السبيعي عن الجامعة الاسلامية : أنا في ممر تاريخي يا جماعة ..فيديو
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
المدينة المنورة
استعرض الإعلامي الشهير ثواب السبيعي تاريخ الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، التي شهدت مرور عدد من الشخصيات التاريخية، أبرزها الملك فيصل.
وقال السبيعي من خلال فيديو نشره على صفحته “سائح تيوب”: “أنا في ممر تاريخي يا جماعة، هنا مشى الملك فيصل ، تتذكرون الصورة الشهيرة للملك فيصل رحمه الله في الجامعة الإسلامية، كان يمشي بين الأعمدة مع الشيخ ابن باز والشيخ الألباني ” .
وتابع السبيعي: ” هنا في الجامعة الإسلامية، والتي يرجع عمرها لأكثر من 60 سنة ، ستشاهد أكثر من 180 دولة حول العالم مجتمعين في مكان واحد لهدف واحد، تخيلوا يا جماعة سكنهم ودراستهم ومواصلاتهم وأكلهم وشربهم، ولهم مكافأة شهرية وزيارات للمسجد النبوي ، هنا يتم نشر تعاليم الدين الإسلامي وسماحته في جميع أنحاء العالم”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/فيديو-طولي-286.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الجامعة الإسلامية المدينة المنورة الملك فيصل
إقرأ أيضاً:
رابطة العالم الإسلامي ترحب بمخرجات اجتماع اللجنة الوزارية الإسلامية حول غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحبت رابطة العالم الإسلامي، بالبيان الصادر عن اجتماع اللجنة الوزارية المكلفة من "القمة العربية والإسلامية المشتركة غير العادية"، مع الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، بشأن التطورات في قطاع غزة، والذي استضافته "القاهرة".
وفي بيان للأمانة العامة للرابطة، أكد الأمين العام، رئيس هيئة علماء المسلمين، فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، باسم الرابطة ومجامعها وهيئاتها ومجالسها العالمية، التأييد الكامل لما جاء في البيان من مخرجات تحفظ حق الشعب الفلسطيني في الحرية والكرامة، ووحدة الأراضي الفلسطينية المحتلة وسلامتها، في إطار حل الدولتين، وبما يحقق السلام والاستقرار الدائمين في المنطقة، وتردع حكومة الاحتلال الإسرائيلي عن ممارساتها الوحشية تجاهه، وانتهاكاتها المتواصلة لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بقضيته.
وشدد على الضرورة الملحة لما جاء في البيان، من دعوة إلى العودة الفورية إلى التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، مع ضمان سرعة نفاذ المساعدات الإنسانية، واستعادة جميع الخدمات بشكل مستدام ودون عوائق إلى قطاع غزة.
كما نوه، بما جاء في البيان من التزام الأطراف بالتسوية السياسية للصراع على أساس حل الدولتين، بما يمهد الطريق لتحقيق السلام الدائم والتعايش بين جميع شعوب المنطقة، وكذا الالتزام بعقد مؤتمر دولي رفيع المستوى تحت رعاية الأمم المتحدة في يونيو المقبل بمدينة نيويورك، برئاسة مشتركة بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الفرنسية، للدفع قدما بهذه الأهداف.
كما رحب بخطة التعافي وإعادة الإعمار العربية، والتي تضمن بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه، مشددا على ما جاء في هذا السياق من رفض قاطع لأي نقل أو طرد للشعب الفلسطيني خارج أرضه، والتحذير من العواقب الوخيمة التي ستترتب على مثل هذه الأعمال.