للتخلص من التقلصات.. طرق طبيعية لتنظيف القولون
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
يعاني الكثير من تقلصات بالمعدة والقولون ولذلك يجب أن يلجأ هؤلاء الاشخاص الي طرق تنظيف القولون طبيعيًا يمكن أن يساعد في تحسين الهضم والتخلص من السموم. إليك بعض الطرق الفعالة وفقا لindian
1. شرب الماء بكميات كافية
شرب 8-10 أكواب من الماء يوميًا يساعد في تنظيف الأمعاء وتحسين حركة القولون.
2. تناول الأطعمة الغنية بالألياف
الخضروات (السبانخ، البروكلي، الجزر).
الفواكه (التفاح، الكمثرى، التوت).
الحبوب الكاملة (الشوفان، الأرز البني).
3. شرب الأعشاب الطبيعية
الزنجبيل: يحفز الهضم ويقلل الغازات.
النعناع: يساعد في تهدئة القولون وتقليل التقلصات.
بذور الكتان أو الشيا: تحتوي على ألياف تحفز تنظيف القولون.
4. تناول الأطعمة المخمرة
مثل الزبادي، مخلل الملفوف، الكفير، التي تحتوي على البروبيوتيك المفيد لصحة الأمعاء.
5. شرب عصائر طبيعية لتنظيف القولون
عصير الليمون بالماء الدافئ: يزيل السموم ويحسن الهضم.
عصير التفاح الطبيعي: غني بالألياف ويعزز حركة الأمعاء.
عصير الألوفيرا: يساعد في تهدئة القولون وتحسين الهضم.
6. ممارسة التمارين الرياضية
المشي، اليوجا، وتمارين التمدد تعزز صحة الجهاز الهضمي.
7. تقليل التوتر والنوم الجيد
الإجهاد يمكن أن يؤثر على صحة القولون، لذا ينصح بممارسة التأمل أو تمارين التنفس العميق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القولون تنظيف القولون المزيد یساعد فی
إقرأ أيضاً:
دراسة صادمة: أدمغتنا تحتوي على جزيئات بلاستيكية دقيقة!
مارس 23, 2025آخر تحديث: مارس 23, 2025
المستقلة/- كشفت دراسة حديثة ومثيرة للقلق أن أدمغتنا تحتوي على نحو ملعقة صغيرة من الجزيئات البلاستيكية الدقيقة، مما أثار مخاوف صحية كبيرة بين العلماء والمختصين. الدراسة التي تم نشرها مؤخرًا، توضح أن هذه الجزيئات، التي تنبع من التلوث البلاستيكي في البيئة، قد تكون قديمة جدًا وقد تتسلل إلى دماغ الإنسان من خلال الهواء أو الطعام أو الماء الملوث.
البلاستيك الدقيق هو نوع من الجزيئات التي يقل حجمها عن 5 ميكرومترات، وهي صغيرة جدًا بحيث يمكن أن تدخل إلى الخلايا وتؤثر على الأنسجة البشرية. وبالرغم من أن هذه الجزيئات قد تكون موجودة في العديد من الأماكن، إلا أن وجودها في الدماغ يثير القلق بشكل خاص، حيث يمكن أن تؤثر على الوظائف العصبية وتزيد من احتمالية الإصابة بأمراض مثل الخرف وأمراض الدماغ الأخرى.
الدراسة أوضحت أن الجزيئات البلاستيكية الدقيقة يمكن أن تكون موجودة في المخ نتيجة تعرضنا المستمر لها في بيئتنا. مع تزايد استخدام البلاستيك في حياتنا اليومية، يتم العثور على هذه الجزيئات في الهواء والماء، كما تنتقل إلى أجسامنا عبر الطعام والمشروبات. ورغم أن الأبحاث ما زالت مستمرة لفهم تأثيراتها الدقيقة على صحة الدماغ، فإن النتائج الأولية تشير إلى خطر محتمل في المستقبل.
العلماء يدعون إلى مزيد من البحث لفهم العلاقة بين التلوث البلاستيكي وأمراض الدماغ. وأشاروا إلى أن هذه النتائج قد تدفع الحكومات إلى اتخاذ خطوات أكثر جدية للحد من التلوث البلاستيكي في البيئة وحماية صحة الأفراد. في حين يجب على الجميع أن يكونوا أكثر وعيًا بمخاطر التلوث البلاستيكي في حياتنا اليومية.