دار القديس إسطفانوس بالمعادي تستقبل الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
استقبلت صباح اليوم، دار القديس إسطفانوس للأقباط الكاثوليك، بالمعادي، الدكتور ميشال عبس، الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط.
حضر اللقاء نيافة الأنبا توماس عدلي، مطران إيبارشية الجيزة والفيوم وبني سويف للأقباط الكاثوليك، والأخت سعاد نهرا، مديرة الدار.
جاءت هذه الزيارة على هامش زيارة الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط إلى مصر، للمشاركة في فعاليات أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين، الذي يأتي تحت شعار "أَتُؤْمِنِينَ بِهذَا؟"، وبالتعاون بين مجلس كنائس الشرق الأوسط، ومجلس كنائس مصر.
وقدمت الأخت سعاد للسادة الضيوف شرحًا مفصلًا عن الخدمات والرسالة الإنسانية، التي يقدمها الدار للآباء الكهنة، كبار السن.
كذلك، قامت مديرة دار القديس إسطفانوس للأقباط الكاثوليك، بالمعادي، بتوضيح تاريخ تأسيس الدار، وكيف يهتم بالآباء الكهنة، موضحة أيضًا الأنشطة المختلفة التي تقدمها الدار.
وأشارت الأخت سعاد إلى أن أكثر ما يميز دار القديس إسطفانوس هو توافد الشبيبة عليه، لتبادل خبراتها مع الآباء الكهنة، والاستماع إلى إرشاداتهم الروحية، والمشاركة في الأعياد السيدية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكاثوليك كنائس الشرق الأوسط المزيد کنائس الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
واشنطن ترسل حاملة طائرات ثانية مع تصاعد العمليات ضد الحوثيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) إرسال حاملة طائرات ثانية إلى الشرق الأوسط، بالتزامن مع استمرار الحملة الجوية المكثفة التي تشنها الولايات المتحدة ضد جماعة الحوثي في اليمن.
وأصدر وزير الدفاع الأميركي، بيت هيجسيث، توجيها بتمديد انتشار مجموعة حاملة الطائرات "هاري إس. ترومان" الضاربة، التي تنشط حاليا في البحر الأحمر، لمدة شهر إضافي على الأقل، بحسب ما أفاد به مسؤولان في وزارة الدفاع رفضا الكشف عن اسميهما لاعتبارات تتعلق بالأمن العملياتي حسبما أفادت قناة "الحرة" الأمريكية اليوم السبت.
ومن المقرر أن تنضم إلى المجموعة في الأسابيع المقبلة حاملة الطائرات "كارل فينسون" برفقة مدمرات مرافقة، بعد أن أنهت مؤخرا سلسلة من التدريبات المشتركة مع اليابان وكوريا الجنوبية في بحر الصين الشرقي.
وتعد هذه هي المرة الثانية خلال ستة أشهر التي تنشر فيها الولايات المتحدة حاملتي طائرات في منطقة الشرق الأوسط، لكنها الأولى في ظل إدارة الرئيس دونالد ترامب.
ويأتي هذا التحرك في وقت تؤكد فيه كل من الإدارة الأمريكية ووزارة الدفاع أن منطقة آسيا والمحيط الهادئ تمثل أولوية استراتيجية للقوات البحرية والجوية الأمريكية.