#سواليف

انتقلت #إسرائيل من #التوغل داخل الأراضي السورية إلى تثبيت وجودها وسط تلويح بالبقاء الدائم في المناطق التي سيطرت بينما لا تزال #السلطات _لسورية خجولة في مواجهة هذا التدخل.

وعملت القوات الإسرائيلية التي توغلت في الأراضي السورية على إنشاء #قواعد_عسكرية في #القنيطرة، مستفيدة من حالة التوتر الأمني والفوضى السياسية بعد إسقاط النظام السوري، في 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، قبل أن تنسحب في 2 من فبراير/ شباط الجاري من مبنى المحافظة والقصر العدلي في مدينة السلام

وفي 11 من فبراير/ شباط الجاري أعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن إسرائيل أقامت “بهدوء شديد” منطقة أمنية داخل #الأراضي_السورية، وأن الجيش الإسرائيلي يعمل على بناء تسعة مواقع عسكرية داخل المنطقة الأمنية، مؤكدة أن وجودها في سوريا لم يعد مؤقتًا.

مقالات ذات صلة مسؤول أمني إسرائيلي: نتنياهو يعمل على تعطيل المرحلة الثانية من تبادل الأسرى 2025/02/17

وأوضحت الإذاعة أن الجيش الإسرائيلي يخطط للبقاء في #سوريا طيلة عام 2025، مع رفع عدد الألوية العاملة هناك إلى ثلاثة ألوية، مقارنة بكتيبة ونصف فقط قبل 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وهو ما أكده وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس خلال زيارته إلى الجانب السوري من جبل الشيخ من أن قواته ستبقى في سوريا إلى أجل غير مسمى.
تنديد بتقدم القوات الإسرائيلية

أما الجانب السوري لا تزال خطواته خجولة في مواجهة هذا التدخل، حيث أكد الرئيس السوري #أحمد_الشرع أنه “يجب على إسرائيل العودة خلف المنطقة العازلة المحددة باتفاق 1974” مؤكدا أنه منذ اليوم الأول له في دمشق أرسل إلى الأمم المتحدة لإبلاغها أن الإدارة السورية ملتزمة باتفاقية 1974، ومستعدة لاستقبال قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك التي كانت في المنطقة العازلة وفق مقابلة له مع مجلة “الإيكونوميست”.

وقال الشرع “تواصلنا مباشرة مع قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك وأعربوا عن استعدادهم للعودة إلى المنطقة العازلة بشرط انسحاب القوات الإسرائيلية” مؤكدا أن “كل الضغوط الدولية معنا وكل الدول التي زارت دمشق والدول التي لم تزرها نددت بتقدم القوات الإسرائيلية في المنطقة”.
أهداف إسرائيلية

يقول الخبير في شؤون الجولان السوري المحتل سمير أبو صالح إن مواصلة إسرائيل لحربها على الشعب السوري هدفه إنجازان أساسيان، الأول “إحراج العهد الجديد بقيادة الثورة، ولا سيما بعد أن لاقى هذا التأييد المحلي والعربي والدولي” والهدف الثاني الاستمرار بقضم الأراضي السورية، ولا سيما مرتفعات جبل الشيخ الاستراتيجية ثم المصادر والسدود المائية المهمة.

ويرى أبو صالح أن التوغل الإسرائيلي يشكل “حلقة ضغط ومصدر قلق كبير لدى العهد السوري الجديد”، حيث جاءت تلك التطورات في وقت كانت الحكومة السورية الجديدة منهمكة في ترتيب البيت السوري الداخلي.

وكشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” 10 ديسمبر/ كانون الثاني عن مخطط يهدف لتوسع نفوذ إسرائيل بالأراضي السورية بعمق 15 كيلومترا عسكريا و60 كيلومترا استخباراتيا، وأن تل أبيب ستحافظ على السيطرة العسكرية بعمق 15 كيلومترا داخل سوريا، لضمان عدم تمكن الموالين للنظام الجديد من إطلاق الصواريخ على مرتفعات الجولان.
تثبيت أركان الدولة السورية

أما المفكر السياسي السوري برهان غليون أكد أن الوضع الراهن لا يتيح للإدارة السورية إلا العمل السياسي والدبلوماسي مع الأمم المتحدة ومجلس الأمن ومع الدول الرئيسة العربية وغير العربية، لدفعها إلى اتخاذ مواقف تفيد في تثبيت الحق السوري بالأراضي المحتلة حديثًا وبالجولان المحتل سابقًا.

