أفاد مندوب "لبنان 24"، أنّ هناك ترقباً في مخيّم عين الحلوة لنتائج الإجتماع الذي تعقده الفصائل الفلسطينية في هذه الأثناء، في السفارة الفلسطينيّة، الخاصّ بعرض ما توصّلت إليه التحقيقات في اغتيال القيادي في حركة فتح أبو أشرف العرموشي.     وأضاف أنّ معظم المتاجر بدأت بإقفال أبوابها في مدينة صيدا، خوفاً من أيّ تصعيدٍ.

    وأشارت المعلومات إلى أن هناك استنفاراً مسلحاً على مختلف المحاور داخل المخيّم تحسباً لأيّ طارىء.      

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

سلسلة محاضرات تستهدف العاملين بـ المتحف القبطي

نظم المتحف القبطي بالتعاون مع معهد الدراسات القبطية سلسلة من المحاضرات لتدريب العاملين بالمتحف القبطي، التي بدأت بمحاضرة عن "الخدمة الإجتماعية ودورها في مجال ذوي الاحتياجات الخاصة" ألقاها الدكتور حبيب سليمان - مدرس بقسم الأجتماع والتربية بمعهد الدراسات القبطية.
فيما وصفت وزارة السياحة والآثار ، المتحف القبطي بـ أكبر متحف للآثار القبطية في العالم، يعرض مجموعات متنوعة ونادرة من الفن القبطي ومدى تأثره بفنون الثقافات الأخرى. 


أفادت وزارة السياحة والآثار ، بدأت فكرة إنشاء المتحف القبطي عام 1898، حين أوصت لجنة حفظ الآثار العربية بإنشائه بعد المجهودات التي بذلها مرقس باشا سميكة، أحد الشخصيات المسيحية البارزة الذي كان مهتماً بحفظ التراث القبطي.


افتتح المتحف القبطي عام 1910، ليكون مجمعاً للآثار والوثائق التي تُسهم في إثراء دراسة الفن القبطي في مصر. وقد تم افتتاح الجناح الجديد للمتحف عام 1947 كما تم تطويره عدة مرات كان آخرها عام 2006، حين تم ربط الجناح القديم والجديد للمتحف بممر.

يتكون المتحف القبطي من جناحين يضمان أكبر مجموعة في العالم من المقتنيات الأثرية التي تعكس تاريخ المسيحية في مصر منذ بداياتها الأولى، من أبرزها مجموعة من المخطوطات المزخرفة، الأيقونات، المنحوتات الخشبية، الجداريات المزخرفة بالمناظر الدينية المأخوذة من الأديرة والكنائس القديمة. كما يضم المتحف مجموعات من القطع التي توضح تأثر الفن القبطي بجميع الثقافات السائدة بما في ذلك المصرية القديمة، اليونانية، الرومانية، والإسلامية.

مقالات مشابهة

  • إليكم حال الطرقات صباح اليوم
  • نهاية الأصنام
  • دوللي شاهين تريند معرض القاهرة للكتاب.. تعرف على السبب؟
  • سلسلة محاضرات تستهدف العاملين بـ المتحف القبطي
  • إجراءات تعسفية ضد اليمنيين في المطارات الامريكية 
  • عن زلازل وشيكة في الشرق الأوسط... إليكم ما أوضحه خبير لبنانيّ
  • «ربنا يديم لمتنا الحلوة».. مي فاروق تحتفل بعيد ميلاد ابنتها
  • العائدون إلى أراضيهم في غزة: لولا مصر ما عشنا هذه اللحظات الحلوة
  • بوادرها بدأت .. كل ما تريد معرفته عن نوة الكرم 2025
  • جهود مبذولة لترميم وجه كوستي …!!