غزل المحلة يدعم محمود الخطيب في أزمته الصحية
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حرص نادي غزل المحلة برئاسة المهندس وليد خليل على دعم محمد الخطيب رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي في أزمته الصحية، التي أعلن عنها مؤخرًا.
قدم نادي غزل المحلة لافتة طيبة تجاه الخطيب، بعدما أعلن أنه يعاني صحيًا خلال الفترة الأخيرة، أثناء حفل تدشين استاد النادي الأهلي والاحتفال بزيارة كأس العالم للأندية 2025 لمصر.
وكشف الخطيب عن ابتعاده عن العمل الإداري ورئاسة مجلس إدارة الأهلي لفترة مؤقتة؛ بسبب حالته الصحية لحين الانتهاء من رحلة علاجه.
بيان غزل المحلةوأصدر نادي غزل المحلة بيانًا، أعلن خلاله دعمه للخطيب، جاء فيه: «يتقدم المهندس وليد خليل، رئيس مجلس إدارة شركة غزل المحلة لكرة القدم وأعضاء مجلس الإدارة والأجهزة الفنية واللاعبون بخالص التمنيات بالشفاء العاجل لرئيس النادي الأهلي محمود الخطيب، داعين الله عز وجل أن يمن عليه بالصحة والعافية».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزل المحلة الخطيب محمود الخطيب وليد خليل الأهلى رئيس النادي الأهلي رئيس نادي غزل المحلة أزمة الخطيب الصحية حالة الخطيب الصحية اخبار غزل المحلة اخبار الاهلي غزل المحلة
إقرأ أيضاً:
لماذا أعلن مجلس الوزراء إطفاء الانوار في مصر ساعة كاملة؟
تواصل مصر مشاركتها السنوية في المبادرة العالمية «ساعة الأرض»، التي ينظمها الصندوق العالمي للحياة البرية (WWF).
وتأتي هذه المشاركة تعبيرًا عن التزام الدولة المصرية بدعم المبادرات البيئية الكبرى والمساهمة في نشر الوعي البيئي، وترشيد استهلاك الطاقة، وحماية موارد كوكب الأرض من الاستنزاف والتدهور.
أعلنت رئاسة مجلس الوزراء، السبت، أن مصر تشارك العالم في إطفاء الأنوار والأجهزة الكهربائية غير الضرورية خلال «ساعة الأرض»، وذلك من الساعة 8:30 إلى 9:30 مساءً.
وجاء هذا الإعلان عبر الصفحة الرسمية لرئاسة الوزراء على موقع «فيسبوك»، التي أوضحت من خلاله أن «اليوم من الساعة 8:30 إلى 9:30 مساء سيتم إطفاء الأنوار والأجهزة الكهربائية غير الضرورية في ساعة الأرض».
وقد أشارت رئاسة الوزراء إلى أن «ساعة الأرض» هي مبادرة عالمية انطلقت من أستراليا عام 2007، وأصبحت الآن الأكبر بين 188 دولة وإقليمًا، حيث تهدف إلى تشجيع خفض استهلاك الطاقة والتوعية بمخاطر التغير المناخي. ولفتت إلى أن العام الماضي شارك أكثر من 180 دولة وإقليمًا في هذه المبادرة، ما أدى إلى خفض استهلاك الطاقة بحجم يوازي 1.4 مليون ساعة.
هذا العام، تشارك مصر من خلال دعوة المواطنين والمؤسسات والجهات الرسمية والمعالم السياحية لإطفاء الأنوار والأجهزة الكهربائية غير الضرورية، وإضاءة الشموع لمدة ساعة. كما أكدت رئاسة الوزراء أن مصر من أوائل الدول العربية التي انضمت للمبادرة، حيث تشارك بها سنويًا منذ عام 2008، في إطار جهودها المستمرة لرفع الوعي بخطورة الإفراط في استهلاك الطاقة وتأثيراتها السلبية على كوكب الأرض.
دور وزارة الثقافة المصرية في المبادرةكما أعلنت وزارة الثقافة المصرية مشاركتها في المبادرة العالمية «ساعة الأرض»، أمس السبت، من خلال إطفاء الأنوار الخارجية لعدد من المعالم الثقافية والتراثية البارزة، وفي مقدمتها دار الأوبرا المصرية، المتاحف الفنية والقومية، والمسارح، لمدة ساعة من الثامنة والنصف مساءً وحتى التاسعة والنصف مساءً، مع استمرار الفعاليات والأنشطة الرمضانية.