ويرى المفكر السوري أن هناك إمكانية لعمل أكبر على صعيد الدبلوماسية والتواصل مع دول العالم، لحثِّها على اتخاذ مواقف واضحة في إدانة الأعمال الإسرائيلية العدوانية والماسة بالسيادة السورية وحقوق السوريين في الأمن والسلام واستعادة الأراضي المحتلة.

من جانبه يؤكد الخبير بشؤون الأمن والدفاع ومدير الأبحاث في مركز “عمران للدراسات الاستراتيجية” معن طلاع أن موضوع التفاوض مرتبط بالدولة السورية حال استقرارها، ووضوح المرحلة واستحقاقاتها، وليس منوطًا بأي جهة تدير المرحلة الراهنة، وأن سوريا الآن ما زالت في مرحلة ما قبل تشكيل حكومة انتقالية، في حين أن “عملية التفاوض مع إسرائيل تتطلب التعريف الرسمي للحكومة”.

وشدد على أنه عندما تبدأ سوريا بتحقيق قدر معقول من الأمن ستفتح ملفاتها الإقليمية وستكون لديها أدوات دبلوماسية، ونقاشات مع الحلفاء لتفعيل اتفاقية عام 1974، وتسلم الجيش السوري الجديد عملية ضبط الحدود.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف إسرائيل التوغل السلطات قواعد عسكرية القنيطرة الأراضي السورية سوريا أحمد الشرع القوات الإسرائیلیة الأراضی السوریة الأمم المتحدة

إقرأ أيضاً:

خبراء يدعون إلى ترميم المواقع التراثية في سوريا

بعد سقوط نظام بشار الأسد في كانون الأول/ ديسمبر 2024، يوجّه الخبراء اهتمامهم إلى المواقع التراثية التي مزقتها الحرب في سوريا، على أمل استعادة هذه الكنوز، وإحياء السياحة التي يمكن أن توفر دفعة اقتصادية تشتد الحاجة إليها.

اعلان

لا تزال معالم سوريا الشهيرة، مثل مدينة تدمر الأثرية وقلعة الحصن التي تعود إلى القرون الوسطى، تحمل آثار ما يقارب 14 عاماً من الحرب.

ومع ذلك، فإن القائمين على حفظ على هذه المعالم متفائلون، ويعتقدون أن أهميتها التاريخية والثقافية ستجذب الزوار من الخارج في نهاية المطاف، ما قد يساعد على تنشيط البلاد اقتصاديا. ويقولون إن السياحة المحلية بدأت تنشط بالفعل.

تدمر: عروس الصحراء

كانت مدينة تدمر مزدهرة في يوم من الأيام، عندما كانت مركزا رئيسيا على طريق الحرير القديم، حيث كانت تربط الإمبراطوريتين الرومانية والبارثية بآسيا، وهي أحد المواقع الستة المدرجة على قائمة اليونسكو للتراث العالمي في سوريا.

يقع هذا الموقع في الصحراء السورية، وهو موطن لآثار رائعة تعود إلى العصر الروماني قبل 2000 عام. وتظهر آثار الدمار الآن على الأبنية التاريخية فيها، حيث الأعمدة المحطمة والمعابد المتضررة.

كانت تدمر الوجهة السياحية الأولى في سوريا قبل الحرب التي بدأت في 2011، حيث كانت تستقطب حوالي 150.000 زائر شهرياً.

منظر من زاوية عالية يظهر مدينة تدمر القديمة في سورياKhalil Hamra/AP

وقال أيمن نابو، الباحث والخبير في الآثار القديمة لوكالة أسوشيتد برس، إن تدمر أنعشت البادية وكانت نقطة جذب سياحية عالمية، موضحاً أن الموقع كان يُعرف باسم "عروس الصحراء".

