بوابة الوفد:
2025-03-10@05:43:10 GMT

بوبو يفتح النار على أحد مسئولي فيوتشر

تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT

فتح محمد رضا بوبو المنتقل حديثا إلى صفوف بيراميدز، النار على أحد مسؤولي ناديه السابق، فيوتشر بسبب عدم حصوله على مستحقاته المالية.

وسرد بوبو كواليس أيامه الأخيرة في نادي فيوتشر ومحاولته الحصول على مستحقاته المالية البالغة 4 ملايين جنيه وفقا لحديثه.

وانضم بوبو إلى بيراميدز بجانب محمود مرعي ومهند لاشين في الانتقالات الحالية، ليدافع عن ألوان السماوي في الموسم المقبل محليا وقاريا في دوري أبطال أفريقيا.

وجاءت رسالة بوبو على حسابه الرسمي بموقع فيس بوك كالتالي :

"لم أعد أستطيع الصبر أكثر من ذلك، حتى إذا كانت العواقب كثيرة، أهم شيء أن أخمد النار التي بداخلي، وربنا موجود وسيأتي بحقي".

 "تلقيت اتصالًا بعد رحيلي عن فيوتشر لكي أوقع على الاستغناء الخاص بي وذهبت إلى النادي، وطُلب مني بعد ذلك أن أوقع على مخالصة بجانب الاستغناء، رفضت مبدئيًا لأنني لدي مستحقات تبلغ 4 ملايين و200 ألف جنيه، أنهيت الجلسة بتوقيعي الاستغناء فقط".

 "تلقيت اتصالًا بعد ذلك من أحد الأشخاص الذي وعدني بصرف مستحقاتي مقابل التوقيع على المخالصة وزملائي الراحلين عن الفريق أيضًا، وأكد لي أننا سنحصل على مستحقاتنا عن طريق شيك بعملة الدولار، فعلنا ذلك بالفعل ولم نتوقع أي نية سيئة".

 "فوجئنا بصرف مستحقات جميع اللاعبين في الفريق عدا الثلاثي المذكور وثلاثي آخر رحل على سبيل الإعارة، تواصلت مع الشخص الذي وعدني بالحصول على مستحقاتي، ماطل وأجل المواعيد وحتى الآن لم أحصل على أموالي".

 "حسبي الله ونعم الوكيل في أي شخص أهدر حقي ومجهودي الذي بذلته لمدة عامين، من مشاركات في إفريقيا وتحقيق المركز الرابع في الدوري على مدار موسمين، بالإضافة إلى تحقيق بطولة

"ضُحي بي وزملائي، على الرغم من أننا أخرجنا النادي من أزمته مقابل رحيلنا بمبلغ مالي كبير، لم أرحل مجانًا أو لم أساهم مثلُا في كل ما تحقق لكي يُهدر حقي".

"كلامي سيضايق بعض الأشخاص لكن هذه الحقيقة، ولم أخف من شيء في حياتي، لكن (ازاي بتعرف تحط دماغك على المخدة وانت واكل حقي)".

"أنا شقيت لكي أجمع رقم مالي مثل هذا، ومقابل هذا مطلوب مني بمنتهى السهولة أن أفرط في حقي، ربنا سيجلب لي حقي أضعافًا لأنني لم أقصر في شيء".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محمد رضا بوبو بيراميدز فيوتشر

إقرأ أيضاً:

إلغاء الإعفاء الأميركي يفتح أمام الخليج للتأثير في الانتخابات العراقية

9 مارس، 2025

بغداد/المسلة: في خطوة قد تغير شكل التوازن السياسي والاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط، ألغت الولايات المتحدة الإعفاء الممنوح للعراق لاستيراد الغاز الإيراني. كان هذا الإعفاء يشكل مخرجًا رئيسيًا للعراق الذي يعاني من أزمة في الطاقة، ويعتمد بشكل كبير على الغاز الإيراني لتشغيل محطات توليد الكهرباء. ومع إلغاء هذا الإعفاء، يواجه العراق تحديات جديدة قد تكون بمثابة فرصة كبيرة لدول الخليج لتعزيز دورها الاقتصادي والسياسي في العراق.