وفي هذا الصدد، أكد الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، أن مشاركة الوزارة تأتي ضمن التزام الدولة المصرية بدعم الجهود العالمية الرامية إلى الحفاظ على البيئة، وتعزيز الوعي المجتمعي بضرورة ترشيد استهلاك الطاقة. وأضاف الوزير أن إطفاء الأنوار لمدة ساعة ليس مجرد إجراء رمزي، بل هو رسالة واضحة تؤكد أهمية اتخاذ خطوات جادة في مواجهة التغيرات المناخية، وتحفيز المجتمع على تبني ممارسات صديقة للبيئة.
وأشار الوزير إلى أن المؤسسات الثقافية والفنية تلعب دورًا محوريًا في نشر الوعي البيئي، مؤكدًا أن وزارة الثقافة تواصل جهودها لتعزيز الاستدامة من خلال مبادرات وبرامج مختلفة تدعم القضايا البيئية سواء عبر الفعاليات الثقافية أو من خلال الفنون والإبداع. وفي ختام كلمته، دعا وزير الثقافة جميع المصريين للمشاركة في هذه المبادرة، مشددًا على ضرورة تبني ممارسات تحد من استهلاك الطاقة وتسهم في حماية البيئة، قائلاً: «كوكب الأرض هو بيتنا الوحيد، ولا نمتلك غيره، لذا علينا جميعًا تحمل مسؤوليتنا في حمايته من أجل الأجيال القادمة».
حول المبادرة العالمية "ساعة الأرضتعد «ساعة الأرض» من أكبر المبادرات البيئية العالمية التي تهدف إلى تسليط الضوء على أهمية الحفاظ على موارد كوكب الأرض، ويتم خلالها إطفاء الأنوار لمدة ساعة واحدة، من الساعة 8:30 إلى 9:30 مساءً بالتوقيت المحلي.
وهي حركة تشجع الأفراد والشركات والحكومات على إطفاء الأنوار غير الأساسية لمدة ساعة واحدة لزيادة الوعي بالتغير المناخي والحفاظ على البيئة. وقد أصبحت هذه المبادرة على مر السنين واحدة من أكبر الحملات البيئية الشعبية في العالم، حيث ألهمت الملايين من الناس في أكثر من 190 دولة.
انطلقت المبادرة العالمية «ساعة الأرض» من سيدني بأستراليا عام 2007، واتسعت المشاركة فيها لتصبح أكبر حركة شعبية في العالم في مجال البيئة، بمشاركة أكثر من 188 دولة وإقليمًا لمواجهة آثار تغير المناخ. وتُعد المشاركة في ساعة الأرض إحدى وسائل دمج الأفراد في التصدي لتغير المناخ، وإشراك المجتمع في تبني الحلول البيئية.
ويُختار هذا التوقيت للاحتفال بساعة الأرض في شهر مارس من كل عام لقربه من موعد الاعتدال الربيعي، وظاهرة تساوي الليل والنهار، ما يضمن مشاركة معظم مدن العالم في وقت متقارب من الليل في هذه المدن، وتنتقل ساعة الأرض عبر المناطق الزمنية تباعًا حول العالم.
مصر ودورها الريادي في المبادرةتُعد مصر من أوائل الدول العربية التي شاركت في مبادرة «ساعة الأرض» بشكل سنوي منذ عام 2008، حيث تشارك هذا العام أيضًا من خلال دعوة المواطنين والجهات المختلفة والمعالم السياحية لإطفاء الأنوار والأجهزة الكهربائية غير الضرورية وإضاءة الشموع لمدة ساعة، من الساعة 8:30 مساءً وحتى الساعة 9:30 مساءً.
وتهدف هذه المشاركة إلى رفع الوعي بخطورة الإفراط في استهلاك الطاقة، وتأثيراتها السلبية على البيئة وكوكب الأرض، وإبراز الدور الريادي لمصر في دعم القضايا البيئية على المستويين الإقليمي والدولي.