كانت تدمر عاصمة دولة عربية تتبع للإمبراطورية الرومانية، وتحظى المدينة بأهمية خاصة باعتبارها الموقع الذي اشتهرت فيه الملكة زنّوبيا التي قادت تمرداً قصير الأمد في القرن الثالث عندما أسست مملكتها الخاصة.

وبالإضافة إلى ذلك، ارتبط الموقع في التاريخ الحديث بأحداث أخرى أكثر قسوة. إذ كانت المدينة موطناً لسجن تدمر، وهو مركز اعتقال سيء السمعة، حيث قيل أن إلاف السجناء السياسيين بمن فيهم معارضو نظام الأسد، تعرضوا للتعذيب.

وعندما استولى تنظيم داعش على المدينة، هدم السجن، ثم دمر المعالم الأثرية الشهيرة في تدمر لاحقا، بما في ذلك معبدي "بل" و"بعل شمين"، وكذلك قوس النصر، معتبراً إياها رموزاً لعبادة الأصنام. كما قام مسلحو التنظيم بقطع رأس خالد الأسعد، وهو عالم آثار مسن قضى حياته في الإشراف على آثار تدمر القديمة.

صورة جوية تظهر أجزاء من الأعمدة في مدينة تدمر القديمة في سورياKhalil Hamra/AP

كانت السيطرة على تدمر بين عامي 2015 و2017، تتبدل بين أيدي تنظيم داعش أحيانا، والجيش السوري أحيانا أخرى، إلى أن استعادتها القوات الموالية لبشار الأسد بدعم من روسيا وإيران.

وتضررت المناطق المحيطة بها بشدة، وتم استخدام العديد من المواقع التاريخية لأغراض عسكرية، بما في ذلك قلعة فخر الدين المعني التي تعود للقرن السادس عشر. فعلى سبيل المثال، استُخدمت القلعة كثكنة للقوات الروسية.

كان الباحث والخبير أيمن نابو من أوائل زوار تدمر بعد سقوط نظام الأسد. ويقول إنه رأى حينها "حفريات ضخمة داخل المقابر". وأضاف أن متحف تدمر كان في حالة يرثى لها، حيث كانت الوثائق والقطع الأثرية مفقودة من أماكنها، وأنه "لا فكرة لديه عما حدث لها".

Relatedعمرها 166 مليون سنة.. اكتشاف آثار أقدام ديناصورات في أوكسفوردشاير البريطانيةآثار نادرة تسرق من المتحف الوطني في السودان والجماعات المسلحة في دائرة الاتهامخبراء آثار يكشفون عن كنوز مفقودة.. 250 سفينة غارقة في المياه البرتغالية بحاجة إلى حماية عاجلة

أما عن عمليات السرقة التي حدثت في الفترة التي سيطر فيها تنظيم داعش على المدينة، فأشار نابو إلى وجود العديد من عمليات الحفر غير القانونية التي كشفت عن منحوتات في المسرح (التيترابيلون)، وعن آثار أخرى على طول الشارع الرئيسي ذي الأعمدة، بالإضافة إلى سرقة وتهريب المنحوتات المتعلقة بالجنائز والمقابر.

وبالرغم من أنه تم استرداد سبعة من المنحوتات المسروقة وإرسالها إلى متحف في إدلب، إلا أنه تم تهريب 22 منحوتة أخرى إلى خارج سوريا، ومن المرجح أن ينتهي بها المطاف في أسواق سرية أو ضمن مجموعات خاصة.

أغنام تمر من جانب الدبابات التي كانت تابعة لحكومة الأسد والتي كانت متوقفة أمام مبنى مدمر في تدمر بسورياKhalil Hamra/AP

كما توجد آيات قرآنية مكتوبة على جدران المدافن الموجودة تحت الأرض في المدينة، بينما يغطي الجص الآن اللوحات الجدارية القديمة، التي يتميز العديد منها بمشاهد أسطورية، تعكس ارتباط تدمر الثقافي العميق بالعالم اليوناني الروماني.

