وزير الخارجية الأمريكي: اجتماع واحد فقط لن ينهي الحرب في أوكرانيا
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
أكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، أنّ اجتماعا واحدا فقط لن ينهي الحرب في أوكرانيا، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل.
شكل العملية الخاصة بأوكرانياوذكر وزير الخارجية الأمريكي، أنّ الأيام القليلة المقبلة ستحدد ما إذا كان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين جادًا بشأن السلام، مواصلا: «ستكون هناك محادثات إضافية للتوصل إلى شكل العملية الخاصة بأوكرانيا».
وقال الرئيس الأوكراني زيلينسكي، إنه إذا انسحبت الولايات المتحدة من الناتو فذلك يعني تدمير الحلف، مشيرًا، إلى أنّ أي صفقة تتعلق بالمعادن الأوكرانية يجب أن تأتي مع ضمانات أمنية من الولايات المتحدة.
وأكد «زيلينسكي»، أنه لن يقبل أبدا اتفاق سلام تفاوضت عليه الولايات المتحدة وروسيا دون مشاركة كييف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: روبيو وزير الخارجية الأمريكية زيلينسكي بوتين ترامب أوكرانيا الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
وزير الطاقة الأمريكي يزور جامعة الملك فهد للبترول والمعادن
المناطق_واس \ زار معالي وزير الطاقة في الولايات المتحدة الأمريكية كريس رايت، اليوم، جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في الظهران، وذلك ضمن جدول زيارته الرسمي إلى المملكة العربية السعودية.
وكان في استقبال معاليه، لدى وصوله إلى كلية هندسة البترول وعلوم الأرض، صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الطاقة ورئيس مجلس أمناء الجامعة، ورئيس الجامعة الدكتور محمد بن يحيى السقاف؛ إلى جانب عددٍ من كبار المسؤولين بالجامعة.
وخلال الزيارة، استمع معالي الوزير إلى عروض تعريفية حول الجامعة، تشمل كلياتها وتخصصاتها الأكاديمية والبحثية، إضافة إلى جهودها في دعم الابتكار وتعزيز رأس المال البشري في مجالات الطاقة والهندسة والعلوم، كما التقى عددًا من أعضاء الهيئة الأكاديمية والطلبة، واطّلع على مبادرات الجامعة لتطوير البرامج التعليمية والبحثية وفقًا لأعلى المعايير العالمية.
وجرى خلال اللقاء تسليط الضوء على برامج التبادل الأكاديمي والتعاون الدولي التي تنفذها الجامعة، لا سيما مع المؤسسات التعليمية والبحثية في الولايات المتحدة الأمريكية، بما يعزز من فرص التعلّم المشترك ونقل المعرفة، ويهيئ الطلبة لاكتساب الخبرات العالمية وتوسيع آفاقهم الأكاديمية والمهنية.
وتأتي هذه الزيارة تأكيدًا على الدور المحوري الذي تؤديه جامعة الملك فهد للبترول والمعادن مؤسسة أكاديمية وبحثية رائدة في قطاع الطاقة، وتعزيزًا لأواصر التعاون الأكاديمي والبحثي بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية.