موقع 24:
2024-11-24@09:44:42 GMT

شاهد.. إيران تكشف عن نسخة متطورة من "مهاجر 10"

تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT

أفاد إعلام رسمي إيراني، اليوم الثلاثاء، بأن طهران كشفت النقاب عن طائرة مسيرة متطورة محلية الصنع تحمل اسم "مهاجر 10"، بمدى وفترة تحليق معززين إلى جانب حمولة أكبر.

وقالت وسائل الإعلام الإيرانية إن "المسيّرة الجديدة يصل مداها التشغيلي إلى 2000 كيلومتر ويمكنها الطيران لمدة تصل إلى 24 ساعة، وتستطيع حمل 300 كيلوغرام"، أي ضعفي قدرة الطائرة المسيرة "مهاجر-6".

ونشرت وسائل إعلام إيرانية مقطع فيديو في يوم الصناعة العسكرية، اليوم الثلاثاء، يظهر الطائرة المسيرة ضمن معدات عسكرية أخرى مع نص يقول: "جهزوا ملاجئكم" باللغتين العبرية والفارسية.

رونمایی و پرواز پهپاد مهاجر 10#ایران#پهپاد#مهاجر10 pic.twitter.com/0MPtkIuP2v

— Military Tweet (@Military_Tweet1) August 22, 2023

وشارك الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إلى جانب وزير الدفاع الإيراني العميد محمد رضا آشتياني وقائد القوات الجوية في الحرس الثوري العميد علي حاجي زاده في هذا المراسم، بمناسبة يوم الصناعة الدفاعية في إيران.

ويعكس نص الفيديو التوترات المتصاعدة بين العدوين اللدودين إيران وإسرائيل.

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، أمس الإثنين، إن طهران مولت وشجعت سلسلة من الهجمات القاتلة الأخيرة ضد الإسرائيليين.

#نتانياهو يتوعد #إيران بعد هجمات الضفة الغربية https://t.co/KSJ1KYBLMJ

— 24.ae (@20fourMedia) August 21, 2023

ويتهم مسؤولون أمريكيون إيران بتقديم طائرات مسيرة من طراز مهاجر 6، ضمن طائرات مسيرة أخرى، لروسيا في حربها ضد أوكرانيا، وهو ما تنفيه طهران.

ومن أبرز المسيرات الإيرانية التي يتم الحديث عن تزويد روسيا بها، المسيّرة الصغيرة "شاهد-136" أو "طائرة الكاميكازي"، التي تزن نحو 200 كيلوغرام، وتعد رخيصة، إذ تتراوح قيمتها بين 20 إلى 50 ألف دولار مقارنة -كمثال- بكلفة صواريخ كاليبر الروسية أو توماهوك الأمريكية.

أما المسيرة الأخرى التي يعتقد أن إيران باعتها لروسيا فهي "مهاجر 6" التي تستخدم في مهام المراقبة والاستطلاع والتصوير والهجوم، وبدأت إيران إنتاجها عام 2018.. وتزن هذه الطائرة نحو 600 كيلوغرام، وهي قادرة على البقاء في الجو 12 ساعة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني إيران

إقرأ أيضاً:

أول تحرك من إيران بعد قرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية

 اعتمد مجلس حكّام الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مساء الخميس، قراراً ينتقد رسمياً إيران بسبب عدم تعاونها بما يكفي فيما يتعلق ببرنامجها النووي، في وقت أعلنت فيه الجمهورية الإسلامية اتخاذ إجراءات لتسريع البرنامج.

ومشروع القرار الذي طرحته على التصويت مجموعة الدول الأوروبية الثلاث، وهي بريطانيا وفرنسا وألمانيا، بدعم من الولايات المتحدة، أيّدته 19 دولة من أصل 35، وعارضته روسيا والصين وبوركينا فاسو، بينما امتنعت الدول الـ12 الباقية عن التصويت.
وسرعان ما أدانت طهران القرار، حيث أصدرت وزارة الخارجية ومنظمة الطاقة الذرية الإيرانية بيانًا مشتركًا مساء الخميس.
ووصفت القرار بأنه "ذو دوافع سياسية" و"مدمر"، متهمةً داعميه الغربيين باستخدامه كذريعة لتحقيق "أهداف سياسية غير مشروعة" ضدها.