اعلان

قال نابو إن سوريا تمتلك كنزاً من الآثار، مؤكداً الحاجة إلى بذل جهود عاجلة للحفاظ على الإرث الثقافي الغني للبلاد. وأشار إلى أن الإدارة السورية المؤقتة، بقيادة "هيئة تحرير الشام"، قررت الانتظار إلى ما بعد الانتقال السياسي لوضع خطة استراتيجية من أجل ترميم المواقع التراثية في البلاد.

وتدعم اليونسكو حماية التراث الثقافي السوري عن بُعد منذ عام 2015 من خلال القيام بالتوثيق، وتحليلات الأقمار الصناعية. واعترف ماتيو لامار، ممثل اليونسكو، بمحدودية وجود المنظمة على الأرض، مشيراً إلى أن المنظمة قدمت تقارير وتوصيات للخبراء المحليين، دون تنفيذ أي أعمال ترميم في الموقع.

صورة جوية تظهر جزءًا من مدينة تدمر القديمة في سورياKhalil Hamra/APقلعة الحصن

تعرضت قلعة الحصن التي تقع على تلة للقصف الشديد خلال الحرب، وهي تبعد مسافة 183 كيلومترا تقريبا عن تدمر.

إنها قلعة من القرون الوسطى بناها الرومان ثم وسّعها الصليبيون لاحقا، وتسمى أيضا بالفرنسية "كراك دي شوفالييه" (Crac des Chevaliers).

اعلان

وأشار حازم حنا، رئيس قسم الآثار في قلعة الحصن، إلى الأضرار التي لحقت بها جراء غارات النظام السوري الجوية في عام 2014، والتي دمرت الساحة المركزية للقلعة والأعمدة المزخرفة.

صورة جوية تظهر غروب الشمس على قلعة الحصن على مشارف مدينة حمص في سورياKhalil Hamra/AP

وقال إن سوريا ستشهد انتعاشاً سياحياً كبيراًعندما تصبح زيارة السياح ممكنة لها، كما يأمل ويتوقع. وأرجع ذلك إلى "الخلفية الثقافية للمواقع التاريخية في البلاد، وأهميتها الأثرية والتاريخية لعشاق الآثار في جميع أنحاء العالم".

ويتفق حنا ونابو على أن ترميم المواقع التراثية في سوريا سيكون مشروعًا طويل الأمد، يتطلب خبرة فنية وتخطيطًا دقيقًا.

فبالرغم من ترميم أجزاء من قلعة الحصن بعد الغارات الجوية والزلزال المميت الذي ضربها عام 2023 بقوة 7.8 درجة، إلا أن جزءاً كبيراً من القلعة ما يزال مدمراً.

اعلانالمدن الميتة

يوجد أكثر من 700 مستوطنة بيزنطية مهجورة في المنطقة الشمالية الغربية من سوريا، تُعرف مجتمعةً باسم المدن الميتة.

تضم هذه الآثار التي تعرضت للعوامل الجوية بقايا المنازل الحجرية والبازيليكا والشوارع ذات الأعمدة. وعلى الرغم من أن العديد من الهياكل انهارت جزئيا، إلا أن المنحوتات الدقيقة وواجهات الكنائس الشاهقة ما تزال قائمة، وسط أشجار الزيتون العريقة.

وعلى الرغم من الدمار الذي لحق بالمدن الميتة -التي يعود تاريخها إلى القرن الأول الميلادي- إلا أن بعضها يؤوي الآن النازحين السوريين. وبينما أعيد استخدام بعض هذه الآثار لتحويلها إلى مساكن وحظائر، وقعت بعض الآثار الأخرى فريسة للنهب، حيث سُرقت القطع الأثرية الثمينة وهُرّبت.

رجل يرعى الأغنام حول موقع المدن الميتة الأثري على مشارف إدلب في سوريا Khalil Hamra/AP

استرجع مصطفى القدور ذكريات طفولته فيها، وهو أحد السكان الذين عادوا إلى المدن الميتة بعد ثماني سنوات. وقال بعد أن رجع أخيرًا إلى منزله إن "مشاعره لا توصف".

اعلان

وقال نابو إن المدن الميتة وضعت على قائمة اليونسكو للتراث العالمي في عام 2011 بوصفها متحفا مكشوفا. وأضاف أن محافظة إدلب وحدها تحتضن "أكثر من 1000 موقع تراثي من فترات زمنية مختلفة، ما يشكل حوالي ثلث إجمالي الآثار السورية".

