ترمب: بوتين يريد إنهاء الحرب سريعاً وقد ألتقي به قريباً جداً
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
سرايا - أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أن لقاءه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين قد يكون قريبًا جدًا، دون تحديد موعد دقيق.
وأكد ترمب، في تصريحات صحفية، أن بوتين يريد إنهاء الحرب قريبًا، في إشارة إلى الصراع المستمر في أوكرانيا، ما قد يفتح الباب أمام جهود دبلوماسية جديدة لإنهاء النزاع.
يأتي ذلك وسط تقارير عن تحركات دبلوماسية مكثفة من واشنطن وموسكو لإيجاد تسوية، في وقت يترقب فيه العالم تطورات المشهد السياسي بين البلدين.
وفي وقت سابق كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن نيته لقاء نظيره الروسي فلاديمير بوتين في المملكة العربية السعودية، وذلك في أعقاب اتصال هاتفي جمعهما، حيث ناقشا إمكانية بدء مفاوضات لوقف الحرب في أوكرانيا "على الفور"، وفق ما أعلنه ترمب على منصته تروث سوشيال.
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 17-02-2025 12:34 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
ترامب: حان وقت اختباء الإرهابيين والولايات المتحدة لن تتوانى
في تصريح جديد يعكس تصعيدًا في الخطاب الأمني، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن "وقت اختباء الإرهابيين قد حان، لكن ذلك لن ينفعهم"، مشددًا على أن الولايات المتحدة لن تتوانى في ملاحقة من يهدد أمنها ومصالحها.
جاء هذا التصريح في سياق إعلان ترامب عن استراتيجية أمنية جديدة تجاه أفغانستان، حيث توعد الإرهابيين بأنهم "لن يجدوا أي مكان للاختباء، فليس هنالك مكان لا تطاله أذرع الأمريكيين" .
وأضاف ترمب أن "الولايات المتحدة ستعتمد على الظروف بدلاً من الوقت" في تحديد استراتيجيتها في أفغانستان، مما يشير إلى أن المهمة العسكرية الأمريكية هناك ستنتهي بتحسن الظروف الأمنية، وليس وفقًا لجدول زمني محدد.
وأكد ترمب أن هذه الاستراتيجية الجديدة تهدف إلى تكثيف الضغط على باكستان بخصوص مكافحة الإرهاب، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة لا ترغب في سحب قواتها من أفغانستان كي لا تفسح المجال للمنظمات الإرهابية لملء الفراغ الحاصل.
وقد أثارت هذه التصريحات ردود فعل متباينة، حيث اعتبرها البعض تصعيدًا ضروريًا في مواجهة التهديدات الإرهابية، بينما رأى آخرون أنها قد تؤدي إلى تعقيد الوضع الأمني في المنطقة.
تجدر الإشارة إلى أن هذه التصريحات تأتي في وقت تشهد فيه الساحة الدولية توترات متزايدة، مما يجعل من الضروري مراقبة تطورات الموقف عن كثب.