سلطان الجابر:.

- تماشياً مع رؤية القيادة في الإمارات، نركز على مد جسور التواصل والتعاون ليكون COP28 منصة فاعلة لتحقيق أعلى الطموحات المناخية، وتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة لما فيه مصلحة أجيال الحاضر والمستقبل.

- ندعو جميع شرائح المجتمع في الإمارات للمساهمة في إنجاح استضافة مؤتمر COP28 استناداً إلى إرث الاستدامة المتجذر في الإمارات.

‏- COP28 سيكون مؤتمراً استثنائياً ومحطة حاسمة لنتَحد، ونعمل، وننجز من أجل بناء مستقبلنا المشترك.

▪ 100 يوم على بدء مؤتمر COP28 الذي تنطلق فعالياته في 30 نوفمبر وتستمر إلى 12 ديسمبر القادم.

▪ رئاسة COP28 تدعو إلى تكاتف الجهود العالمية لإجراء التصحيح الجذري اللازم لمسار العمل المناخي، والحفاظ على إمكانية تحقيق هدف تفادي تجاوز الارتفاع في درجة حرارة الأرض مستوى 1.5 درجة مئوية.

‏▪ COP28 سيشهد الحصيلة العالمية الأولى للتقدم في تحقيق أهداف وطموحات اتفاق باريس الذي تم التوصل إليه في مؤتمر COP21.

▪ أكثر من 70 ألف مشارك متوقع حضورهم في COP28 بمن فيهم رؤساء دول وحكومات ووزراء وممثلون من المنظمات غير الحكومية والقطاع الخاص والشعوب الأصلية والشباب، للإسهام في إعادة صياغة العمل المناخي العالمي.

▪ المؤتمر يتزامن مع "عام الاستدامة" في الإمارات، المبادرة الوطنية التي تدعو إلى العمل والإنجاز لبناء مستقبل مستدام ودعم العمل الجماعي لمعالجة تحديات الاستدامة.

▪ تركيز على تعزيز الاستخدام المسؤول للموارد الطبيعية، والحفاظ على البيئة، وتفعيل جهود كافة شرائح المجتمع لمواجهة تغير المناخ.

▪ فريق رئاسة COP28 أجرى جولة عالمية للاستماع والتواصل تمهيداً لاتخاذ خطوات عملية خلال المؤتمر وتحقيق تقدم جذري في العمل المناخي.

أبوظبي في 22 أغسطس / وام/ أكد معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الرئيس المعين لمؤتمر الأطراف(COP28) أنه تماشياً مع رؤية القيادة في دولة الإمارات، تسعى رئاسة المؤتمر إلى مد جسور التواصل والتعاون مع المجتمع الدولي ليكون المؤتمر منصة فاعلة لتحقيق أعلى الطموحات المناخية وتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة لما فيه مصلحة أجيال الحاضر والمستقبل، وإتاحة الفرصة لجميع الدول والقطاعات وفئات المجتمع للتعاون وتوحيد الجهود، خاصة في الوقت الذي تتنامى فيه أهمية وضرورة العمل المناخي العالمي.

وقال معاليه: "تماشياً مع رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة "حفظه الله"، بأهمية قيام شرائح المجتمع كافة بدور فاعل للمساهمة في بناء مستقبل مستدام والاستخدام المسؤول للموارد الطبيعية والحفاظ على البيئة ندعو شرائح المجتمع في دولة الإمارات إلى المساهمة في إنجاح استضافة مؤتمر COP28 والقيام بدور فاعل في دعم العمل الجماعي سعياً للحد من تداعيات تغير المناخ".

جاء ذلك بمناسبة بدء العد التنازلي لانطلاق COP28 بعد 100 يوم في مدينة إكسبو دبي في الفترة من 30 نوفمبر إلى 12 ديسمبر المقبلين والذي سيكون أكبر مؤتمر دولي تستضيفه دولة الإمارات، وأهم مؤتمر عالمي يركز على التصدي لتداعيات تغيُّر المناخ.

