فجرت المؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعي، آشلي سان كلير، مفاجأة مدوية، متمثلة بإعلانها عن إنجاب طفل لأغنى رجل في العالم، إيلون ماسك.

وقالت آشلي سان كلير، البالغة من العمر 31 عاما، إنها أنجبت سرا الطفل الثالث عشر لإيلون ماسك.

وقبل أيام، كتبت على موقع X: "قبل 5 أشهر، رحبت بطفل جديد في العالم. إيلون ماسك هو الأب.

لم أفصح عن ذلك سابقا لحماية خصوصية طفلنا وسلامته، لكن في الأيام الأخيرة أصبح من الواضح أن وسائل الإعلام الشهيرة تنوي الإعلان عن ذلك، بغض النظر عن الضرر الذي سيسببه".

من هي آشلي سان كلير؟

آشلي سان كلير هي محللة سياسية محافظة، معروفة بحضورها الإعلامي وآرائها الصريحة.

قامت بتأليف كتاب الأطفال "الفيلة ليست طيورا"، ودافعت بقوة عن الأيديولوجيات المحافظة وظهرت بجوار شخصيات يمينية بارزة.

عادت مؤخرا إلى وسائل التواصل الاجتماعي بعد توقف طويل، وشاركت صورة قديمة من حفل تنصيب دونالد ترامب عام 2017.

من جهته، لم يعلق إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا ومنصة إكس، بشكل مباشر على ادعاءات سان كلير.

ومع ذلك، علق ماسك بعبارة "واو" الساخرة، ردا على منشور يزعم أن "آشلي سان كلير خططت لمدة نصف عقد للإيقاع بإيلون ماسك".

وإذا كان ادعاءها حقيقيا، فسيكون هذا هو الطفل الثالث عشر لـماسك، عبر 4 علاقات مختلفة.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات دونالد ترامب إيلون ماسك إيلون ماسك منصة إكس ابن ماسك دونالد ترامب إيلون ماسك منوعات إیلون ماسک

إقرأ أيضاً:

بسبب ماسك..استقالة مديرة الضمان الاجتماعي في أمريكا

قال البيت الأبيض الثلاثاء، إن إدارة دونالد ترامب عينت "خبيراً في مكافحة الاحتيال" مؤقتاً مسؤولاً عن إدارة الضمان الاجتماعي التي تشكل وجهة للانفاق الحكومي لم يكن المساس بها ممكناً، بعد استقالة مديرتها بسبب خلافها على ما يبدو مع فريق إيلون ماسك المكلف بخفض التكاليف.

واستقالت القائمة بأعمال مفوض الضمان الاجتماعي ميشيل كنغ، في مواجهة إدارة الكفاءة الحكومية  لماسك، وإن لم تتضح حيثياتها.
لكن "واشنطن بوست" قالت، إنها استقالت لأن موظفي ماسك حاولوا الوصول إلى بيانات حساسة في إدارة الضمان الاجتماعي. وعُينت كنغ في المنصب بالإنابة، في انتظار تثبيت فرانك بيسينيانو مرشح الرئيس ترامب. 
وقال نائب المتحدث باسم البيت الأبيض هاريسون فيلدز لدى سؤاله عن تأكيد استقالة كنغ: "في غضون ذلك، سيدير الضمان الاجتماعي خبير محترف في مكافحة الاحتيال".

وقالت واشنطن بوست ووسائل إعلام أخرى أن هذا الخبير هو ليلاند دوديك، الذي ترأس سابقاً مكتب مكافحة الاحتيال في الضمان الاجتماعي.
وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت، أن ترامب طلب من ماسك كشف الاحتيالات، وأضافت لفوكس نيوز "إنهم يشكون في وجود عشرات الملايين من الموتى الذين يتلقون مدفوعات الضمان الاجتماعي بالاحتيال".
لكن الخبراء أكدوا أن بيانات الضمان الاجتماعي حساسة جداً، وعبروا عن مخاوف من توجيه ماسك ضربة قوية للإدارة.
وقالت نانسي ألتمان، رئيسة مجموعة المناصرة ذات الميول اليسارية Social Security Works، إن "إدارة الضمان الاجتماعي لديها سجلات طبية شاملة للمواطنين الذين تقدموا بطلبات للحصول على إعانات الإعاقة. لديها معلوماتنا المصرفية، ومداخيلنا، وأسماء، وأعمار أطفالنا، وأكثر من ذلك  مهما قلنا لن نبالغ في التحذير من خطورة ما يحدث".
وتتعرض الإدارة التي يتولاها ماسك لانتقادات واسعة لتدخلها في كل المؤسسات الحكومية، وتخفض عدد الموظفين والبرامج  فيها، والتي تقول إنها احتيالية ولا تتوافق مع أجندة الرئيس.
لكن الحملة واجهت مقاومة. فقد استقال كبير موظفي الخدمة المدنية في وزارة الخزانة ديفيد ليبريك في يناير (كانون الثاني) بعد رفضه إتاحة وصول موظفي إدارة الكفاءة إلى نظام المدفوعات الحكومي الكبير.
وقالت واشنطن بوست الثلاثاء، إن المدعي العام الفيدرالي استقال بعد رفضه الامتثال لتحرك البيت الأبيض لإلغاء 20 مليار دولار من المنح التي خصصتها الإدارة الديموقراطية السابقة لمشاريع المناخ والطاقة المتجددة.
ويسعى الجمهوريون منذ فترة طويلة إلى خصخصة الضمان الاجتماعي وبرامج الرعاية الاجتماعية الأخرى مثل الرعاية الطبية، بحجة أنها تحمِّل الميزانية الحكومية تكاليف هائلة.

مقالات مشابهة

  • قرار هام من ترامب يخص إيلون ماسك
  • عشيقة إيلون ماسك تفجّر فضيحة جديدة
  • استقالة مديرة الضمان الاجتماعي الأمريكي.. ما علاقتها بإيلون ماسك؟
  • استقالة مديرة الضمان الاجتماعي الأميركي.. ما علاقتها بإيلون ماسك؟
  • بسبب ماسك..استقالة مديرة الضمان الاجتماعي في أمريكا
  • هل تشتعل حرب الترند بين مدفع رمضان ورامز إيلون ماسك؟
  • البيت الأبيض: إيلون ماسك ليس موظفاً رسمياً ولا يملك سلطة اتخاذ القرارات
  • إيلون ماسك في قلب الجدل مجددًا.. امرأة تزعم أنها أنجبت الطفل الـ13 للملياردير الأمريكي
  • إيلون ماسك يشكك في مدفوعات الضمان الاجتماعي: فساد مالي أم حملة سياسية؟