لميس الحديدي: إسرائيل تستخدم حماس كذريعة لاستمرار الحرب
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
كتبت- داليا الظنيني:
أكدت الإعلامية لميس الحديدي أن إسرائيل ترغب في بقاء حركة حماس كذريعة تسمح لها بقصف المدنيين يوميًا، مشيرةً إلى أن رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، يدرك تمامًا أن نهاية الحرب تعني نهاية حكمه أيضًا.
وأوضحت الحديدي خلال برنامجها "كلمة أخيرة"، المُذاع على شاشة ON، أنه حتى في حال وجود توافق عربي على خروج حماس عسكريًا من المشهد المستقبلي، فإن سلوك إسرائيل يدل على رغبتها في استخدام حماس كوسيلة لاستمرار النزاع.
وأضافت أن إسرائيل لا تزال ترفض السماح بدخول المعدات الثقيلة والمنازل المتنقلة عبر معبر رفح، رغم كون ذلك جزءًا من الاتفاق الإنساني.
وأشارت مقدمة "كلمة أخيرة" إلى أن رؤية الرئيس ترامب بشأن غزة ستتحول إلى واقع، موضحًا أنه لا يمكن لحماس أن تحكم غزة في الأيام التي تلي انتهاء الحرب.
من جانبها، أكدت حماس أنها تعتبر أي حديث يتعلق بغزة شأنًا فلسطينيًا بحتًا، وأشارت إلى مرونتها تجاه الجانب المصري، مع التركيز على ضرورة إنهاء الحرب، وفي الوقت ذاته، أعلنت إسرائيل أنها سترسل فريقها إلى القاهرة للتفاوض حول اتفاق غزة.
وشددت الحديدي على ضرورة التزام إسرائيل بكافة بنود الاتفاق، مضيفةً أن عدم تنفيذ المرحلة الثانية منه سيكون واضحًا.
وأشارت إلى أنه إذا استمرت إسرائيل في العدوان ومنعت دخول المستلزمات الضرورية، فإن ذلك يدل على رغبتها في الاحتفاظ بحماس كذريعة لاستكمال الحرب.
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
لميس الحديدي غزة حماس الاحتلال الإسرائيليتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
إعلان
لميس الحديدي: إسرائيل تستخدم حماس كذريعة لاستمرار الحرب
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
21 12 الرطوبة: 48% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سفاح المعمورة الحرب التجارية مسلسلات رمضان 2025 مقترح ترامب لتهجير غزة صفقة غزة سكن لكل المصريين سعر الفائدة أول أيام شهر رمضان 2025 لميس الحديدي غزة حماس الاحتلال الإسرائيلي مؤشر مصراوي صور وفیدیوهات لمیس الحدیدی
إقرأ أيضاً:
طقوس العصر الحديدي.. سر تثبيت رؤوس المومياوات بالمسامير.. ما القصة؟
سر جديد عن وجود رؤوس المومياوات مثبتة بمسامير، حيث كشف علماء الآثار السبب عن دق مسمار ضخم في جماجم المومياوات ووضعها للعرض.
كشف لغز قطع رؤوس المومياء وتثبيتها بمساميراستنتج العلماء السبب بأنه بهدف إلى تبجيل المومياء عند الموت أو تم تثبيتها كعرض للترهيب والقوة، حيث يشير ذلك إلى الدوافع المتنوعة وراء طقوس وضع المسامير على الرأس، فضلاً عن تقديم أول دليل مباشر على أنماط الحركة البشرية في شبه الجزيرة الأيبيرية خلال العصر الحديدي.
وقال مؤلف الدراسة وعالم الآثار روبين دي لا فوينتي سيواني من جامعة برشلونة المستقلة في وفق وسائل إعلام أجنبية أنه: “تشير هذه النتيجة إلى أن ممارسة قطع الرؤوس كانت تُطبق بطريقة مختلفة في كل موقع”، وأضاف أن هذا “يبدو أنه يستبعد التعبير الرمزي المتجانس”.
وفي دراستهم، قام الباحثون بفحص سبع جماجم مقطوعة ومسمرة، من المرجح أن تكون كلها لذكور، تم استردادها من موقعين من العصر الحديدي بويج كاستيلار وأولاستريت .
العثور على جماجموفي أيبيريا بويج كاستيلار، تم العثور على الجماجم على طول الواجهة الداخلية للجدار المحيط بالمستوطنة، مما يشير إلى أنها كانت معروضة كدليل على القوة لتخويف الأعداء والحفاظ على النظام من خلال الخوف داخل المستوطنة أيضًا.
وفي الوقت نفسه، تم العثور على اثنتين من الجماجم من أولاستريت في شارع في وسط المدينة القديمة، مما يشير إلى أنه ربما تم عرضها على الحائط أو مدخل المنازل المجاورة، ربما احتفالاً بالمتوفى، كما أوضح الفريق.
وفي الوقت نفسه، تم العثور على جمجمة أولاستريت الثالثة في أحد الجدران الخارجية للمستوطنة، مما يشير إلى أنها قد تمثل بدلاً من ذلك غنيمة حرب.
ولتحديد أصل كل جمجمة، قام الفريق أولاً بتحليل نظائر الأكسجين والسترونشيوم المستقرة في الأسنان لكل عينة.
ومن خلال مقارنة قيم النظائر المأخوذة من الجماجم مع القيم المرجعية لكل موقع - والتي تم حسابها من عينات الرواسب والنباتات المحلية - تمكن الفريق من تحديد أي الجماجم كانت من رجال محليين، وأيها كانت من أماكن أبعد.
وافترض العلماء أنه إذا كانت غنائم حرب، فإنها لن تأتي من المواقع التي تم تحليلها - بينما إذا كانت أفرادا محترمين، فمن المرجح أن يكونوا محليين"، كما أوضح دي لا فوينتي سيواني.