احفظها الآن.. قائمة بأهم أرقام الطوارئ
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
يبحث الكثيرون عن أرقام الطوارئ، فهي الملاذ الأول في حالات الأزمات والمواقف الصعبة، سواء في المنزل أو الطرق أو أي مكان آخر. لذلك، نقدم لكم قائمة بأهم أرقام الطوارئ الخاصة بالجهات المختلفة، للاستعانة بها عند الحاجة.
شرطة النجدة: 122 – لتقديم البلاغات عن الحوادث والحالات الطارئة.مصلحة الأمن العام: 115 – لتلقي بلاغات المواطنين بشأن الجرائم والمخالفات الأمنية.طوارئ المرور: 01221110000 – للإبلاغ عن الحوادث المرورية والاستغاثة على الطرق السريعة.الإدارة العامة لمكافحة جرائم المعلومات: 108 – لتلقي الشكاوى المتعلقة بأمن المعلومات والإنترنت.الاستغاثة المرورية: 01221110000 – لتلقي بلاغات الحوادث على الطرق.
خدمات متاحة 24 ساعة
خصصت وزارة الداخلية هذه الأرقام لتكون متاحة على مدار 24 ساعة يوميًا، لضمان سرعة الاستجابة لمختلف أنواع البلاغات وحالات الطوارئ، سواء في الطرق أو المنازل أو الأماكن العامة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطوارئ أرقام الطوارئ شرطة النجدة مصلحة الأمن العام المزيد
إقرأ أيضاً:
إيحاءات أو تلميحات.. ما هو التحرش في مشروع قانون العمل الجديد؟
وافقت لجنة القوى العاملة بمجلس النواب برئاسة النائب عادل عبد الفضيل عياد، خلال اجتماعها اليوم الأربعاء، تعريف مصطلح "التحرش" في مشروع قانون العمل الجديد المقدم من الحكومة.
ووافقت لجنة القوى العاملة بمجلس النواب برئاسة النائب عادل عبد الفضيل عياد، خلال اجتماعها اليوم، نهائيا على مشروع قانون العمل الجديد المقدم من الحكومة، تمهيداً لإعداد تقرير اللجنة عنه للعرض على المجلس خلال الفترة المقبلة وفقا للأجندة التشريعية المقررة.
وجاء تعريف التحرش في البند 31 من المادة (1) الخاصة بالتعريفات، كالتالي:
التحرش كل فعل أو سلوك في مكان العمل أو بمناسبته يشكل تعرضا للغير بإتيان أمور أو إيحاءات أو تلميحات جنسية أو إباحية سواء بالإشارة أو بالقول أو بالفعل بأية وسيلة بما في ذلك وسائل الاتصالات السلكية واللاسلكية أو الإلكترونية، أو أية وسيلة تقنية أخرى.
وجاء تعريف التنمر في البند 32، كالتالي: التنمر كل فعل أو سلوك في مكان العمل أو مناسبته سواء بالقول أو بإستعراض القوة أو بالسيطرة على الغير أو استغلال ضعفه أو لحالة يعتقد مرتكب ذلك الفعل أو السلوك إنها تسيء للغير كالجنس أو العرق أو الدين أو الأوصاف البدنية أو الحالة الصحية أو العقلية أو المستوى الاجتماعي بقصد تخويفه أو وضعه موضع السخرية أو الحط من شأنه أو إقصائه من محيطه الاجتماعي، بأية وسيلة بما في ذلك وسائل الاتصالات السلكية واللاسلكية أو الإلكترونية، أو أية وسيلة تقنية أخرى.
واستقرت اللجنة على دمج المادتين الحادية عشرة والثانية عشر في مواد الإصدار في مادة واحدة،