كيف تعرف «زيزو» على زوجته هدى؟.. صدفة قادته للقاء نصفه الآخر
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
بعد فترة من الحديث المتواصل عن لاعب الزمالك أحمد السيد زيزو، واحتمالية انتقاله للأهلي، حل ضيفًا في صاحبة السعادة، وكشفت الإعلامية إسعاد يونس بطريقتها السلسة في الحوار جوانب مختلفة من حياة «زيزو» والصدفة الغريبة التي قادته للتعرف على زوجته هدى، وكيف يقضي حياته خارج المستطيل الأخضر.
صدفة غريبة جمعت زيزو بزوجته «هدى»وفي لقائه مع صاحبة السعادة، كشف لاعب الزمالك أحمد مصطفى زيزو عن أنّه تعرف على زوجته هدى صدفة: « كنت نازل من البرتغال إجازة في المنيا، وماشي بالعربية شوفتها في الطريق وعجبتني، ماكنش ينفع أوقفها في الشارع، كان معايا واحد صاحبي طلبت منه ينزل وعرفت مكانها فين، وبعدها كلمت أختي الكبيرة كانت قريبة مني قولت لها في واحدة عجبتني وعايزك تعرفيها وتاخدي رقم والدها أروح أكلمه».
في نفس اليوم الذي رأى فيه «زيزو» الفتاة التي خطفت قلبه، تولت شقيقته الكبرى مسؤوليتها في باقي المهمة، حيث عرفت تفاصيل أكثر عن «هدى»، واكتشفت معرفة والديهما السابقة وتمت الخطبة في فترة قصيرة جدًا بحد وصفه، وبعد الخطبة تعرف «زيزو» على شخصية «هدى» ليجد بها مواصفات طيبة غير جمالها اللافت هي كما قال عنها« الخطوبة 3 شهور وبعدها كتبنا الكتاب، لما دخلنا البيت شوفنا أهلها شبه أهلنا وناس محترمة، بنت بلد ومتربية على الأصول، عشت في أوروبا 7 سنين ورجعت عايز واحدة شبهنا شبه أختي».
حياة «زيزو» خارج المستطيل الأخضروتحدث «زيزو»، مع صاحبة السعادة عن حياته الأسرية، قائلًا إن «هدى» و«أيلا» السند في حياتي: «أهالينا أصلا من المنيا، وإحنا عايشين في القاهرة لوحدنا، فمش بنشوفهم غير في الإجازات علشان النادي والتدريبات وبنواجه ظروف الحياة مع بعض»، وإنهما سر بقائه في البيت بجانب اهتمامات أخرى مثل حبه للمسلسلات وتناول الطعام كما قال، وبعض الوقت الخروج مع الأصدقاء لكن الجانب الأكبر من حياته خارج الملعب يكون مع طفلته وزوجته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زيزو زوجة زيزو الزمالك
إقرأ أيضاً:
"عُمان المعرفة" تنشر السعادة في "مركز رعاية الأطفال"
مسقط- الرؤية
نظمت عُمان المعرفة بالتعاون مع شركة تكنو لصناعة تقنية البلاستيك وفريق من المتطوعين من الجامعة الوطنية للعلوم والتكنولوجيا، فعالية لصالح أطفال مركز لرعاية الطفولة بالخوض في مسقط، في أجواء عامرة بالأنشطة الممتعة والألعاب والهدايا للأطفال.
وتضمن الحدث الترفيهي العديد من الأنشطة الممتعة، بما في ذلك القلعة الهوائية والألعاب التفاعلية التي أبقت الأطفال مشغولين ومبتهجين طوال المساء. كما وزع المتطوعون هدايا خاصة لضمان أن يشعر كل طفل بالدفء والفرح قبل عيد الفطر.
وقال طارق البراوني مؤسس عُمان المعرفة: "نؤمن أن كل طفل يستحق أن يشعر بالتقدير والحب، خاصة خلال المواسم الاحتفالية المقبلة مثل العيد. تعكس هذه الاحتفالية ما قبل العيد مهمتنا المستمرة في رد الجميل للمجتمع وخلق لحظات من السعادة لأولئك الذين في أمس الحاجة إليها. أنا فخور بفريقنا وشركائنا الذين اجتمعوا معًا لجعل هذا اليوم لا يُنسى".
وتعد هذه المبادرة جزءًا من التزام عُمان المعرفة الواسع بالمسؤولية الاجتماعية وتعزيز ثقافة التعاطف والشمولية عبر سلطنة عُمان.