رئيس الأركان الإسرائيلي يتوجه إلى واشنطن في زيارة رسمية
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
يعتزم رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، هيرتسي هليفي، التوجه الليلة إلى الولايات المتحدة في زيارة رسمية تستمر لمدة ثلاثة أياىم، حيث من المقرر أن يلتقي مع رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية، وقائد القيادة المركزية (سنتكوم)، وكبار المسؤولين العسكريين الأميركيين.
ووفقًا للبيان الصادر عن الجيش الإسرائيلي، فإن الزيارة ستركز على "مناقشة قضايا إستراتيجية وعملياتية"، فيما سيتولى نائب رئيس الأركان، اللواء أمير برعام، إدارة مهام رئيس الأركان خلال فترة الزيارة.
كما سيتناول هليفي خلال اجتماعاته "سبل تعزيز التعاون العسكري"، مشيدًا بـ"الدعم الأميركي والتنسيق العسكري الوثيق" خلال حرب الإبادة على غزة ، حيث وصف البيان التعاون خلال تلك الفترة بأنه كان "استثنائيًا".
المصدر : عرب 48 اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية الحكومة الإسرائيلية تُصادق على تعيير إيال زامير رئيسا لأركان الجيش إسرائيل تدفع قانونين يمنعان توثيق جرائم الحرب التي ترتكبها وزير إسرائيلي: لن أدعم المرحلة الثانية من صفقة الأسرى الأكثر قراءة إعادة تشغيل بنك الدم المركزي في قطاع غزة تفاصيل اجتماع اللجنة المركزية لحركة فتح في رام الله تفاصيل اجتماع وفد حماس مع مسؤولين إيرانيين في طهران ملك الأردن يبدأ زيارة رسمية لأمريكا عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
“واشنطن بوست”: إسرائيل تنظر في خطط الاحتلال العسكري لقطاع غزة
#سواليف
أفادت صحيفة واشنطن بوست بأن #مسؤولين #إسرائيليين، يدرسون حاليا #خطط #احتلال قطاع #غزة لعدة أشهر أو أكثر في إطار تنفيذ #حملة_عسكرية برية جديدة.
وذكرت الصحيفة نقلا عن مسؤولين إسرائيليين حاليين وسابقين، أن “الاستراتيجية الإسرائيلية الجديدة قد تشمل أيضا السيطرة العسكرية المباشرة على إمدادات المساعدات الإنسانية، وتصفية المزيد من قادة الإدارة المدنية لحركة حماس، وإجلاء الأطفال والنساء وغير المقاتلين من المناطق السكنية إلى بؤر إنسانية خاصة، وفي الوقت نفسه محاصرة الذين يبقون في هذه المناطق”.
في الوقت نفسه، قال مسؤولون إسرائيليون للصحيفة إن إسرائيل لا تزال تنتظر نتائج المفاوضات مع حماس، ولم يتم اتخاذ قرار بعد بشأن التصعيد من عدمه.
مقالات ذات صلةوبحسب الصحيفة فإن إسرائيل ستحتاج إلى ما يصل إلى خمس فرق لاحتلال قطاع غزة، وهو ما قد يفرض ضغوطا مفرطة على الموارد العسكرية للبلاد.
وأعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد، مواصلة عمليته البرية شمال قطاع غزة، وتوسيع ما سماها “المنطقة الدفاعية”.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، إن “قواته بدأت العمل أمس في منطقة بيت حانون شمال قطاع غزة بهدف ضرب البنى التحتية الإرهابية لحماس ولتوسيع المنطقة الدفاعية في شمال القطاع، وقد سمح للمدنيين الفلسطينيين بالإجلاء عن منطقة القتال حفاظا على سلامتهم”.
واستأنفت إسرائيل فجر الثلاثاء الماضي عملياتها العسكرية ضد قطاع غزة، منهية بذلك هدنة هشة استمرت لنحو شهرين، كانت قد بدأت في يناير الماضي بوساطة مصرية-قطرية-أمريكية، ونفذت سلسلة غارات جوية مكثفة وأحزمة نارية على عدة مناطق في القطاع.
من جانبه، قال مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز، إن فكرة نقل الفلسطينيين خارج غزة، “عملية للغاية”، إذ من “الجنون أن ننفق المليارات لإعادة إعمار غزة ثم نرى إرهابيين يهاجمون مجددا”.