مفاجآت صيف دبي تقدم مجموعة من الحفلات الموسيقية والعروض الفنية
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
دبي في 22 أغسطس / وام / تقدم "مفاجآت صيف دبي" مجموعة من الحفلات الموسيقية والعروض الفنية والكوميدية وعروض السيرك المتجول وغيرها من الأنشطة والفعاليات وعروض التجزئة التي تقام في أشهر المواقع ومراكز التسوق في المدينة.
وتختتم "مفاجآت صيف دبي" بحفل لمغني الراب الشهير جاه كاليب الذي يقدم مجموعة من أغانيه العالمية الشهيرة لأول مرة في دبي في الثالث من سبتمبر المقبل على مسرح "كوكاكولا أرينا".
وينطلق العرض الفني - الذي يقدمه بيج سام وفرقة الروك المصرية "مسار إجباري" - في الأول من سبتمبر المقبل ضمن سلسلة الحفلات الموسيقية الصيفية "Beat the Heat" على مسرح "ذا أجيندا" بمدينة دبي للإعلام المقامة بالشراكة بين مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة و"أنغامي".
ويقدم نجم بوليود فرحان أختر عرضاً لأول مرة في دبي في الأول من سبتمبر المقبل على مسرح "كوكاكولا أرينا.
وتعرض المسرحية الكويتية "غرفة 13" يومي 1 و 2 سبتمبر في قاعة الشيخ راشد بمركز دبي التجاري العالمي بمشاركة مجموعة من الممثلين الموهوبين.
وتلقى "مفاجآت صيف دبي" دعماً من الراعي الرئيسي بطاقة "ماستركارد راك بنك" وعدد من الشركاء الاستراتيجيين مثل مجموعة الفطيم "دبي فستيفال سيتي مول" و"فستيفال بلازا" و"السيف" ومجموعة الزرعوني "ميركاتو" ومجموعة عبد الواحد الرستماني وبلوواترز وسيتي ووك وطيران الإمارات و"إينوك" و"اتصالات" وماجد الفطيم "مول الإمارات" و"سيتي سنتر مردف" و"سيتي سنتر ديرة" ونخيل مولز "وابن بطوطة مول" و"نخيل مول" و"سوق التنين 2" و "بالم ويست بييتش" و"ذا فيو" و"ذا بييتش" وذا "أوتلت فيليدج".
عاصم الخولي/ حليمة الشامسيالمصدر: وكالة أنباء الإمارات
كلمات دلالية: مفاجآت صیف دبی مجموعة من
إقرأ أيضاً:
الماجستير للباحث مهدي محمد المشاط من كلية التجارة بجامعة صنعاء
الثورة نت|
حصل الباحث مهدي محمد حسين المشاط اليوم، على درجة الماجستير بامتياز مع مرتبة الشرف في العلوم السياسية تخصص نظم سياسية، من كلية التجارة والاقتصاد بجامعة صنعاء عن رسالته الموسومة بـ “ثورة 21 سبتمبر وتأثيراتها على الجمهورية اليمنية والمنطقة العربية”.
هدفت الدراسة إلى تحليل جذور ثورة 11 فبراير، ودور القوى السياسية في ثورة الشباب السلمية، وتقييم تأثيرات ثورة 21 سبتمبر 2014م على اليمن والمنطقة، مع التركيز على التدخلات الخارجية وأثرها في مسار الأحداث.
وأشادت لجنة المناقشة والحُكم برئاسة الدكتورة أشواق أحمد غليس، وعضوية: الدكتور هاني عبادي مغلس، والدكتور عبدالله منصور حبيش، بمضمون الرسالة والنتائج التي توصلت إليها، وأوصت بطباعة الرسالة على نفقة الجامعة وتداولها بين الجامعات.
وقد توصل الباحث من خلال الدراسة إلى أن ثورة 21 سبتمبر 2014م هي ثورة شعبية بامتياز شاركت فيها كافة شرائح الشعب اليمني من كل الأطياف كضرورة لمنع التدخلات الخارجية التي أضرت بحياة الشعب وتمادت على سيادة البلد، وتعبر عن الشعب اليمني تاريخاً وحاضراً ولا تشكل خطراً إلا على من يشكل خطراً على اليمن ويتآمر عليه، فهي إرادة شعب ناضل من أجلها ومستمر في نضاله للحفاظ عليها.
وتضمنت الدراسة عدة نتائج أبرزها:
١- أن ثورة 21 سبتمبر جاءت لتبقى فجذورها امتدت للأجيال القادمة والمستقبل، وأن اليمن على امتداد التاريخ ظل وسيظل مطمعاً للمستعمرين نظراً لموقعه الجغرافي المهم وثرواته الطبيعية المتنوعة، ومخزونه البشري الفاعل.
٢- أن النفوذ والتدخلات الخارجية السافرة تمثل أكبر عائق أمام نهضة اليمن وتطوره بغض النظر عن دوافعها، وأن هذه الثورة كشفت زيف الادعاءات والأكاذيب التي كان يروجها أعداء اليمن وأظهرت زيف التضليل الذي قام به أعداء الثورة، كما حافظت على الاستحقاقات الدولية بما فيها سلامة الملاحة البحرية.
٣- أن ثورة 21 سبتمبر حققت إرادة الشعب اليمني في رفض الوصاية الخارجية وحققت الحرية والاستقلال لليمن، وأهلت الشعب اليمني للتصدي لأي مؤامرة خارجية.
كما أوصت الدراسة بعدد من التوصيات:
١- تضمين ثورة 21 سبتمبر في المناهج الدراسية لتعليم الأجيال القادمة أهميتها التاريخية، ودعوة الجامعات والمؤسسات البحثية إلى تعزيز الدراسات حول هذه الثورة.
٢- توثيق ذكرى شهداء ثورة 21 سبتمبر وأبطالها وتخليدهم، بالإضافة إلى تشكيل هيئات رقابية لضمان تنفيذ أهداف الثورة والحفاظ على مكاسبها.. داعية الكتاب والمبدعين للكتابة عن هذه الثورة في مختلف المجالات على أن تتبنى وزارة الثقافة هذا النشاط.
٣- إقامة الندوات النقاشية والمؤتمرات العلمية لدراسة ثورة 21 سبتمبر في مختلف المجالات، لأنه لا توجد دراسات كافية عنها، حتى يستطيع الشعب اليمني استيعاب وفهم ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر وأهدافها والظروف التي جاءت فيها، والتضحيات الكبيرة التي قدمتها، ومعرفة سماتها ومميزاتها ونقائها وأهميتها.
٤- توثيق أحداث ثورة 21 سبتمبر، وقياداتها والمشاركين فيها من مختلف فئات الشعب اليمني، والتذكير المستمر بها ليستوعب المواطن أهمية وضرورة هذه الثورة، والصعوبات التي واجهتها وأهداف القوى المعادية لها.
وشدد الباحث في توصياته على أهمية تبني كافة أسر شهداء الثورة وجرحاها ودعمهم مادياً ومعنوياً من قبل الدولة، وتخليد ذكرى أبطال الثورة وقياداتها من خلال النصب التذكارية والأوسمة الوطنية وغيرها من الإجراءات التي تضمن ذلك.
حضر المناقشة عدد من الأكاديميين، والباحثين، بالإضافة إلى زملاء الباحث.