«وضع أفضل ماليا».. 5 أبراج فلكية محظوظة ماديا في أول مارس
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
عادةً ما تحمل بدايات الأشهر الجديدة مفاجآت كثيرة وتحديات أيضًا، وبالنسبة لمواليد بعض الأبراج سوف يزدهر الوضع المالي معهم وتستقر حياتهم المادية، سواء بتلقي مكافآت أو زيادات، ويحمل شهر مارس 2025 بعض هذه المميزات لمواليد 5 أبراج فلكية منها الثور والأسد والسرطان، وفق موقع «timesofindia».
5 ابراج فلكية محظوظة ماديا في أول مارسمع اواخر فبراير وبداية مارس 2025، قد يتلقى مواليد برج الثور فوائد مالية غير متوقعة، مثل المكافأة أو استرداد الضرائب، ويمكن أن يساعد هذا الدخل الإضافي في سداد الديون أو المساهمة في الادخار على المدى الطويل، وقد يكون طلب المشورة المالية مفيدا.
مع بداية مارس تتحسن الأوضاع المادية لبرج السرطان؛ إذ تبدو الآفاق المالية واعدة لمواليد هذا البرج، ومن المحتمل زيادة الدخل أو حل المسائل المالية، لذا تابع النفقات واستكشف فرص الاستثمار قصيرة الأجل.
برج الأسدسيشهد مواليد برج الأسد تحسنات في المسائل المالية، خلال الأسبوع الأخير من فبراير، ومع بداية مارس ستبدأ جهود التخطيط المالي السابقة في إظهار نتائجها، وقد تنشأ فرص جديدة ومثيرة للاستثمار وكسب المال.
سيكون لدى مواليد برج العذراء فرص وفيرة للاستثمار والنمو المالي في الأسبوع الأول من مارس 2025، وستكون أقساط القروض قابلة للإدارة، ما يقلل من الضغوط المالية.
يمكن لمواليد برج العقرب أن يتوقعوا أرباحا تجارية مستقرة، مع نمو معتدل في نهاية فبراير وأول مارس، ويجب إعطاء الأولوية للادخار، والحذر في الإنفاق سيساهم في الأمن المالي على المدى الطويل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأسد أبراج فلكية الثور
إقرأ أيضاً:
الجعيدي: على حزب العدالة والبناء تغيير اسمه وانتهاج سياسة منحازة لثورة فبراير
دعا عبدالله الجعيدي، مقدم برامج قناة دار إفتاء الغرياني، “التناصح”، حزب العدالة والبناء، إلى تغيير اسمه وانتهاج سياسة منحازة لثورة فبراير، وفق قوله.
كتب قائلًا على فيسبوك اليوم “تركة آثام صوان السياسية أثناء رئاسته لحزب العدالة والبناء وتلويثه لسمعة الحزب لايمحوه كر الليل والنهار وليس أمام حزب العدالة والبناء بقيادته الحالية إلا تغيير اسمه لكي يتخلص من هذه السمعة الانتهازية المقيتة وانتهاجه سياسة منحازة لثورة فبراير بكل وضوح وشفافية ويدفع بشبابه الناقدين لسلوك صوان وشلته إلى الصفوف المتقدمة ففيهم الكفاية”.