بدء رصف الطرق الداخلية في ينقل بأكثر من مليوني ريال
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
العُمانية: بدأت بلدية الظاهرة ممثلة في بلدية دائرة ينقل في تنفيذ الأعمال الميدانية والإنشائية لرصف الطرق الداخلية في مختلف قرى وبلدات ولاية ينقل بمحافظة الظاهرة بتكلفة إجمالية تبلغ أكثر من مليوني و200 ألف ريال عُماني.
وقال عبدالله بن سليمان الهاشمي مدير بلدية دائرة ينقل: إن طول الطرق الجديدة تبلغ حوالي 25 كيلومترًا موزعة على مختلف مناطق وقرى الولاية، تشمل منطقة الصوادر ومنطقة العلو والراكي ومنطقة الجزيرات والثقاب وحيل الركز وفلج السديريين وصيع والراكي والمري والبويردة والشوعية ومنطقة الخابورة الدفع ووداي الحريم والوقبة وطوي النوامية وأرض الخيرات.
وأضاف: إن أعمال الرصف تتضمن عمل حمايات للمناطق المنخفضة لجريان الأودية وأكتاف للطريق ولوائح إرشادية، مشيرا إلى أن رصف هذه الطرق سيعمل على تسهيل حركة المرور والمركبات والتواصل بين مختلف المناطق السكنية بالإضافة إلى إضفاء الطابع الجمالي والحضاري لهذه المناطق والتجمعات السكنية.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
ولي العهد يتبرع بمليار ريال لدعم تمليك الإسكان في مختلف مناطق المملكة
قدّم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-، تبرعًا سخيًا بمبلغ مليار ريال - على نفقة سموه الخاصة- لمؤسسة الإسكان التنموي الأهلية (سكن) ممثلة بـ(جود الإسكان)؛ بهدف دعم تمليك الإسكان للمُستفيدين والأسر المستحقة، وذلك في إطار ما يوليه -حفظه الله- من اهتمام ودعم مستمر لتوفير الحياة الكريمة للمواطنين، من خلال دعم المُبادرات والمشروعات التي تستهدف توفير المساكن لهم في مختلف مناطق المملكة.
ووجّه سمو ولي العهد -أيده الله- بأن يتم إنجاز المشروعات السكنية المُخصصة في التبرع خلال فترة لا تتجاوز 12 شهرًا، وأن يتم تنفيذها على يد شركات وطنية، كما وجه سموه الكريم برفع تقارير شهرية عن سير العمل في التمليك، وذلك حرصًا من سموه على تسليم كافة الوحدات السكنية خلال عام واحد فقط.
أخبار متعلقة زيارة رئيس الوزراء الهندي.. تقدير لمكانة السعودية وتعزيز للشراكة الاستراتيجيةالأمير سعود بن نايف: المنطقة الشرقية تتميز بمقومات استثمارية هائلةخبراء لـ"اليوم": المملكة أبهرت العالم بإنجازاتها السياحية والتنمويةويأتي تبرع سموه انطلاقًا من حرصه -حفظه الله- على توفير الحياة الكريمة للمواطنين وامتدادًا لاهتمام سموه البالغ بملف الإسكان بشكل عام، ومشاريع الإسكان الموجهة لإسكان الأسر المستحقة بوجه خاص؛ لما لذلك من دور وأثر كبيرين في الاستقرار الاجتماعي لآلاف الأسر والنهوض بأفرادها تنمويًا.