الاقتصاد نيوز _ متابعة

  أكد وزير الصناعة والمعادن خالد بتال، أن الاستقرار الحاصل في العراق وفر فرص عمل جيدة للمستثمرين.

تأكيدات الوزير هذه جاءت خلال مشاركته في مؤتمر الاستثمار والطاقة المتجددة والتمويل في العاصمة الأردنية عمان.

وركز المؤتمر على الشراكات المستدامة بين البلدين، والانفتاح على فرص العمل في القطاعين الخاص والعام، وتفعيل المشاريع التي تم الاتفاق عليها مسبقاً، كخط أنبوب النفط وكذلك خط إيصال الكهرباء، وتسريع بدء التنفيذ بمخطط المدينة الصناعية في المنطقة الحدودية (طريبيل - الكرامة).

 

وكذلك الإفادة من الخبرات البنكية والمصرفية، وتطوير القطاع المصرفي والتكنولوجيا المالية والتحول الرقمي، وإيجاد الحلول المشتركة لتطوير الاستثمار والقطاعات الاقتصادية، وتعزيز التكامل الاقتصادي بين العراق والأردن.

وقال بتال ، إن "هناك تعاونا واضحا بين العراق والأردن، والمصداقية في التعامل في جميع القطاعات هي أساس نجاح هذا التعاون الثنائي".

وأشار إلى وجود "مطالبات من الصناعيين العراقيين بحماية المنتج العراقي، وأن أصحاب رؤوس الأموال والصناعيين هم الأساس في اتخاذ القرار في تفعيل دور الشراكات". 

وتابع، أن "الاستقرار الحاصل في العراق وفر من دون شك فرص عمل جيدة للمستثمرين"، لافتا إلى أنه "سيتم الإعلان عن فرص استثمارية ضخمة في ملتقى الاستثمار في العراق".


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

وزير الصناعة: لجعل لبنان منصة صناعية للمنطقة والسوق المحلية

زار وزير الصناعة جو عيسى الخوري جمعية الصناعيين، حيث التقى رئيس الجمعية سليم الزعني وأعضاء مجلس الادارة، بمشاركة رؤساء الجمعية السابقين.

واستمع عيسى الخوري إلى "شروح جمعية الصناعيين في خصوص مشاكل القطاع ومتطلبات تنميته وتطويره".

وتحدث الزعني عن "قوة القطاع الصناعي وقدرته الكبيرة على الصمود الذي حال دون انهيار البلد".

وإذ أكد أن "ثبات القطاع أدى إلى إبقاء 250 ألف عائلة لبنانية في لبنان"، لفت إلى أن "لبنان لم يخسر سوى 2% من اليد العاملة في القطاع الصناعي خلال الازمة".

وتحدث عن "ضرورة إيلاء القطاع الصناعي أولوية قصوى بهدف تطويره وتنميته كون ذلك يساهم بشكل مباشر في تنمية الاقتصاد الوطني بمختلف قطاعاته وخلق فرص عمل للبنانيين".

من جهته، أعرب الوزير عيسى الخوري عن سعادته بـ"هذا اللقاء الجامع في جمعية الصناعيين"، مؤكدا "ضرورة الاستفادة من كل المتغيرات التي تحصل في لبنان والمنطقة على الصعيد الصناعي". 

وأشار إلى أن "الصناعة لم تكن يوماً أولوية للاقتصاد اللبناني، الذي كان يعتمد على قطاع السياحة والخدمات"، مشددا على "ضرورة العمل لجعل لبنان منصة صناعية للمنطقة وللسوق المحلية، وذلك من خلال تطوير المنتجات اللبنانية لتصبح منافسا قويا".

وأكد أن "وزارة الصناعة سيادية بامتياز"، لافتا إلى أن "السيادة لا تكمن فقط بالأمن، بل تتعداه الى الاقتصاد والأمن الغذائي وغيرهما".

ثم أقيمت حلقة نقاش بين عيسى الخوري ورئيس الجمعية وأعضائها ورؤسائها السابقين استعرضت شؤون القطاع وشجونه والتحديات التي يواجهونها ومتطلبات النهوض بالقطاع.
 

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية: توافق على إعطاء أولوية من الشركات الإسبانية لتوطين الصناعة في مصر
  • وزير الاستثمار: العلاقات التجارية بين مصر وإسبانيا متوازنة
  • الأنواء: تأثر العراق بحالة من عدم الاستقرار ناتجة عن اندماج منخفضين جويين
  • الاستراتيجية الوطنية للصناعة تستهدف الوصول لـ145 مليار دولار صادرات.. نواب: ركيزة أساسية لتحقيق الاستقرار الاقتصادى وتنفيذ رؤية مصر 2030
  • مصر تعزز جهودها لإعادة الإعمار.. تفاصيل لقاء وزير الخارجية والممثل الأوروبي لعملية السلام
  • وزير الصناعة تعليقًا على البيان الوزاري: كنا نتمنى أن يكون موقف الحكومة أكثر صرامة
  • وزير الصناعة: لجعل لبنان منصة صناعية للمنطقة والسوق المحلية
  • إصلاح العطل الحاصل على خط التوتر العالي المغذي للسويداء
  • نائب:العراق تحت حكم عصابة من الخونة والسراق