أنباء عن اغتيال مسؤول حمساوي في صيدا بعد قصف سيارته (شاهد)
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
قصفت طائرات الاحتلال سيارة مدنية في مدينة صيدا الساحلية، جنوب لبنان، وذلك في إطار استمرار الخروقات الإسرائيلية لوقف إطلاق النار.
وقالت القناة (12) الإسرائيلية إن المستهدف بالاغتيال في الغارة قرب مدخل مدينة صيدا جنوبي لبنان "مسؤول بحركة حماس"
وقالت مصادر لبنانية، إن شهيدا على الأقل سقط جراء غارة إسرائيلية نفذتها مسيرة استهدفت سيارة على طريق الكورنيش البحري في صيدا في جنوب لبنان، دون أن ترد تفاصيل إضافية عن هوية المستهدف.
إضافة: إسـ..ـتهداف سيارة كان قرب الملعب البلدي شمال مدينة #صيدا على بعد امتار من مركز للجيش اللبناني اشارة الى استمرار تحليق طائرة مسيرة في سماء المدينة. pic.twitter.com/zgs4FyZ3Nl — موقع البهاء - albahaasite (@albahaasite) February 17, 2025
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية الاحتلال صيدا لبنان لبنان الاحتلال صيدا قصف سيارة المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: المستهدف في صيدا ناشطا ميدانيا في حماس بلبنان
أفادت القناة 12 العبرية، صباح اليوم الإثنين، أن المستهدف في هجوم طائرة مسيرة إسرائيلية على الطريق البحري في مدينة صيدا جنوب لبنان لم يكن القيادي العسكري في حركة حماس، محمد شاهين، بل ناشطًا ميدانيًا في حماس بلبنان.
وفي سياق متصل، قالت مصادر عبرية إن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، غادر جلسة محاكمته للمصادقة على عملية اغتيال القيادي العسكري.
وفي وقت سابق، زعمت القناة 12 الإسرائيلية، اليوم الإثنين، بأن مسؤولاً كبيراً في حركة حماس قد تم اغتياله في مدينة صيدا بجنوب لبنان.
ووفقاً لوسائل إعلام عبرية، فقد ادعت مصادر أمنية، أن هذا الاغتيال كان موجهًا ضد أحد الشخصيات البارزة في الحركة، التي كانت تخطط لشن هجوم ضد أهداف إسرائيلية.
من جهتها، نقلت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي عن مصادر أمنية أن الغارة الجوية التي استهدفت صيدا كانت تستهدف مسؤولاً في حركة حماس، فيما أشار مصدر آخر إلى أن الهجوم استهدف عنصرًا كبيرًا في البنية التحتية لحركة حماس في لبنان.