غروسي: موقع بارشين الإيراني ليس نووياً - موقع 24أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية الأربعاء، أن مركز بارشين للأبحاث في إيران لا يعتبر "موقعاً نووياً"، وذلك بعد تصريحات إسرائيلية أكدت أن "جزءاً معيناً من برنامجهم النووي أصيب" في الهجوم على الجمهورية الإسلامية.

وأعلنت إيران عن خططها لتشغيل "مجموعة كبيرة" من أجهزة الطرد المركزي المتطورة، بهدف تسريع عملية تخصيب اليورانيوم.
واستبقت الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون جلسة التصويت، الخميس، بحشد الدعم للقرار، من خلال تسليط الضوء على أنشطة إيران.
وخاطبت واشنطن مجلس حكام الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالقول إن أنشطة طهران النووية "ما زالت مثيرة للقلق بشكل عميق"، مشيرة إلى أنّ تعاون الجمهورية الإسلامية مع الوكالة هو "أقلّ بكثير" من التوقعات.

بعد تدمير دفاعاتها الجوية.. إيران ضعيفة على جبهتين - موقع 24ترى صحيفة "تايمز" البريطانية في تقرير تحليلي، أن إيران يدو أنها قلقة من الانتقام الإسرائيلي في حين أن دفاعاتها الجوية مشلولة، والاضطرابات تتزايد بين السكان الذين سئموا من حكم النظام المتشدد.

بدورها، قالت الدول الأوروبية إنّ "سلوك إيران في المجال النووي" لا يزال يمثل "تهديداً للأمن الدولي".

وأضافت بريطانيا وفرنسا وألمانيا في بيان مشترك "يجب على المجتمع الدولي أن يظل ثابتاً في تصميمه على منع إيران من تطوير أسلحة نووية".
وبعد التصويت، قال مندوب إيران محسن نظيري، لوكالة فرانس برس، إن هذه الخطوة "ذات دوافع سياسية ولم تحظَ بدعم كبير مقارنة بالقرارات السابقة".
وبعد توجيهها تحذيراً إلى إيران في يونيو (حزيران)، قدمت الدول الغربية نصاً جديداً يسلط الضوء على عدم إحراز أي تقدم في الأشهر الأخيرة.
تذكّر الوثيقة التي أعدتها ألمانيا وفرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة إيران "بالتزاماتها القانونية" بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي التي صادقت عليها عام 1970.
وجاء في النص أنه "من الضروري والعاجل" أن تقدم طهران "ردودا فنية موثوقة" في ما يتعلق بوجود آثار غير مفسرة لليورانيوم في موقعين غير معلنين قرب طهران، هما تورقوز آباد وورامين.
ويطالب الموقعون من الوكالة التابعة للأمم المتحدة بـ"تقرير كامل" حول هذا النزاع الطويل الأمد، مع تحديد موعد نهائي لتقديمه في ربيع عام 2025.

مقالات مشابهة

  • ردا على الطاقة الذرية.. إيران تطلق أجهزة طرد مركزي متطورة
  • ردا على الوكالة الدولية للطاقة الذرية.. إيران تشغل أجهزة طرد مركزي متطورة
  • بيان رباعي يرحب بقرار الوكالة الذرية بشأن إيران
  • إعلام ألماني يكشف عن خرق أمني خطير استهدف حاملة طائرات بريطانية بميناء هامبورغ
  • قرار جديد يدين طهران.. وثلاث دول تدعو إيران إلى تدمير اليورانيوم عالي التخصيب ”فوراً”
  • هل تسعى أوروبا لتفعيل آلية الزناد مع إيران؟
  • هل تسعى إيران للحصول على قنبلة نووية رغم تراجع ردعها التقليدي؟
  • إيران ترد على قرار الوكالة الذرية بأجهزة طرد مركزي متطورة
  • إيران تشغّل أجهزة طرد مركزي متطورة ردا على قرار الوكالة الذرية
  • أول تحرك من إيران بعد قرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية