قتل شاب فلسطيني، اليوم الإثنين 17 فبراير 2025، بجريمة إطلاق نار قرب قرية عبلين بمنطقة الجليل، داخل أراضي الـ48.

وأكدت مصادر محلية، مقتل سالم قسوم (56 عاما) في جريمة إطلاق نار وقعت، صباح اليوم، بالقرب من قرية عبلين في منطقة الجليل، شمالي إسرائيل.


 

وارتفعت حصيلة ضحايا جرائم القتل في المجتمع الفلسطيني داخل الـ48 منذ مطلع شباط/ فبراير الجاري ولغاية اليوم إلى 12 قتيلا، ومنذ مطلع العام الجاري ولغاية اليوم إلى 34 قتيلا، من 20 مدينة وقرية.

وفي العام الماضي 2024، ارتُكبت 221 جريمة قتل في المجتمع الفلسطيني، مقابل 222 جريمة خلال العام 2023.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار عرب 48 المحلية - فلسطين الداخل أراضي 1948: ثلاثة قتلى بجريمة إطلاق نار في أبو سنان الشرطة الإسرائيلية تعتقل 432 عاملا فلسطينيا داخل أراضي 1948 إطلاق سراح رائد صلاح عقب التحقيق معه وحظر أنشطة "إفشاء السلام" الأكثر قراءة يديعوت: هذا ما تسعى له إسرائيل خلال الأيام القادمة وتوقعات برفض حماس الكشف عن ملابسات مقتل مواطنة في طولكرم وزير إسرائيلي: حماس ما تزال تقف على قدميها ولم نحقق أهدافنا بغزة القدس: الاحتلال يعتقل مالكي المكتبة العلمية ويستولي على كتبها عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: داخل أراضی إطلاق نار

إقرأ أيضاً:

حدث في مثل هذا اليوم.. اغتيال يوسف السباعي.. جريمة سياسية هزت مصر وقبرص

في صباح يوم 18 فبراير 1978، اهتزت الأوساط الثقافية والسياسية في مصر بخبر اغتيال الكاتب والوزير الأسبق يوسف السباعي في العاصمة القبرصية نيقوسيا، حيث كان يشارك في مؤتمر لمنظمة التضامن الأفروآسيوي. مثلت هذه الجريمة صدمة كبيرة، ليس فقط لكونه أحد أبرز الأدباء المصريين، ولكن أيضًا بسبب الملابسات السياسية التي أحاطت بالحادث.

تفاصيل الجريمة

كان السباعي يشغل منصب الأمين العام لمنظمة التضامن الأفروآسيوي، وحضر المؤتمر الذي ضم شخصيات عربية ودولية بارزة. أثناء تواجده في بهو فندق “هيلتون” بنيقوسيا، تعرض يوسف السباعي لهجوم مسلح نفذه شخصان قاما بإطلاق النار عليه، ما أدى إلى وفاته على الفور. بعد تنفيذ الجريمة، احتجز المسلحان عدداً من الرهائن داخل الفندق، مطالبين بمطالب سياسية تتعلق بالقضية الفلسطينية.

الدوافع السياسية

جاء اغتيال السباعي بعد موقفه المؤيد لزيارة الرئيس المصري أنور السادات إلى القدس عام 1977، والتي كانت خطوة نحو توقيع اتفاقية السلام مع إسرائيل. اعتبره البعض مؤيداً للتطبيع، مما جعله هدفاً لبعض الفصائل الفلسطينية المتشددة التي رفضت نهج السادات في السلام.
 

ردود الفعل المصرية

أثار الحادث غضباً واسعاً في مصر، حيث نعاه الرئيس السادات ووصفه بأنه “صديق عمره” وأحد أبرز المدافعين عن القضايا القومية، كما أرسلت الحكومة المصرية وحدة كوماندوز إلى قبرص في محاولة لتحرير الرهائن، لكن العملية فشلت بسبب تدخل القوات القبرصية، ما تسبب في توتر العلاقات بين البلدين.
 

الإرث الثقافي والسياسي

عرف يوسف السباعي بأعماله الأدبية المتميزة، مثل “أرض النفاق” و”السقا مات”، التي تحولت إلى أعمال سينمائية شهيرة. كما لعب دوراً مهماً في الصحافة، حيث ترأس تحرير مجلة الأهرام وعمل وزيراً للثقافة. وعلى الرغم من مرور عقود على اغتياله، لا يزال تأثيره حاضراً في المشهد الأدبي والثقافي المصري.

مقالات مشابهة

  • صورة الضحية الثانية لسفاح المعمورة بالإسكندرية عمرها 63 عاما
  • قتيل بجريمة إطلاق نار جديدة في وادي الحمام بالداخل
  • صورة مؤثرة لطفلة تبتسم بعد مقتل والدتها وهروب والدها
  • ‌‏إعلام إسرائيلي: رئيسا الموساد والشاباك لن يعودا لمفاوضات الهدنة بغزة
  • حدث في مثل هذا اليوم.. اغتيال يوسف السباعي.. جريمة سياسية هزت مصر وقبرص
  • انقسامات داخل الكابينت بشأن المرحلة الثانية لصفقة تبادل الأسرى
  • انخفاض عدد المهاجرين الذين تمكنوا من ولوج سبتة منذ مطلع العام بـ22 بالمائة
  • أراضي 1948: قتيلان في جريمتين منفصلتين بالطيبة واللد
  • صلاة الفجر.. إمام عاشور ينشر صورة من داخل المسجد