شهدت مدينة الغردقة واقعة  هزت المدينة بأكملها بعدما تم العثور على جثة سيدة في الثلاثينيات من عمرها وابنتها البالغة من العمر 3 أعوام داخل شقتهما بمنطقة الهضبة بالمدينة. 


 

ووفقًا للتقارير الأولية، تبيّن أن السيدة توفيت وفاة طبيعية في مسكنها، لتبقى جثتها داخل الشقة لمدة تجاوزت 3 أيام، ماأثر على حالة الطفلة وتعرضها للعزلة والجوع.


 

ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديوجراف التالي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: العثور علي جثة سيدة العثور على جثة الغردقة مدينة الغردقة

إقرأ أيضاً:

إيران تلتف على العقوبات الأميركية عبر سفن نفط صغيرة

تتزايد أهمية الناقلات الأصغر حجمًا والأكثر مرونة في نقل النفط الإيراني إلى الصين، تحت ضغوط متزايدة من العقوبات الأميركية، وفق بلومبيرغ.

وأظهرت بيانات تتبع السفن أن سفن (أفراماكس وسويز ماكس) أصبحت أكثر نشاطًا على الطريق الحساس، وتلقت 8 ناقلات نفط من هذا النوع، الخام الإيراني من ناقلات عملاقة عبر عمليات نقل من سفينة إلى سفينة في فبراير/شباط الماضي، وكانت غالبيتها متجهة إلى الصين، وفقًا لبيانات كبلر، ويقارن ذلك بناقلتين في كل من ديسمبر/كانون الأول ويناير/كانون الثاني.

وأثار استخدام السفن الأصغر حجمًا في التجارة بين إيران والصين، والتي تهيمن عليها عادة ناقلات النفط العملاقة، اهتمام شركات الشحن، وقال سماسرة السفن والمحللون إن هذا التحول يرجع على الأرجح إلى قدرتها على تفريغ النفط في أرصفة صينية أضحل، مثل دونغ ينغ، والتي تُستخدم بشكل متزايد لاستقبال الشحنات الإيرانية والروسية.

وقالوا إن المحطات الأكبر التي تتعامل كذلك مع الحاويات والبضائع السائبة أصبحت حذرة من العقوبات الثانوية.

ووفق بلومبيرغ، أدى تصعيد العقوبات الأميركية من قبل إدارة بايدن وتعهد الرئيس دونالد ترامب باستخدام "الضغط الأقصى" ضد طهران إلى إدراج عشرات السفن في القائمة السوداء في الأشهر الأخيرة، مما أثر على ناقلات النفط العملاقة الأكثر استخدامًا بشكل أكبر من فئات السفن الأخرى.

إعلان

وأدت القيود الأكثر صرامة على استخدام ناقلات النفط العملاقة والحذر من بعض الموانئ الصينية بشأن التعامل مع النفط الإيراني إلى زيادة عمليات النقل من سفينة إلى سفينة في البحر.

إعادة تشكيل

وتتطور إستراتيجيات إعادة تشكيل سلاسل التوريد للتأكد من استمرار تدفق النفط الإيراني إلى الصين في مواجهة العقوبات الأميركية على طهران، في حين كانت الصادرات من الموانئ مثل جزيرة خرج (عاصمة النفط الإيرانية) تعتمد في السابق على ناقلات النفط العملاقة المملوكة لإيران والتي أبحرت مباشرة من الخليج العربي إلى الصين، فقد أسفر التدقيق والقيود عن المزيد من عمليات النقل من سفينة إلى أخرى في مواقع قبالة ماليزيا وإمارة الفجيرة الإماراتية لإخفاء أصول الشحنات.

وقبل شهر فبراير/شباط كانت جميع عمليات نقل النفط تقريبًا التي تتم قبالة ماليزيا تتم بين ناقلات عملاقة، وفقًا لبيانات شركة كبلر.

وتتمتع ناقلات النفط العملاقة بسعة نقل نفط تبلغ حوالي مليوني برميل، في حين يمكن لسفن سويز ماكس وأفراماكس نقل حوالي 1.7 مليون برميل على التوالي، ويمكن أن تؤدي عمليات النقل المتعددة واستخدام ناقلات أصغر حجمًا إلى زيادة تكاليف النقل الإجمالية.

مقالات مشابهة

  • إيران تلتف على العقوبات الأميركية عبر سفن نفط صغيرة
  • أعظم مسلسل كوميدي من سنين.. عمر السعيد يهنئ نجوم أشغال شقة
  • محمد عطية يجتمع بوالدته بعد فراق 4 سنين
  • النصر يقطع خطوة كبيرة إلى ربع نهائي «أبطال آسيا للنخبة»
  • هنادي الكندري: تزوجت في سن صغيرة وأم لـ9 أبناء.. فيديو
  • آيتن تعيش قصة حب مع «الحلانجي»
  • بلدية غزة: المدينة تعيش كارثة بيئية بفعل تراكم النفايات
  • مشاهد تخطف الأنظار من إفطار المصلين داخل المسجد النبوي في ثاني أيام رمضان.. صور
  • نشفت جسمه.. عقاب مدمن حاول سرقة غرفة كهرباء بأكتوبر
  • الإفراج عن ريهام سعيد بعد احتجازها في مطار بيروت لثلاثة أيام