أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة خبراء يناقشون تحديات المعلومات المضللة وعمليات التأثير فارس المزروعي لـ«الاتحاد»: رسالة أبوظبي تعزيز التعاون الدولي وترسيخ السلام العالمي آيدكس ونافدكس تابع التغطية كاملة

ناقشت الجلسة الثالثة من مؤتمر الدفاع الدولي 2025، التي حملت عنوان «السماء لم تعد حدودنا: التهديدات والفرص الناشئة في الفضاء» الأهمية المتزايدة للفضاء في مجال الدفاع والحروب الحديثة.


 وأكد الدكتور محمد الأحبابي، المستشار الأول في التقنيات السيبرانية والفضاء، في مجموعة «إيدج» على القدرة المتزايدة لإطلاق الأقمار الاصطناعية، متزامناً مع التحدي المتمثل في تأمين البيانات. وشدد على أهمية الذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمية في تعزيز الأنظمة الفضائية، متوقعاً نمواً كبيراً في أعداد الأقمار الاصطناعية والاهتمام العسكري بالفضاء بحلول العام 2030.
فيما أشار كلايتون سووب، من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، إلى أهمية الشراكات بين القطاعين العام والخاص والاستثمار الاستراتيجي في الفضاء.
وأثنى على جهود دولة الإمارات في تعزيز الابتكار المحلي، وتحقيق التوازن بين تطوير النظام الإيكولوجي والتعاون العالمي، وأهمية اللوائح والسياسات الواضحة. فيما ناقش فرانك باكيس، الرئيس التنفيذي، كابيلا سبيس، التهديدات الحقيقية المتزايدة في الفضاء، مُشدداً على الحاجة إلى التعاون بين الشركات والحكومات والوكالات لبناء أنظمة فضائية مرنة. 
أما حسن الحوسني، الرئيس التنفيذي، بيانات، الحلول الذكية، «سبيس 42»، فقد ركز على أهمية رفع السرية عن المعلومات وتعزيز التعاون، لاسيما من خلال منصة الشراكة بين القطاعين العام والخاص في دولة الإمارات. وسلط الضوء على الحاجة إلى بيانات دقيقة لتغذية الذكاء الاصطناعي.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: مؤتمر الدفاع الدولي إيدج الذكاء الاصطناعي آيدكس نافدكس الفضاء أبوظبي الإمارات

إقرأ أيضاً:

وزير التربية والتعليم‏ يؤكد أهمية تعزيز بيئة مدرسية آمنة تدعم السلم الأهلي

دمشق-سانا
أكد وزير التربية والتعليم الدكتور محمد عبد الرحمن تركو أهمية تعزيز بيئة ‏مدرسية آمنة تدعم السلم الأهلي، وحماية الأطفال في المدارس من كل أشكال ‏العنف، وغرس قيم المحبة وتقبل الآخر لديهم، وتنمية مهاراتهم، وتخصيص ‏صالة للأنشطة اللاصفية في كل المدارس.‏

ولفت تركو خلال جولته اليوم على مركز التدريب الإلكتروني بالمزة و‏الذي يستضيف دورة تدريبية حول “المدارس الآمنة” بالتعاون مع منظمة ‏الأمم المتحدة للطفولة “يونيسيف”، وبمشاركة موجهي الحماية من مختلف ‏مديريات التربية في المحافظات إلى دور المدرسين في توفير بيئة آمنة ‏للأطفال، وذلك عبر تأهيلهم بدورات تدريبية مستمرة، والعمل على دعمهم ‏مادياً.‏

وأشار الوزير تركو إلى أنّ هذه الدورة تندرج ضمن رؤية الوزارة ‏الإستراتيجية لبناء منظومة تعليمية تُعلي قيم الأمان والدعم النفسي ‏والاجتماعي داخل المدارس.‏

رشا بهلولي مستشارة ومدربة في مشروع المدارس الآمنة مع اليونيسيف ‏بينت أنه تم تطبيق مبادرة المدارس الآمنة بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم ‏للوصول إلى 287 مدرسة ضمن سوريا خلال 2025. ‏

وشارك الوزير بتسليم شهادات المشاركة للمتدربين تقديراً لجهودهم ‏والتزامهم.‏

واختتمت اليوم دورة تدريبية حول “المدارس الآمنة” كانت بدأت في 23 من ‏الشهر الجاري، واستهدفت مدربين من وزارة التربية، وشملت محاور تتعلق ‏بخلق بيئة آمنة ضمن المدارس، وتوفير الرعاية الذاتية للمعلمين، وتحقيق ‏التواصل الداعم مع الأطفال، واطلاق نادي الطفل، وتهدف لتنفيذ خطة ‏مشروع المدارس الآمنة في سوريا.‏

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • الإمارات واليونان تبحثان تعزيز الشراكة الاستراتيجية الشاملة
  • تعميق الشراكة الاستراتيجية بين دول مجلس التعاون واليابان
  • اتحاد نقابات عمال مصر يكشف أهمية إطلاق الاستراتيجية الوطنية للسلامة المهنية
  • «أدنوك» تبحث سبُل تعزيز الشراكة الاستراتيجية مع «أو إم في»
  • قمة لبنانية-إماراتية: توافق على أهمية تعزيز العلاقات الثنائية لما فيه خير البلدين
  • البديوي يؤكد أهمية القطاع الخاص في تعزيز جهود العمل الخليجي
  • وزير التربية والتعليم‏ يؤكد أهمية تعزيز بيئة مدرسية آمنة تدعم السلم الأهلي
  • «الاقتصاد» تناقش سبُل تنمية التعاون السياحي
  • «الدبيبة» يزور المؤسسة الوطنية للنفط ويؤكد أهمية دورها في تعزيز الاقتصاد الوطني
  • أكاديمية الفضاء الوطنية تعلن عن الدفعة الثانية من مسار «التطبيقات الفضائية»