تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال بشير جبر مراسل قناة القاهرة الإخبارية من مدينة رفح الفلسطينية، إنّ الزوارق الحربية الإسرائيلية لا تتوانى عن إطلاق القذائف بشكل مستمر، خاصة باتجاه المنطقة الغربية لمدينة رفح في أقصى جنوب غزة، موضحا أنّ القذائف تُطلق باتجاه الشريط الساحلي والصيادين الفلسطينيين الذين يحاولون ركوب البحر.

     

وأضاف جبر خلال رسالة على الهواء، أنّ المناطق الشرقية لمدينة رفح الفلسطينية تشهد إطلاق نار متكرر من الآليات العسكرية الإسرائيلية التي تطلق الرصاص تجاه منازل وممتلكات المواطنين، مشيرا إلى أنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي تطلق بعض الطلقات والأعيرة النارية في الهواء بحجة أنّ هناك فلسطينيون يقتربون من المناطق العازلة الممتدة على الشريط الشرقي لقطاع غزة.

وتابع: «هناك استمرار لدخول الشاحنات التي تحمل المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، إذ تواصل الدخول عبر شريان الحياة الممتد من جمهورية مصر العربية إلى قطاع غزة، والتي تأتي محملة بأنواع مختلفة من المساعدات منها الغذاء والمياه الصالحة للشرب، فضلا عن الأدوية والمستهلكات الطبية والوقود».

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الزوارق الحربية الإسرائيلية مدينة رفح قوات الاحتلال

إقرأ أيضاً:

الجيش اللبناني يعزز انتشاره جنوبًا بعد تراجع القوات الإسرائيلية.. تقرير

في تطور ميداني لافت، أفادت وسائل إعلام لبنانية بأن الجيش اللبناني دخل بلدتي ميس الجبل وبليدا، وأرسل آلياته العسكرية باتجاه مارون الراس ويارون، وذلك عقب تراجع القوات الإسرائيلية من تلك المناطق.    

شهدت الحدود الجنوبية للبنان تطورات ملحوظة خلال الساعات الماضية، حيث عزز الجيش اللبناني انتشاره في مناطق ميس الجبل وبليدا، في خطوة تهدف إلى إعادة فرض السيطرة وضبط الأوضاع الأمنية، لا سيما بعد **انسحاب القوات الإسرائيلية** التي كانت قد توغلت في بعض النقاط الحدودية.  

وفي إطار هذا التحرك، دفع الجيش اللبناني بتعزيزات عسكرية شملت آليات ومعدات ثقيلة باتجاه بلدات مارون الراس ويارون، وذلك لتعزيز الاستقرار ومنع أي خروقات أمنية محتملة، وسط حالة من الترقب لما قد تحمله التطورات المقبلة.  

ويأتي التراجع الإسرائيلي من هذه المناطق في ظل تصاعد التوترات الحدودية خلال الفترة الأخيرة، حيث شهدت المنطقة اشتباكات متكررة وقصفًا متبادلاً بين الجيش الإسرائيلي والمقاومة اللبنانية. 

ويعكس انسحاب القوات الإسرائيلية تحولات ميدانية قد تؤثر على التوازن العسكري في الجنوب اللبناني، خاصة مع دخول الجيش اللبناني لتعزيز وجوده في تلك المناطق الاستراتيجية.  

كما يعكس هذا الانتشار العسكري اللبناني إصرار الدولة على ممارسة سيادتها في الجنوب، ويبعث برسالة واضحة بأن المؤسسة العسكرية اللبنانية تبقى الجهة الشرعية الوحيدة المخولة بحفظ الأمن على الأراضي اللبنانية. 

كما يشير إلى أن لبنان يسعى، رغم التحديات، إلى منع التصعيد العسكري وضبط حدوده وفق الأطر القانونية والسيادية.  

ويبقى الوضع في الجنوب اللبناني مرهونًا بالتطورات السياسية والعسكرية القادمة، حيث تظل الحدود مع فلسطين المحتلة مسرحًا لتوترات متكررة. 

مقالات مشابهة

  • «الفارس الشهم 3» تواصل توزيع المساعدات في غزة
  • الصحة العالمية: استئناف حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في غزة 22 فبراير
  • فلسطين.. استشهاد 20 شخصا وإصابة واعتقال آخرين في رفح
  • المساعدات الأميركية لمصر والأردن وغيرهما.. هل هناك بديل؟
  • الرئاسة الفلسطينية: ندين الحرب الإسرائيلية الشاملة على شمال الضفة وغزة
  • عاجل | القناة 13 الإسرائيلية عن مصادر: الجيش سيتدخل بالأماكن التي لا يوجد فيها الجيش اللبناني وسيتعامل مع أي انتهاك
  • الجيش اللبناني يعزز انتشاره جنوبًا بعد تراجع القوات الإسرائيلية.. تقرير
  • زوارق الاحتلال الإسرائيلي تواصل إطلاق القذائف صوب رفح الفلسطينية
  • الزوارق الإسرائيلية تُطلق القذائف تجاه رفح الفلسطينية