تبلغ 920 ألف طن.. “الأمن الغذائي” تُرسي الدفعة الأولى من القمح المستورد لعام 2025م
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
كشف محافظ الهيئة العامة للأمن الغذائي المهندس أحمد بن عبدالعزيز الفارس عن إنهاء إجراءات ترسية الدفعة الأولى من القمح المستورد لهذا العام “2025م” بكمية “920,000” طنٍ للتوريد من مناشئ “الاتحاد الأوروبي، وأمريكا الشمالية والجنوبية، وأستراليا، والبحر الأسود”.
وأوضح أن التعاقد على هذه الدفعة يأتي في إطار تعزيز المخزون الاستراتيجي من القمح، والحفاظ عليه عند المستويات الآمنة، وتلبية احتياجات شركات المطاحن كافة.
وأضاف بأن وصول الدفعة الأولى المتعاقد عليها سيكون خلال الفترة “مايو – يوليو 2025م” بواقع “15” باخرة، موزعة على عدد “5” بواخر لميناء جده الإسلامي بكمية “315” ألف طن، و”7″ بواخر لميناء ينبع التجاري بكمية “430” ألف طن، وباخرتين لميناء الملك عبدالعزيز بالدمام بكمية “120” ألف طن، وباخرة واحدة لميناء جازان بكمية “55” ألف طن.
وتنافست “19” شركة عالمية مؤهلة ومتخصصة في تجارة الحبوب على الكمية المطلوبة وترسيتها على “7” شركات، كانت عروضها الأقل سعرًا، ومطابقة للمواصفات.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية ألف طن
إقرأ أيضاً:
جامعة الملك خالد الأولى وطنياً في “تصنيف التايمز”
البلاد ــ أبهـا
تصدرت جامعة الملك خالد الجامعات السعودية بحصولها على المرتبة الأولى وطنيًّا، والمرتبة الثانية عربيًّا، والمرتبة الخمسين عالميًّا في تصنيف التايمز Times Higher Education للجامعات الأكثر عالمية في العالم لعام 2025م. وأوضح وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور حامد بن مجدوع القرني، أن تميز الجامعة في هذا التصنيف؛ يعزز مكانتها في الأوساط الأكاديمية، ويسهم في جذب أفضل المواهب من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، ويعزز التعاون البحثي والابتكاري المشترك، ويسهم في تحسين جودة التعليم العالي والبحث العلمي، مؤكدًا أن هذا الإنجاز يأتي تتويجًا لجهود الجامعة في تحقيق التميز الأكاديمي، وتعزيز حضورها الدولي، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى تعزيز مكانة الجامعات السعودية ضمن أفضل المؤسسات التعليمية عالميًّا.
بدوره، بيّن المشرف على وحدة التصنيفات الدولية الدكتور محمد بن سعيد القحطاني، أن هذا التصنيف يرتكز على أربعة معايير رئيسة؛ تتوزع بالتساوي بنسبة 25% لكل معيار، وتشمل نسبة أعضاء هيئة التدريس الدوليين، ونسبة الطلاب الدوليين، والتعاون البحثي الدولي، والسمعة الأكاديمية العالمية.