طبيبة كفر الدوار تنهار عقب جلسة محاكمتها: الفيديو كان نصيحة ومكانش غرضه التريند .. فيديو
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
خاص
انهارت الطبيبة المصرية وسام شعيب المعروف قضيتها إعلاميا بطبيبة كفر الدوار ؛ وذلك عقب جلسة محاكمتها اليوم الأحد ، على خلفية بث فيديوهات مثيرة للجدل ومخالفة آداب مهنة الطب.
وقالت شعيب باكية بعد تقدمها ببلاغ ضد الاعلامي عمرو أديب : ” أنا لا قتلت ولا سرقت، حاكموني على قد الأخطاء اللي أنا جاية بيها”.
وأضافت شعيب: ” أقسم بالله العظيم أنا ما كان قصدي الترند، أنا كنت بحذر الناس من اللي بشوفه قدامي، ولو أعرف إن الفيديو هيبقى ترند مكنتش نشرته”.
وكانت السلطات المصرية أحالت الطبيبة وسام شعيب، إلى المحاكمة التأديبية العاجلة، بعد رصد مقطع فيديو على منصات التواصل الاجتماعي، تطرقت خلاله الطبيبة إلى عدد من الحالات المترددة عليها لتوقيع الكشف الطبي عليهن، بما يشكل انتهاكًا لحقوق المريضات ويخالف آداب ممارسة مهنة الطب والأصول الطبية المتعارف عليها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/فيديو-طولي-283.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: طبيبة كفر الدوار عمرو أديب وسام شعيب
إقرأ أيضاً:
اقتحام القصر الرئاسي في إسطنبول.. هذه حقيقة الفيديو المتداول
(CNN)-- تداولت حسابات في مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو منسوب إلى "اقتحام محتجين غاضبين لقصر الرئاسة التركية" في مدينة إسطنبول.
ارتبط تناقل الفيديو بموجة الاحتجاجات الأخيرة في تركيا، بعد اعتقال وسجن رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، تمهيدًا لمحاكمته على خلفية اتهامات بالفساد و"علاقات بالإرهاب".
وحصد الفيديو عشرات الآلاف من المشاهدات والتفاعلات على الأقل. ورافقته رواية تزعم "اقتحام قصر أردوغان في إسطنبول من قبل المتظاهرين".
عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو، وجد أن الرواية المصاحبة له مُضللة، وأنه لا يظهر لحظة اقتحام القصر الرئاسي في إسطنبول.
في حين ارتبط المقطع نفسه باحتجاجات طلابية حدثت في جامعة بيلكنت بالعاصمة أنقرة، في 21 مارس/أذار الحالي، ضمن حراك يدعو إلى مقاطعة مدرجات الدراسة في الجامعة التركية، بحسب نسخ عديدة من الفيديو كانت منشورة في ذلك التوقيت، بالإضافة إلى مقاطع أخرى من الجامعة.
وجاءت مظاهرات طلاب بيلكنت ضمن احتجاجات على اعتقال رئيس بلدية إسطنبول. وكانت هناك دعوات دعوات لمقاطعة الدراسة في جامعات أخرى، مثل جامعة الشرق الأوسط التقنية، وجامعة حجي تبة، وجامعة أنقرة، وجامعة بيلكنت، وجامعة باشكنت، وجامعة يلدريم بيازيد.
وكان مركز مكافحة التضليل الإعلامي التابع لمديرية الاتصالات الرئاسية رد على الادعاء المرتبط بالفيديو المتداول.
وقال المركز في بيان له، الإثنين: "تبين أن الصور المذكورة قد سُجلت خلال مظاهرات في حرم جامعي بأنقرة. لا مجال لدخول المتظاهرين إلى المجمع الرئاسي. لا تلتفتوا إلى المحتوى التضليلي الذي يستهدف السلام والاستقرار في بلدنا".