وسيشهد COP28 الحصيلة العالمية الأولى للتقدم في أهداف اتفاق باريس الذي تم التوصل إليه في مؤتمر COP21.. ومع وجود مؤشرات تؤكد أن العالم لا يزال بعيداً عن المسار الصحيح لتحقيق هذه الأهداف، تركز رئاسة COP28 على تحقيق نتائج تفاوضية طموحة وإعداد جدول أعمال عملي، لتحويل التعهدات والوعود إلى تقدم ملموس في التصدي لأزمة المناخ عبر إجراء تصحيح جذري لمسار العمل المناخي العالمي.

وقال معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر: "توصل العالم لاتفاق باريس قبل ثماني سنوات، وحان الوقت لإعادة الأمل من خلال التكاتف والعمل، حيث يبدأ اليوم العد التنازلي لانطلاق COP28 الذي يُمثل محطة حاسمة ومحورية لنتَحد، ونعمل، وننجز من أجل صياغة مستقبلنا المشترك، وحشد الجهود والسعي لتحقيق توافق في آراء القادة والأفراد من مختلف أنحاء العالم لإيجاد حلول ملموسة وفعالة تحقق أهداف العمل المناخي.. وتركز خطة عملنا على وضع خريطة طريق لبناء مستقبل مستدام ومرن للعالم عبر أربع ركائز تشمل تسريع تحقيق انتقال منظم ومسؤول وعادل في قطاع الطاقة، وتطوير أداء التمويل المناخي، والحفاظ على البشر وتحسين الحياة وسُبل العيش، وضمان احتواء الجميع بشكل تام".. وسيتيح COP28 منصة تحتوي الجميع وتعزز تكاتف الجهود العالمية وتتيح للأطراف المعنية تقديم حلول عملية عبر هذه الركائز للحفاظ على إمكانية تحقيق هدف تفادي تجاوز الارتفاع في درجة حرارة الأرض مستوى 1.5 درجة مئوية.

ودعا معاليه المعنيين كافة ومختلف شرائح المجتمع في دولة الإمارات، بتنوعه الغني، إلى المساهمة في إنجاح استضافة مؤتمر COP28 الذي يتيح الفرصة لتسليط الضوء على إرث الاستدامة المتجذر في تاريخ الدولة، وتعريف الزوار بنهج الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في حماية البيئة، واستمرار هذا النهج في ظل رؤية وتوجيهات القيادة الرشيدة.. وقال : " كلنا ثقة بأن المجتمع في دولة الإمارات سيرحب بالعالم ويقدم صورة واقعية تسهم في تعريف العالم بإرثنا الغني في مجال الاستدامة والعمل المناخي، خاصةً وأن الاستضافة ستتيح الفرصة لتوحيد الجهود والاستفادة من تبادل الخبرات والثقافات والمعارف خلال فترة انعقاد المؤتمر".

ويسعى COP28 لإعادة تشكيل مسار العمل المناخي الدولي بحضور أكثر من 70 ألف مشارك، بمن فيهم رؤساء الدول والحكومات والوزراء، وممثلون عن المنظمات غير الحكومية، والقطاع الخاص، والشعوب الأصلية، والشباب.

و ستقوم دولة الإمارات بدور ريادي لتسهيل توصل الأطراف المعنية كافة إلى توافق في الآراء حول خريطة طريق واضحة لتسريع تحقيق انتقال منظم وعادل ومسؤول في قطاع الطاقة وتطبيق نهج "عدم ترك أحد خلف الركب" لضمان احتواء الجميع في العمل المناخي.

و يهدف (COP28) إلى إنجاز تغيير ملموس والانتقال بمؤتمر الأطراف من كونه منصةً للحوار والتفاوض، إلى اتخاذ إجراءات فعلية لإحداث التغيير الإيجابي على المستويات كافة.

و يعكس المؤتمر نشاط دولة الإمارات واسع النطاق لتعزيز مشاركة مختلف شرائح المجتمع في دعم العمل المناخي بما يسهم في تحقيق تقدم ملموس وفعال ودائم.. واستناداً إلى مبدأ احتواء الجميع وضمان سماع أفكارهم وآرائهم الذي يمثل أحد الركائز الأساسية لجدول أعمال COP28، أجرى فريق رئاسة المؤتمر جولة استماع وتواصل عالمية لفهم وتقريب وجهات نظر جميع الأطراف ضمن جهود "دبلوماسية المناخ".

وتم الإعلان عن جدول أعمال رئاسة مؤتمر الأطراف COP28 بعد جولة الاستماع والتواصل التي ساهمت في تنشيط وتفعيل دبلوماسية العمل المناخي العالمية.

