أحمد سيد زيزو يكشف سر لقبه وقصة ارتباطه بزوجته
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
كشف أحمد سيد زيزو، نجم نادي الزمالك والمنتخب الوطني، عن سبب تسميته بـ"زيزو"، موضحًا أن والده كان لاعب كرة قدم وكان يلقب بنفس الاسم، لذا أطلقوا عليه الاسم نفسه.
وخلال لقائه ببرنامج صاحبة السعادة، المذاع عبر قناة dmc، أكد زيزو أن زوجته هدى وابنته آيلا هما سند حياته، حيث قال: "إحنا من المنيا، وبنعيش لوحدنا في القاهرة، وهما اللي بيدعموني في كل الظروف".
وتحدث زيزو عن اهتماماته الشخصية، قائلاً: "بحب أتفرج على المسلسلات، وبنتي جزء أساسي من حياتي".
وعن قصة ارتباطه بزوجته، أوضح: "وأنا في إجازة من البرتغال، شفت بنت ماشية في الشارع مع أخوها الصغير وعجبتني، فطلبت من أختي الكبيرة التواصل مع أهلها".
وأضاف: "أختي كلمتها وقالت لها إن أخويا معجب بيكي، وتواصلت مع والدها، وطلع يعرف والدي، واتخطبنا خلال 3 أشهر والزواج تم سريعًا".
وأكد زيزو أنه وجد في عائلة زوجته الاحترام والقيم المشابهة لعائلته، قائلًا: "كنت بدور على واحدة شبه أمي أو أختي، وعلاقتي بوالدها ووالدتها قوية جدًا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك صاحبة السعادة زيزو أحمد سيد زيزو كرة قدم المنتخب المزيد
إقرأ أيضاً:
متفسخوا العقد.. خبير لوائح يعلق على بيان الزمالك ضد زيزو
علق عامر العمايرة علي بيان نادي الزمالك ضد زيزو.
وكتب العمايرة من خلال حسابه الشخصي فيس بوك:" بما أن نادى الزمالك يرى أن اللاعب أحمد سيد زيزو مخالف لشروط و بنود العقد طب ما تفسخوا معه من طرف واحد و قدموا شكوى إلى اتحاد الكرة المصري و ريحوا نفسكم بما أنكم متأكدين من كده و مسددين جميع مستحقات اللاعب و لا يوجد أى رواتب مستحقة له لدى النادي تتعدى شهرين ".
قام نادي الزمالك، عن طريق الدكتور كمال شعيب، المستشار القانوني للنادي، بالرد على الإنذار المرسل من لاعبه الحالي أحمد مصطفى محمد "زيزو"، بعدما تضمن الإنذار الوارد إلى النادي ما وصفه النادي بمعلومات مغلوطة ومسيئة للنادي وإدارته، فضلًا عن اشتماله على مطالبات مالية غير صحيحة.
وتضمن رد نادي الزمالك عددًا من النقاط التي توضح صحة موقف النادي، وذلك على النحو التالي:
أولاً: كل ما ورد بإنذار اللاعب غير صحيح وعارٍ تماماً من الصحة، ولا توجد أية مخاوف أو خطورة تبرر انقطاعه عن التدريب.
ثانيا: انقطاع اللاعب عن التدريب والمباريات يُعد إخلالاً جسيماً بعقده، ويُلحق أضراراً فادحة بالنادي ونتائجه في المسابقات.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا