنامج إلى تنمية التفكير الإبداعي وحل المشكلات، بالإضافة إلى تعزيز روح التعاون والتنافس الشريف بين الفرق المختلفة.
برنامج "عباقرة الصحاب" يعتبر منصة هامة لاكتشاف المواهب الشابة وتشجيعهم على تطوير أنفسهم في المجالات الثقافية والتعليمية، مما يساهم في صقل مهاراتهم وتأهيلهم لتحقيق نجاحات مستقبلية في حياتهم العلمية والعملية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محافظة البحر الأحمر البحر الاحمر المزيد
إقرأ أيضاً:
العراق: برنامج كاميرا خفية يثير ضجة.. والبرلمان يتدخل
أثار برنامج الكاميرا الخفية “عزيزة الكاع”، الذي يُعرض خلال شهر رمضان الجاري على إحدى القنوات العراقية، موجة جدل واسعة في الأوساط العراقية، بعدما أعلنت وزارة الداخلية اتخاذ إجراءات قانونية بحق القائمين عليه.
قرار وقف البرنامجوأصدرت لجنة متابعة “المحتوى الهابط” في وزارة الداخلية العراقية توجيهات رسمية إلى هيئة الإعلام والاتصالات، تطالب بوقف عرض البرنامج فوراً.
وأوضحت الوزارة، في بيان رسمي، أن البرنامج يتضمن محتوى غير لائق، ولا يتناسب مع قيم الأسرة العراقية، خاصة في شهر رمضان الذي يحمل طابعاً روحانياً وأخلاقياً خاصاً.
وأكدت الوزارة أن هذه الإجراءات تأتي استناداً إلى المادة 103 ثانياً من الدستور العراقي، التي تمنح الجهات المختصة الحق في تنظيم ومراقبة وسائل الإعلام.
وتأتي هذه الخطوة في إطار حملة “المحتوى الهابط” التي أطلقتها السلطات لمراقبة ما يُعرض على الشاشات والمنصات الرقمية، بهدف الحد من البرامج التي ترى أنها تخدش الحياء العام، وتتعارض مع القيم الأخلاقية للمجتمع.
جدل برنامج عزيزة الكاعلم تتوقف الضغوط عند وزارة الداخلية، بل امتدت إلى البرلمان العراقي، حيث طالب أحد النواب بإيقاف البرنامج رسمياً، وأشار إلى أن محتوى البرنامج يعكس “مستوى غير مقبول من الانحدار الإعلامي”، ما يستدعي تدخلاً عاجلاً للحفاظ على الذوق العام وحماية النشء من التأثيرات السلبية لهذا النوع من البرامج.
وعلى الرغم من الدعم الواسع للإجراءات الحكومية، إلا أن بعض الأصوات حذرت من أن هذه الرقابة قد تفتح الباب أمام تقييد الحريات الإعلامية والإبداع الفني.
ويرى منتقدو القرار أن تحديد ما يُعتبر “محتوى هابطاً” يظل مسألة نسبية، ويثير تساؤلات حول المعايير التي تعتمدها السلطات في تصنيف المحتوى الإعلامي.