يركز الجدول على تطبيق نهج متكامل يشمل جميع الحلول القادرة على تحقيق تقدم إيجابي من مختلف القطاعات، ويحتوي جميع الأفكار التي تم طرحها بصورة واقعية بما يعزز أجواء الثقة والأمل عبر العمل المناخي من خلال تمكين جميع الأطراف المعنية ووضوح الخطوات المطلوبة، ومعالجة جميع ركائز العمل المناخي دون ترك أحد خلف الركب.

ولاستكمال هذه الجهود، يواصل فريق رئاسة COP28 العمل على بناء تفاهمات عالمية من أجل تحقيق الهدف الأساسي المتمثل في الحفاظ على إمكانية تحقيق هدف تفادي تجاوز الارتفاع في درجة حرارة الأرض مستوى 1.5 درجة مئوية.

وتركز رئاسة COP28 في الوقت نفسه على تعزيز الدور المهم للشباب من أجل معالجة أزمة المناخ، لذا، أطلقت معالي شما بنت سهيل المزروعي، وزيرة تنمية المجتمع رائدة الشباب في مؤتمر الأطراف COP28، بالتعاون مع وزارة الثقافة والشباب، الدفعة الأولى من "برنامج مندوبي شباب الإمارات للمناخ"، الذي يهدف إلى وضع الشباب في الدولة ضمن أولويات صنع القرار الدولي بشأن العمل المناخي، وتمكين الشباب وتطوير مهاراتهم وقدراتهم وتعزيزها، إضافةً إلى دمج قادة الشباب في مفاوضات COP28 وغيرها من المحافل المحلية والدولية الرئيسية التي تقام على مدار العام.

إضافةً إلى ذلك، يعمل فريق رائدة المناخ للشباب على تعزيز تواصل الأجيال بين الشباب وكبار المواطنين الإماراتيين، من خلال سلسلة من الحوارات حول الموضوعات المناخية الرئيسية.

وقالت معالي شما المزروعي: " ملتزمون بتمكين شباب الإمارات من خلال عرض آرائهم بشأن تغيُّر المناخ والعمل المناخي ونسعى لرفع مستوى الوعي بآثار تغيُّر المناخ مع الأخذ بوجهات نظر الشباب ورصد أفكارهم ورؤاهم كجزء حيوي من عملية صنع القرار في COP28، ودعم تمكينهم وزيادة إسهاماتهم لتغيير واقع العمل المناخي بصورة جذرية، وتسريع مسارها، ومواصلة دعم الجهود والطموحات العالمية المناخية".

يذكر أن النسخة الثامنة عشرة من مؤتمر الشباب (COY18)، الذي يعقد في مدينة إكسبو بدولة الإمارات في نوفمبر قبل COP28، ستكون محطة فاصلة في نجاح هذه الجهود، ودعم الشباب على مستوى العالم.

من جهتها، أكدت سعادة رزان المبارك، رائدة الأمم المتحدة لتغير المناخ لمؤتمر الأطراف COP28 فعالية وتأثير العمل الموحد للحكومات والجهات الفاعلة غير الحكومية التي تتعاون لتحقيق النجاح في هذا المسعى المشترك، وقالت: "تتطلب حالات الطوارئ التي تشمل المجتمع بأسره حلاً يشمل كل أفراده ومؤسساته، ولذا يحتاج النجاح في هذا المسعى إلى دعم الإجراءات الحكومية بمبادرات من الشركات والمدن والمنظمات غير الحكومية والشعوب الأصلية والشباب والنساء، ويجب أن يشمل العمل المناخي جميع المعنيين من دول الجنوب والشمال العالميين، وعبر كل القطاع". وأضافت المبارك :" لن نتمكن من بناء مستقبل محايد مناخياً دون حماية الطبيعة".. وشددت على أهمية تسريع العمل المناخي لحماية المحيطات، وإيقاف الأنشطة الاقتصادية القائمة على إزالة الغابات، وضمان إمكانية تمويل الحلول القائمة على الطبيعة.

وسيشهد COP28 برنامجاً مبتكراً متخصصاً بالمواضيع ذات الصلة يمتد لأسبوعين ويتيح الفرصة لجميع المعنيين تقديم مساهمات إيجابية، في إطار من احتواء المهتمين بالمشاركة في العمل المناخي.

