بسبوسة في 10 دقائق بدون بيض ولا طحين
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
تعتبر البسبوسة من أشهى الحلويات الشرقية المنتشرة والأكثر إقبالاً خاصة في شهر رمضان الكريم، وتتعدد طرق تحضيرها وحشواتها باختلاف البلد، فيما يلي تعرف على طريقة البسبوسة في 10 دقائق بدون بيض ولا طحين وبخطواتٍ سهلة وبسيطة متوفرة في كل مطبخ وقدميها بجانب القهوة العربية أو الكابتشينو الساخن.
اقرأ ايضاًثم نسكب الخليط في صينية تكون مدهونة وتدخل الفرن على حرارة 180 لمدة 35 دقيقة مباشرة وتسقى بالقطر البارد.ويتم تقطيع البسبوسة بعد ما تشرب القطر ويتم تزيينها بجوز الهند، وصحتين وعافية. كلمات دالة:بسبوسة في 10 دقائق بدون بيض ولا طحينبسبوسةحلويات شرقية تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بسبوسة حلويات شرقية
إقرأ أيضاً:
لبضع دقائق فقط.. نشاط شائع قد يكون وسيلة فعالة لتحسين اللياقة البدنية
الولايات المتحدة – سلّطت دراسة حديثة الضوء على أحد الأنشطة الشائعة التي يمارسها الكثيرون دون وعي بتأثيرها المحتمل على صحتهم ولياقتهم.
وكشفت الدراسة أن الرقص في المنزل، حتى لبضع دقائق يوميا، قد يكون وسيلة فعالة لتحسين اللياقة البدنية، تعادل في تأثيرها التمارين التقليدية كالركض أو السباحة.
بدأت الفكرة خلال جائحة “كوفيد-19″، عندما قدمت المغنية صوفي إليس بيكستور عروضا موسيقية عبر الإنترنت، ساهمت في تحسين مزاج الجمهور خلال فترات العزل. لكن تأثيرها لم يقتصر على الجانب النفسي فقط، إذ يبدو أنها ساهمت في إدخال ترند جديد للياقة البدنية.
وأجرى فريق البحث في جامعة نورث إيسترن في بوسطن دراسة شملت 48 مشاركا، تتراوح أعمارهم بين 18 و83 عاما، من بينهم مبتدئون في الرقص وآخرون يتمتعون بخبرة تصل إلى 56 عاما.
وخضع المشاركون لجولات من الرقص الحر لمدة 5 دقائق، مع الموسيقى وبدونها، بينما تم قياس معدل ضربات القلب واستهلاك الأكسجين لديهم لتحديد شدة التمارين.
وأظهرت النتائج أن جميع المشاركين تمكنوا من تحقيق مستوى النشاط البدني المعتدل على الأقل أثناء الرقص، لكن التأثير كان أكبر عند الرقص مع الموسيقى، حيث ارتفعت معدلات ضربات القلب والتنفس لديهم بشكل ملحوظ.
ووجد الباحثون أن تخصيص 20 دقيقة يوميا للرقص يمكن أن يساعد البالغين في تحقيق الكمية الموصى بها من النشاط البدني الأسبوعي، والتي تبلغ 150 دقيقة من التمارين المعتدلة إلى القوية.
وأوضح الدكتور أستون ماك كولوتش، قائد الدراسة، في مؤتمر الجمعية الأمريكية لتقدم العلوم أن “الرقص الحر وحده كاف للوصول إلى مستوى النشاط البدني المعزز للصحة، دون الحاجة إلى توجيه محدد بشأن الشدة”.
وأضاف: “يعتقد معظم الناس أن الرقص نشاط خفيف، لكنه في الواقع يمكن أن يكون تمرينا مكثفا يعادل ما قد يطلبه منك مدرب رياضي شخصي”.
وأشار إلى أن الرقص لا يقتصر على كونه نشاطا هوائيا فقط، بل يمكن أن يتضمن تمارين مقاومة وتدريبات وزن الجسم، ما يجعله وسيلة فعالة للحفاظ على اللياقة البدنية حتى في المنزل.
المصدر: ديلي ميل