القرار الأميركي بإلغاء الإعفاء الممنوح للعراق لم يكن مفاجئًا، بل يأتي في إطار استراتيجية الولايات المتحدة لمنع إيران من التهرب من العقوبات الدولية المفروضة عليها. إذ تحاول واشنطن الضغط على بغداد للتوقف عن استخدام النظام المالي الدولي لتمويل وارداتها من الغاز الإيراني، وهو ما يعد خرقًا للعقوبات. وفي هذا السياق، تكمن المخاوف الأميركية من أن استمرار العراق في التعامل مع إيران عبر قنوات غير رسمية قد يضر بالعلاقات الأميركية مع بغداد، خصوصًا في ظل التوترات المتزايدة بين واشنطن وطهران.

من جانب آخر، تكمن الفرصة الكبيرة أمام دول الخليج في تعظيم دورها في قطاع الطاقة العراقي. يعد مشروع الربط الكهربائي بين دول مجلس التعاون الخليجي والعراق من أبرز المشاريع التي يمكن أن تساعد العراق في تجاوز أزمته الطاقية. إذ يتيح هذا الربط تصدير الكهرباء إلى العراق، ما يساعد في تقوية شبكة الطاقة العراقية وتحقيق الاستقرار الكهربائي، وهو أمر يشكل أولوية كبيرة بالنسبة للحكومة العراقية والشعب العراقي الذي يعاني من انقطاع الكهرباء بشكل متكرر.

الربط الكهربائي يمكن أن يكون أكثر من مجرد حل تقني لمشكلة الطاقة في العراق. بل هو في الواقع فرصة استراتيجية لدول الخليج للوجود على الساحة العراقية كمزود رئيسي للطاقة، ما يعزز العلاقات الاقتصادية ويقلل من اعتماد العراق على إيران.

من المتوقع أن يكون هذا التحول في القطاع الطاقي العراقي له تأثير سياسي أيضًا. إذا نجحت دول الخليج في تزويد العراق بالكهرباء بشكل مستمر وفعال، فإنها قد تصبح لاعبًا رئيسيًا في الساحة السياسية العراقية، وهو ما قد يؤثر على الانتخابات المقبلة في العراق. حيث سيعزز وجود دول الخليج في العراق موقفها السياسي ويمنحها فرصة للتأثير في الخيارات السياسية العراقية. من جهة أخرى، ستكون هناك فرص لتوسيع النفوذ الاقتصادي الخليجي في العراق، مما قد يساهم في إعادة توجيه العلاقات العراقية نحو الخليج بعيدًا عن إيران.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • دعاء اليوم العاشر من رمضان .. يفتح لك الأبواب المغلقة
  • الاتحاد الأوروبي يلتزم الاستغناء تدريجياً عن الغاز الروسي
  • تشيلسي يفتح خزائنه لضم جافي من برشلونة
  • إلغاء الإعفاء الأميركي يفتح أمام الخليج للتأثير في الانتخابات العراقية
  • عروض مغرية بالدولار.. إعلامي ينفي جلوس والد زيزو مع مسئولي الأهلي
  • ترامب يفتح جبهة جديدة ضد المساواة: هل تواجه النساء أكبر انتكاسة اقتصادية؟
  • اللاعبون أمام «فوهة المدفع».. سلوت يفتح النار في ليفربول!
  • رئيس رابطة الأندية يفتح النار على التحكيم ويتحدث عن شكل الدوري
  • خطة الجحيمفي غزة.. ما الذي تخطط له حكومة نتنياهو ؟
  • النقل الدولي واللوجستيات: خط الرورو بين مصر وكرواتيا يفتح أفاقا جديدة للصادرات