وتمت صياغة هذا البرنامج اعتماداً على المشاورات المفتوحة مع كافة المعنيين، وذلك بهدف تفعيل العمل المناخي، والإسهام في تنفيذ السياسات والحلول التمويلية والتكنولوجية المتوافقة مع الأهداف الأساسية لرئاسة المؤتمر.

وضمن هذا البرنامج المخصص للمواضيع ذات الصلة الوثيقة بالعمل المناخي، سيخصِّص COP28 ولأول مرة في مؤتمرات الأطراف، يوماً للصحة يشهد أنشطة عدة على رأسها عقد مؤتمر وزاري للصحة والمناخ، وسيكون أيضاً أول مؤتمر يركز على دور التجارة والتمويل.

و سيشهد COP28 أيضا يوماً للشعوب الأصلية، وجناحاً مخصصاً لها حيث تشكل تلك الشعوب 5 في المائة من سكان العالم في حين تحمي 80% من تنوعه البيولوجي.

وإدراكًا لضرورة إسهام جميع شرائح المجتمع في إيجاد الحلول، سيرحب COP28 أيضاً بأكبر عدد من رؤساء البلديات في تاريخ مؤتمرات الأطراف.

وستحتضن المنطقتان الزرقاء والخضراء فعاليات هذا البرنامج المتخصص، حيث تدير "الأمانة العامة لاتفاقيّة الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ" موقع "المنطقة الزرقاء" في موقع المؤتمر، والتي يُسمح بدخولها للمندوبين المعتمدين والمراقبين، فيما ترحب "المنطقة الخضراء" بمندوبي المنطقة الزرقاء وضيوفها وممثلي القطاعين الحكومي والخاص والمنظمات غير الحكومية وعامة الجمهور.

وسيكون لكل فرد في المجتمع دوره ضمن عام الاستدامة، بما في ذلك زيادة الوعي حول تغُّير المناخ، ودعم العمل المناخي، والمساهمة الفعالة والتغيير على جميع المستويات، وتعزيز العمل الجماعي لتحقيق طموحات دولة الإمارات المتعلقة بالحياد المناخي بحلول عام 2050، وبناء مستقبل أكثر خضرة واستدامة.

وسيتاح لاحقاً مزيد من المعلومات حول كيفية دخول مدينة إكسبو دبي خلال فترة مؤتمر COP28.. وبالإمكان متابعة مستجدات COP28 عبر المنصات التالية: ‏https://twitter.com/COP28_UAE ‏https://www.instagram.com/cop28uaeofficial/ https://www.facebook.com/COP28UAEOfficial.

(وام).

عاصم الخولي/ أحمد النعيمي

المصدر: وكالة أنباء الإمارات

كلمات دلالية: مؤتمر الأطراف COP28 فی دولة الإمارات العمل المناخی غیر الحکومیة والحفاظ على فی الإمارات دعم العمل مؤتمر COP28 رئاسة COP28 فی مؤتمر من خلال من أجل

إقرأ أيضاً:

الأوقاف تستعد لاستقبال شهر رمضان بافتتاح 115 مسجدًا جديدًا غدًا الجمعة

تواصل وزارة الأوقاف جهودها لإعمار بيوت الله – عز وجل – بافتتاح ١١٥ مسجدًا جديدًا غدا الجمعة، استعدادًا لاستقبال شهر رمضان المعظم، ٧٦ مسجدًا منها بنظام الإحلال والتجديد، و٣٩ مسجدًا صيانةً وتطويرًا.


وأعلنت الوزارة وصول إجمالي المساجد المفتتحة منذ أول يوليو ٢٠٢٤م حتى الآن إلى ٩٦٤ مسجدًا، من بينها ٦٥٩ مسجدًا إحلالًا وتجديدًا، و٣٠٥ مساجد صيانةً وتطويرًا، وأكدت أن إجمالي ما تم إحلاله وتجديده وصيانته وفرشه منذ يوليو ٢٠١٤م بلغ ١٣٠٤٥ مسجدًا بتكلفة إجمالية تقدر بنحو ٢١ مليارًا و٥٤٣ مليون جنيه.

