«إيدج» تكشف عن مجموعتها الأكثر تقدماً
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
أبوظبي: «الخليج»
تكشف «إيدج»، المجموعة الرائدة عالمياً ضمن مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، عن 46 نظاماً وحلاً جديداً عبر محفظتها الشاملة لكل المجالات والتي تعتبر الأكثر تقدما في المجال، وذلك على هامش فعاليات معرضي (آيدكس) و(نافدكس)،
يأتي إطلاق الحلول الجديدة ليعزز محفظة المجموعة المتنوعة لتصل إلى 216 منتجاً فريداً.
وتضم الحلول الجديدة التي تطلقها إيدج في القطاع الجوي «أنافيا HT-750»، الطائرة المروحية فائقة التكنولوجيا ذات الحمولة العالية والتي تمتلك قدرات الاستطلاع والمراقبة والرصد وتوصيل البضائع، و«P145i»، محرك الطيران المصمم للعمل في كل الأحوال الجوية وسداسي الأسطوانات وثنائي الأشواط بسعة 1.8 لتر والذي يعمل بحقن الوقود، والذي تصنّعه شركة «باورتك» التي أطلقتها مجموعة إيدج مؤخراً.
بينما تشمل حلول القطاع البري الجديدة مركبة هافوك القتالية الروبوتية، التي تنتجها شركة «ميلرم للروبوتات» ومقرها إستونيا، وسلسلة طرازات الجيل الثاني من مركبة عجبان التي تنتجها شركة نمر.
أما في القطاع البحري، فأطلقت إيدج سفينة من طراز FA-400 التي يبلغ طولها 45 متراً.كما توسّع إيدج قدراتها ضمن مجال الاتصالات الآمنة ومكافحة الطائرات دون طيار والحرب الإلكترونية عبر عرض هاتف«كاتم إكس 3 إم»، جهاز الاتصالات المتين والآمن والنموذجي المعدّ لمهام الاتصالات الحساسة في ميدان المعركة، ونظام «شادو 3» المحمول وذاتي القيادة المضاد للطائرات دون طيار، ونظام المراقبة «بوردر شيلد»، من بين حلول أخرى.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات إيدج آيدكس و نافدكس
إقرأ أيضاً:
ما طبيعة "كرفانات الإقامة" التي تستعد مصر لإدخالها إلى غزة؟
كشف سكاي نيوز عربية، الأربعاء، عن طبيعة الكرفانات المخصصة للإقامة المؤقتة التي يفترض دخولها إلى قطاع غزة عبر الجانب المصري من معبر رفح، وكاد منعها من جانب إسرائيل أن يعصف باتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس.
وأوضح مراسل سكاي نيوز عربية أن الكرفان الواحد يتكون من غرفتين وحمام وتبغ مساحته ٢٧ مترا.
ويستخدم الكرفان كمنزل جاهز ويكفي لإقامة أسرة من ٤ إلى ٦ أفراد.
تتبع هذه الكرفانات اللجنة المصرية القطرية المشرفة على تنسيق الترتيبات اللوجيستية في تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار.
وبحسب التفاهمات الأخيرة مع الوسطاء ستسلم حماس غدا الخميس جثامين ٤ من الرهائن الإسرائيليين مقابل إدخال الكرفانات.
واصطفت الشاحنات التي تحمل عشرات الكرفانات أمام بوابة معبر رفح في وضع تأهب منذ أسبوع انتظارا لإشارة التحرك نحو القطاع.
هذا ويقضي اتفاق وقف إطلاق النار بإدخال ٦٠ ألف كرفان و٢٠٠ ألف خيمة لكن ذلك لم يحدث حتى الآن، في ظل مماطلة إسرائيل في السماح بإدخال تلك الكرفانات، وهو ما كاد أن يعصف باتفاق وقف إطلاق النار في وقت سابق.
أهمية هذه الكرفانات أنها تضع القطاع على عتبة التعافي عبر تحسين الظروف المعيشية للنازحين المقيمين في الخيام.
تشكل هذه الكرفانات إحدى أدوات التعافي المبكر التي وضعت مصر تصورا لتنفيذها مع بقاء الفلسطينيين داخل القطاع.