نسرين طافش تستعرض خاتم زواجها الماسي في عيد الحب
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
احتفلت الفنانة السورية نسرين طافش، بعيد ميلادها وعيد الحب، بطريقة مميزة داخل منزلها.
وشاركت نسرين طافش، صورا لها، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، وعلقت عليها: «كل عام و أنا الحب».
View this post on InstagramA post shared by Nesreen Tafesh (@nesreentafesh)
وظهرت نسرين طافش، خلال الصور بـ فستانًا شتويًا محبوكًا باللون الأحمر، بتصميم قصير وضيق يبرز رشاقتها، ومزدان برسوم مطرزة على كامل الثوب.
كما استعرضت نسرين خاتم زواجها الماسي الفخم، الذي تميز بتصميم أنيق مع حجر ماسي كبير الحجم، ونسقت معه أقراطًا ماسية وسوارًا ناعمًا وساعة مرصعة.
آخر أعمال نسرين طافشوالجدير بالذكر، أن آخر أعمال نسرين طافش، مسلسل جوقة عزيزة الذي عرض عبر شاشة mbc.
تفاصيل مسلسل جوقة عزيزةوتجسد النجمة نسرين طافش خلال أحداث مسلسل جوقة عزيزة، شخصية عزيزة هانم الملقبة بملكة المسرح، والتى برعت في الغناء والرقص والتمثيل، وكانت أول امرأة تؤسس مسرحا للفنون باسمها، كما تتمتع بشخصية قيادية، وخفيفة الظل وذكاء أنثويا فريد جعلها تتمتع بكاريزما لا تقاوم وشهرة واسعة.
كما شاركت نسرين طافش في بطولة فيلم بنقدر ظروفك، الذي دارت أحداثه في إطار تشويقي كوميدي اجتماعي، من خلال تفاصيل حياة شخصين يريدان الزواج ولكن تمنعهما الظروف الاقتصادية، ولكنهما يحاولان التغلب عليها بكل الطرق، بمساعدة من حولهم للخروج من تلك الأزمة وينجحان بالفعل في إتمام الزيجة.
اقرأ أيضاًنسرين طافش تواصل تضامنها مع فلسطين أمام الأهرامات بإطلالة لافتة «صورة»
من شهر العسل لـ جوي أوورد.. نسرين طافش تفاجئ جمهورها بزواجها من رجل أعمال مصري
نسرين طافش تودّع الصيف في أحدث ظهور «صور»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نسرين طافش الفنانة نسرين طافش اعمال نسرين طافش صور نسرين طافش نسرین طافش
إقرأ أيضاً:
الزيودي: مناسبة عزيزة على قلوبنا
قال الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية، إن يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة عزيزة على قلوبنا نتذكر فيها بكل فخر واعتزاز الإرث الإنساني للوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والذي أصبح نهجاً ثابتاً لدولة الإمارات ترعاه وتدعمه قيادتنا الرشيدة، كما تحول إلى مبادرات ملهمة ترسخ مكانة الدولة عالمياً في العمل الإغاثي والإنساني، عبر تبنّي مشاريع تنموية تسهم في الارتقاء بحياة المجتمعات الأقل حظاً حول العالم، وليس فقط تقديم المعونات والمساعدات الإغاثية لها.
وأكد أن الإرث الإنساني للوالد المؤسس الشيخ زايد أصبح أيضاً ثقافة يومية يمارسها أبناء الوطن لمد يد العون للمحتاجين لتتواصل مسيرة العطاء والخير عبر الأجيال.
وأضاف أن الاحتفاء في مثل هذا اليوم من شهر رمضان الفضيل كل عام، يؤكد التزام الدولة بنهجها الثابت في دعم أوجه العمل الخيري والإنساني حول العالم، عبر العديد من المبادرات الإنسانية الخلاقة الهادفة إلى تخفيف وطأة معاناة الإنسان والارتقاء بحياة الناس بغض النظر عن دينهم أو لونهم أو عرقهم.