وشهدت قائمة المساجد المقرر افتتاحها تنوعًا جغرافيًا واسعًا، بيانها كالتالي:

ففي محافظة المنوفية:

إحلال وتجديد: مسجد سيدي عزاز، قرية الراهب – مركز شبين الكوم.

صيانة: مسجد الشيخ محمود عبد الدايم، شبرا باخوم – مركز قويسنا؛ مسجد المستشفى، ميت بره – مركز قويسنا؛ مسجد سيدي خضر، قرية سرسنا – مركز الشهداء.


وفي محافظة بني سويف:

إحلال وتجديد: مسجد مصطفى كامل الغمراوي، طريق أبو السعود القديم – بندر بني سويف.

صيانة: مسجد الشيخ إسماعيل، عزبة الشيخ إسماعيل، قرية نعيم – مركز بني سويف؛ مسجد الرحمن، قرية الدوية – مركز بني سويف؛ مسجد الرحمن، قرية بليفيا – مركز بني سويف؛ مسجد عاقولا البحري، قرية بليفيا – مركز بني سويف؛ مسجد الإيمان، قرية أشمنت – مركز ناصر.


وفي محافظة القليوبية:

إحلال وتجديد: مسجد الحاج عبد الحميد بحيري، قرية طحلة – مركز بنها؛ مسجد الدياب، قرية العمار الكبرى – مركز طوخ – إدارة برشوم؛ مسجد البحري (واضحة)، قرية قرنفيل – مركز القناطر الخيرية؛ مسجد النور، قرية طحوريا – مركز شبين القناطر.

إنشاء: مسجد القدس، الحي الثاني – مدينة العبور.

صيانة: مسجد أبو قفة، قرية الحصة – مركز طوخ؛ مسجد المصطفى، قرية مجول – مركز بنها؛ مسجد الشرقي، قرية الحصافة – مركز شبين القناطر؛ مسجد الرحمة، عزبة البلاس، قرية سندنهور – مركز بنها؛ مسجد شهداء الأقصى، قرية شلقان – مركز القناطر الخيرية.


وفي محافظة الوادي الجديد:

إحلال وتجديد: مسجد فجر الإسلام – مدينة الخارجة.


وفي محافظة البحيرة:

إحلال وتجديد: مسجد العلم والإيمان، قرية سمخراط – مركز الرحمانية؛ مسجد منشية روضة خيري، قرية بلقطر الشرقية – مركز أبو حمص؛ مسجد خورشيد الغربي، قرية المسيل – مركز الدلنجات؛ مسجد النور، عزبة أبو صالح، قرية حفص – مركز دمنهور؛ مسجد ربعة الشرقي، قرية نديبة – مركز دمنهور؛ مسجد عزبة رجب، قرية زاوية غزال – مركز دمنهور؛ مسجد السابعة جناكليس، قرية النمرية – مركز أبو المطامير؛ مسجد صلاح الدين الجديد، قرية سراندوا – البرنوجي – مركز دمنهور؛ مسجد طعمة البحرية، قرية سيدي غازي – مركز كفر الدوار؛ مسجد رسلان، قرية قوبانية أبو قير – مركز كفر الدوار؛ مسجد أبو بكر الصديق، قرية الحماد – مركز رشيد؛ مسجد الوهاب الرزاق، عزبة السجيني – قرية اليشع الكيلو ٢٧ طريق وادي النطرون – النوبارية – مركز أبو المطامير.


وفي محافظة أسيوط:

إحلال وتجديد: مسجد الشيخ محمد عبد العليم أبو العيون، قرية دشلوط – مركز ديروط؛ مسجد السلمانية، قرية بني حسين – مركز أسيوط؛ مسجد السلطان، قرية الدوير – مركز صدفا.

إنشاء: مسجد سيد الشهداء – مدينة منفلوط.

صيانة: مسجد الفتاح، قرية جرف سرحان – مركز ديروط؛ مسجد الفتح الإسلامي، قرية القصير – مركز القوصية.

وفي محافظة الدقهلية:

إحلال وتجديد مسجد: هيكل باشا الكبير، قرية كفر غنام – مركز السنبلاوين؛ ومسجد: عزبة موسى الديب – مركز السنبلاوين؛ ومسجد: فهمي خليل، المعصرة – مركز بلقاس.

