«جدارية أم كلثوم» كتاب جديد لـ بيمن خليل رحلة في أعماق الروح الثائرة
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صدر حديثًا عن دار أوراس للنشر والتوزيع كتاب «جدارية أم كلثوم» للكاتب الصحفي بيمن خليل، يتضمن هذا الكتاب العديد من القصائد التي تعبر عن صراع الإنسان في أعماقه الداخلية، بما في ذلك صراعات النفس، وتجريد الروح، وفهم ماهيات الجسد، بما فيها الحياة والموت والحب والصداقة.
يتكون الكتاب من ثمانية فصول: "راهب عرش السماء"، "رهبة العشق"، "تأملات الهيام"، "ملامح ملائكية"، "ثمن الحب"، "أسرار العشق"، "مقامات الحب"، "جدارية الروح"
ويقول الكاتب: هذه النصوص ما هي إلا روح انقسمت داخلي، فتمردت على كل شيء.
وجاء على غلاف الكتاب:
روحي يا روحي
لملمي مَا بَقِي فِيكِ
بعض الصلوات المبعثرة
فِي كُلِّ إِتجَاهِ وَفِي كُلِّ زَمَانِ
كَالأَشْلَاءِ عِندَ انْفِجَارِ الْمَكَان
قِصَّةُ حُبِّ لَمْ تَكمل
أَسَاسُهَا الْحِرْمَانِ
وأسطوانة حَجَرِيَّةً
ظَلَّتْ تَدُورُ عَلَى أُغْنِيَة
وَدَارَتِ الأَيَّام
جدير بالذكر أن بيمن خليل صحفي مصري، ولد في 21 يوليو 1995، وتخرج في كلية التجارة متخصصًا في إدارة الأعمال، وله العديد من المقالات، والتغطيات الصحفية المتميزة، في المجال الثقافي، وخاصة الاتجاهات الأدبية، وكتب لعدد من المواقع الإجبارية والجرائد والمجلات المصرية والعربية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دار أوراس القصائد صراع الإنسان
إقرأ أيضاً:
إبراهيم محلب: عودة الروح إلى ماسبيرو تعزز قوة مصر الناعمة
أجرى رئيس الوزراء الأسبق المهندس إبراهيم محلب، زيارة ودية لرئيس الهيئة الوطنية للإعلام الكاتب أحمد المسلماني، وذلك قبيل مشاركته في البرنامج الوثائقي (القاهرة الخديوية) والذي ينتجه التليفزيون المصري.
أشاد رئيس الوزراء الأسبق بعودة الروح إلي ماسبيرو، وبالخطوات التي اتخذها مجلس الهيئة الجديد من أجل استعادة دور ومكانة الإذاعة والتليفزيون المصري. وأضاف: لا يزال المشوار طويلاً، ولكن من المهم أن البداية قد تحققت، وأن الحركة تمضي في الاتجاه الصحيح
منذ اللحظات الأولي، نجح الكاتب أحمد المسلمانى رئيس الهيئة الوطنية للإعلام فى أن يعيد الروح إلى ماسبيرو.
مؤخرًا، وجه الكاتب أحمد المسلمانى، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، التهنئة لكافة الإعلاميين بمناسبة اليوم العالمي للإذاعة، الذي أعلنته منظمة اليونسكو في عام 2011 واعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة كيوم دولي للإذاعة. وأصبح يوم 13 فبراير هو اليوم العالمي للإذاعة.
وأكد المسلمانى أن الإذاعة المصرية كانت وستظل جزءًا لا يتجزأ من حياة المصريين عبر أجيال متعاقبة، بدأت بصوت المذيع أحمد سالم وجملته الشهيرة "هنا القاهرة" عبر موجات الراديو في الساعة 6:45 من مساء يوم السبت 31 مايو 1934، والتي سبقها تلاوة قرآنية بصوت الشيخ محمد رفعت. وشهدت الدقائق الأولى من البث أيضًا أغنيات لفنانين كبار مثل أم كلثوم، ومحمد عبد الوهاب، وصالح عبد الحي. ولعبت الإذاعة المصرية دورًا كبيرًا في تشكيل وعي ووجدان مستمعي ومحبي الراديو في مصر والعالم العربي وإفريقيا، كأهم وأبرز روافد القوى الناعمة للدولة المصرية.
اقرأ أيضاًرئيس الوزراء لـ المسلماني: عودة ماسبيرو لسابق عهده يعد حلما نأمل جميعا تحقيقه
المسلماني يبحث دور ماسبيرو في أعمال الجمعية العامة لـ «إذاعات الدول العربية»