وأوضح أنه بالإضافة إلى التفجيرات والغارات الجوية، ألحقت أعمال النهب والتنقيب غير القانونية أضراراً كبيرة بالآثار، وأشار إلى أن البناء الحديث بالقرب منها، لم يتم التخطيط له بشكل جيد ويشكل تهديداً لعملية الحفاظ عليها.

وأضاف الخبير أن "عشرات الآلاف" من القطع الأثرية المنهوبة لا تزال غير موثّقة. أما القطع التي تم الإبلاغ عنها، فتعمل السلطات مع مديرية الآثار والمتاحف على جمع ملفات القضايا المتعلقة بها لتوزيعها دولياً، بهدف تحديد مواقعها واستعادتها.

رجل يقود دراجة نارية بجوار بقايا موقع المدن الميتة الأثري على مشارف إدلب في سورياKhalil Hamra/AP

وفي الشهر الماضي، اجتمع ممثلون عن منظمات دولية وأكاديميون في العاصمة الإيطالية روما، لمناقشة استراتيجيات الحفاظ على التراث الثقافي السوري.**

اعلان

المصادر الإضافية • أ ب

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "زنوبيا" تُحذف من المناهج السورية.. فهل كانت مجرد شخصية خيالية؟ طائرة من دون طيار تظهر صورا جوية لآثار تدمر لا أضرار لحقت بآثار تدمر الواقعة تحت سيطرة داعش تدمرداعشسياحةسقوط الأسدالحرب في سورياعلم الآثاراعلاناخترنا لكيعرض الآنNext الكرملين: بوتين مستعد للحوار مع زيلينسكي يعرض الآنNext البيت الأبيض: ماسك لا يتمتع بسلطة اتخاذ قرارات حكومية يعرض الآنNext اجتماع الرياض.. لافروف وروبيو يرسمان ملامح التعاون المستقبلي بين موسكو وواشنطن يعرض الآنNext مصر تضع اللمسات الأخيرة على مقترح مضاد لخطة ترامب بشأن غزة.. ما تفاصيله؟ يعرض الآنNext دمار واسع في القرى الحدودية بعد الانسحاب الجزئي للجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان اعلانالاكثر قراءة هتافات ودموع من أجل الزعيم... كيم جونغ أون يدشن مشروع بناء 50 ألف شقة جديدة في ذكرى ميلاد والده إعلام عبري: إصابة شخصين بإطلاق نار في تل أبيب إيطاليا والجدل حول قمة باريس: ميلوني تعترض على استبعاد بعض الدول من المفاوضات بشأن أوكرانيا حب وجنس في فيلم" لوف" زيارة مفاجئة إلى العالم الخارجي.. أحد السكان الأصليين في الأمازون قاده فضوله خارج قبيلته فماذا وجد؟ اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبإسرائيلروسياجنوب لبنانحزب اللهفلاديمير بوتينالصينالحرب في أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني أوروباسياسة الهجرةفولوديمير زيلينسكيالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • إسرائيل توجه تحذيرا مباشرا للنظام السوري.. غارة على الجنوب ورسم «خطوط حمراء».. عاجل
  • لماذا تأخرت بغداد في الانفتاح على الحكومة السورية الجديدة؟
  • ترامب يحمل أوكرانيا مسؤولية الحرب التي دمرت أراضيها ويدعو لإجراء انتخابات
  • خبراء يدعون إلى ترميم المواقع التراثية في سوريا
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي ينشئ سبع قواعد عسكرية في سوريا (شاهد)
  • التلال الـ5 التي تحتلها إسرائيل.. هذا ما يجب أن تعرفه عنها
  • من موطن التكنولوجيا في العالم… خبراءٌ سوريون متفائلون بمستقبل بلدهم ودور الشباب فيه
  • لماذا يجب على العرب الضغط على أمريكا ومواجهة إسرائيل؟
  • الجمعيه الفلكية السورية: رمضان يبدأ في سوريا يوم السبت 1 مارس