وفي محافظة الغربية:

إحلال وتجديد مسجد: النور، قرية صفط تراب – مركز المحلة الكبرى؛ ومسجد: السلام، قرية الأنبوطين – مركز السنطة؛ ومسجد: القمري – مدينة بسيون؛ ومسجد: الكبير، قرية محلة اللبن – مركز بسيون.

وفي محافظة دمياط، تم إحلال وتجديد مسجد: المتبولي، قرية السنانية – مدينة دمياط.

وفي محافظة الفيوم:

إحلال وتجديد مسجد: الشيخ علي الطيب، قرية هوارة عدلان – مركز الفيوم؛ ومسجد: الرحمن، عزبة حسين ضيف الله – مركز سنورس؛ ومسجد: قباء، قرية جردو – مركز إطسا؛ ومسجد: الروبيات الشرقي، قرية الروبيات – مركز طامية؛ ومسجد: العمدة، قرية طبهار – مركز إبشواي؛ ومسجد: التقوى، قرية دمشقين – مركز الفيوم؛ ومسجد: عمر بن الخطاب، عزبة القزازفة، قرية المحمودية – مركز إطسا؛ ومسجد: الشيخ موسى – مركز سنورس؛ ومسجد: حمدي حسين، عزبة صالح شماطة – مركز سنورس؛ ومسجد: حلبود، قرية الغرق – مركز إطسا؛ ومسجد: أحمد علي، قرية العزازية – مركز طامية؛ ومسجد: الرضوان، قرية جردو – مركز إطسا؛ ومسجد: مناشي العرب، قرية البسيونية – مركز الفيوم؛ ومسجد: الحمد والرحمة، عزبة العادل – مركز سنورس.

وفي محافظة سوهاج:

إحلال وتجديد مسجد: الرحمن، نجع أبو عبده – مركز البلينا؛ ومسجد: العتيق، قرية عرب الصبحة – مركز جنوب دار السلام؛ وصيانة مسجد: الرحمن – بندر دار السلام؛ ومسجد: آل زعفر، قرية فزارة – مركز المراغة.

وفي محافظة الإسماعيلية:

إنشاء مسجد: النور، الكيلو ١٧ السمان – مركز ومدينة القنطرة غرب؛ ومسجد: عبد المنعم الفقي، قرية الأمل – مركز ومدينة القنطرة شرق؛ ومسجد: عبد اللطيف الثويني، قرية الرياح نمرة ٣ – مركز ومدينة القنطرة غرب.

وفي محافظة الجيزة:

إحلال وتجديد مسجد: الرحمن مدين، قرية المتانيا – مركز العياط؛ ومسجد: الإخلاص، قرية برك الخيام – مركز كرداسة؛ وإنشاء مسجد: بر الوالدين، قرية منشأة دهشور – مركز البدرشين؛ ومسجد: الرحمن الرحيم، قرية بني مجدول – مركز كرداسة؛ ومسجد: الإحسان، بجوار السوق – مركز كرداسة.

وفي محافظة قنا:

إحلال وتجديد مسجد: الرحمن، نجع الجنينة – مركز فرشوط؛ ومسجد: العتيق، قرية الشلايلة – مركز نجع حمادي؛ وإنشاء مسجد: الشيخ نبيه، قرية هو – مركز نجع حمادي؛ وصيانة مسجد: عزبة الشباب، قرية العركي – مركز فرشوط؛ ومسجد: الشهيد محمد محمود، قرية الحاج سلام – مركز فرشوط؛ ومسجد: التقوى، قرية العركي – مركز فرشوط.

وفي محافظة مطروح:

إحلال وتجديد مسجد: التقوى، قرية حسنبك – مدينة الضبعة؛ ومسجد: خالد بن الوليد، قرية فوكة – مدينة الضبعة؛ وصيانة مسجد: الصفا والمروة، قرية كشوك عميرة – مركز مطروح.

وفي محافظة الأقصر:

إحلال وتجديد مسجد: أبو بكر الصديق، نجع أحمد سليم؛ ومسجد: أولاد دهمش، المحاميد القبلي – أرمنت؛ وإنشاء مسجد: التيسير، عزبة الخزان – مركز إسنا؛ وصيانة مسجد: أمير الصعيد (أبو عياد) – بندر الأقصر.

وفي محافظة الشرقية:

إحلال وتجديد مسجد: الكبير، قرية كفر يوسف – مركز الزقازيق؛ ومسجد: الزهراء، قرية الناصرية – مركز صان الحجر؛ ومسجد: محمد شفيع، قرية جزيرة السعادة – مركز الزقازيق؛ ومسجد: الجندي، قرية الرمالي، منشأة أبو عمر – مركز الحسينية؛ وصيانة مسجد: أبو بكر الصديق، كفر العزازي – مركز أبو حماد.

وفي محافظة كفر الشيخ:

إحلال وتجديد مسجد: هيبة، قرية هيبة – مركز الرياض؛ ومسجد: القبلي، قرية دمنكة – مركز دسوق؛ ومسجد: عباد الرحمن، قرية منشية عباس – مركز سيدي سالم؛ ومسجد: النور، عزبة خضر غانم – مركز سيدي سالم؛ وصيانة مسجد: الكبير، قرية الخوالد البلد – مركز سيدي سالم؛ ومسجد: عزبة ٣ الكبير – مركز سيدي سالم؛ ومسجد: الكبير، قرية الخوالد القبلية – مركز سيدي سالم؛ ومسجد: أبو قايد الكبير، قرية الرصيف – مركز الرياض؛ ومسجد: عباد الرحمن، قرية أولاد نصير – مركز بلطيم؛ ومسجد: الإمام الشعراوي – مركز الحامول؛ ومسجد: حمودة عبد العاطي – مركز مطوبس؛ ومسجد: سيدي معروف، قرية سنديون – مركز فوة.

وفي محافظة أسوان:

إحلال وتجديد مسجد: علي زين العابدين، فطيرة – مركز كوم أمبو؛ ومسجد: أحمد بشير، نجع المداب، قرية غرب أسوان – مركز أسوان؛ وإنشاء مسجد: الروضة الشريفة، الغابة الكبيرة – مركز دراو؛ ومسجد: مجمع مصعب بن عمير، الحباري – مركز إدفو؛ ومسجد: بر الوالدين، نجع الدقاديق، قرية الكلح شرق – مركز إدفو؛ وصيانة مسجد: العتيق، الشاويش، حاجر السباعية – مركز إدفو؛ ومسجد: السيدة زينب، نجع هيكل، البصيلية بحري – مركز إدفو؛ ومسجد: الجرامي، قرية البياض – مركز إدفو؛ ومسجد: البر والهدايا، البصيلية قبلي – مركز إدفو.

وفي محافظة السويس:

صيانة مسجد: البلبوشي، شندورة – حي الجناين.

وفي محافظة المنيا:

صيانة مسجد: عمر بن الخطاب، قرية نزلة العرين القبلي – مركز ملوي.

وتؤكد هذه الجهود التزام وزارة الأوقاف بتطوير بيوت الله -عز وجل- وتحديثها لتوفير بيئة إيمانية مناسبة للمصلين في مختلف أنحاء الجمهورية، في إطار اهتمام الوزارة بإعمار بيوت الله -عز وجل- ماديًّا وروحيًّا وفكريًّا.

مقالات مشابهة

  • غزة تستعد لاستقبال دفعة جديدة من الأسرى الفلسطينيين وسط أجواء من الفرح
  • غزة تستعد لاستقبال دفعة جديدة من الأسرى الفلسطينيين وسط أجواء من الفرح والترقب
  • مصر القومي: الرؤية الفلسطينية بالقمة العربية تدرك محورية الدور المصري
  • نائب حزب مصر القومي: القاهرة تتحرك لدعم أي مسار سياسي يعيد حقوق الفلسطينيين
  • قيادي بالحرية المصري: الرؤية الفلسطينية لغزة تدرك محورية دور القاهرة
  • الاتحاد الأوروبي يحقق تقدما محدودا في مسار أهداف المناخ والبيئة
  • أبو سمبل تستعد لاستقبال تعامد الشمس على رمسيس الثاني
  • سفير أذربيجان لمركز الحوار: COP29 خطوة نوعية في العمل المناخي بدعم مصري
  • الأوقاف تستعد لاستقبال شهر رمضان بافتتاح 115 مسجدًا جديدًا غدًا الجمعة
  • شيخ الإسلام في أذربيجان: الوحدة الإسلامية تتطلب الحوار والوسطية وتوحيد الجهود